بدءاً من يناير 2020.. لا يمكنك تسمية هولندا رسميا بهذا الاسم
الوقائع الاخبارية :قررت حكومة هولندا عدم الاعتماد على تسمية "هولندا" بدءاً من عام 2020. ولكن، ما السبب وراء هذا التغيير؟
بدءاً من العام الجديد، يمكن التعرف على هولندا ومملكة هولندا دولياً من خلال شعار جديد يظهر فيه رمز "NL" إشارةً إلى كلمة "نذرلاند"، إضافةً إلى شعار لنبتة خزامى برتقالية اللون، وفقاً لما كُتب في الموقع الرسمي لحكومة هولندا.
ويقوم الشعار بـ"استبدال مكان خزامى هولندا المسُتخدمة في مجلس السياحة والاتفاقيات الهولندي".
ويُنسب هذا التغيير إلى استراتيجية تم تطويرها من أجل "إظهار ما لدى هولندا لتقدمه إلى العالم بشكل أوضح"، وفقاً لموقع الحكومة.
وقالت وزيرة التجارة الخارجية والتعاون الإنمائي، سيغريد كاغ: "يمكن تطبيق الشعار الجديد عبر نطاق من المجالات، من التكنولوجيا المتقدمة إلى الأغذية الزراعية، ومن الرياضة إلى الثقافة".
وأشارت كاغ إلى أنه من شأن وجود صورة دولية واضحة أن يؤثر بشكل إيجابي على صادرات البلاد، إضافةً إلى جذبه للاستثمارات والمواهب.
وقال وزير الشؤون الاقتصادية والمناخ بهولندا، إيريك ويبس: "من المهم أن ننقل إلى العالم ما نجيده"، مشيراً إلى أن هولندا تُعتبر الاقتصاد الأكثر تنافسياً في أوروبا، والرابع في العالم، وفقاً للمنتدى العالمي.
وحسب ما ذكره موقع الحكومة، يمكن للوزارات، والسفارات، والوكالة الهولندية للمشاريع استخدام النمط الجديد بدءاً من يناير/كانون الثاني، أي في عام 2020.
وإضافةً إلى ذلك، يمكن للقطاعات العليا، والجامعات، والمدن، والاتحادات الرياضية، ومؤسسات أخرى من القطاع الحكومي ومؤسسات القطاع الخاص التي تعمل مع الحكومة أن تستخدمه أيضاً.
بدءاً من العام الجديد، يمكن التعرف على هولندا ومملكة هولندا دولياً من خلال شعار جديد يظهر فيه رمز "NL" إشارةً إلى كلمة "نذرلاند"، إضافةً إلى شعار لنبتة خزامى برتقالية اللون، وفقاً لما كُتب في الموقع الرسمي لحكومة هولندا.
ويقوم الشعار بـ"استبدال مكان خزامى هولندا المسُتخدمة في مجلس السياحة والاتفاقيات الهولندي".
ويُنسب هذا التغيير إلى استراتيجية تم تطويرها من أجل "إظهار ما لدى هولندا لتقدمه إلى العالم بشكل أوضح"، وفقاً لموقع الحكومة.
وقالت وزيرة التجارة الخارجية والتعاون الإنمائي، سيغريد كاغ: "يمكن تطبيق الشعار الجديد عبر نطاق من المجالات، من التكنولوجيا المتقدمة إلى الأغذية الزراعية، ومن الرياضة إلى الثقافة".
وأشارت كاغ إلى أنه من شأن وجود صورة دولية واضحة أن يؤثر بشكل إيجابي على صادرات البلاد، إضافةً إلى جذبه للاستثمارات والمواهب.
وقال وزير الشؤون الاقتصادية والمناخ بهولندا، إيريك ويبس: "من المهم أن ننقل إلى العالم ما نجيده"، مشيراً إلى أن هولندا تُعتبر الاقتصاد الأكثر تنافسياً في أوروبا، والرابع في العالم، وفقاً للمنتدى العالمي.
وحسب ما ذكره موقع الحكومة، يمكن للوزارات، والسفارات، والوكالة الهولندية للمشاريع استخدام النمط الجديد بدءاً من يناير/كانون الثاني، أي في عام 2020.
وإضافةً إلى ذلك، يمكن للقطاعات العليا، والجامعات، والمدن، والاتحادات الرياضية، ومؤسسات أخرى من القطاع الحكومي ومؤسسات القطاع الخاص التي تعمل مع الحكومة أن تستخدمه أيضاً.
تابعوا الوقائع على 
