"الجمارك الأردنية" و جامعة الشرق الأوسط تطلقان شراكة لتصنيع منتجات وحلول ابتكارية
الوقائع الاخبارية :أطلقت دائرة الجمارك الأردنية وجامعة الشرق الأوسط، رسميا مجموعة من المشاريع في مجال إجراء الأبحاث وتطوير حلول تقنية وريادية مبتكرة، بحضور مدير عام الجمارك اللواء الدكتور عبد المجيد الرحامنة، ورئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور يعقوب ناصر الدين، ومندوب وزير التعليم العالي والبحث العلمي، مدير مؤسسات التعليم العالي الدكتور عوني طبيشات، ومدير مركز الملك عبدالله الثاني للتميز الدكتور ابراهيم الروابدة، ومدير مصنع الأفكار Tech Works في مؤسسة ولي العهد، المهندس اسماعيل حقي، إضافة لمدير مركز الابتكار وريادة الأعمال في الجامعة الدكتور عبد الرحمن زريق.
وقال اللواء الدكتور الرحامنة في كلمة له خلال مراسم الإطلاق، إن هذه الاتفاقية تمثل تحقيق رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين بإقامة شراكة فعلية ما بين القطاعين العام والخاص، خاصة مع صرح علمي متميز يتجسد في جامعة الشرق الأوسط، الأمر الذي سيساهم في تحفيز الاقتصاد الوطني، ويعمل على تطوير شكل العلاقة بين القطاعين وإدامتها، وينعكس على تحسين مستوى معيشة المواطن، مؤكدا على أن جامعة الشرق الأوسط وبالتعاون دائرة الجمارك ستعمل على تحويل الافكار الإبداعية إلى حلول واقعية، تخدم البلاد.
وأبدى الدكتور ناصر الدين، تفاؤله بهذه الشراكة، التي ستركز على إيجاد المقترحات والحلول من خلال تنفيذ العديد من المشاريع التي تهدف إلى تعزيز قطاع ريادة الأعمال والابتكار، وهو الأمر الذي دعا إليه جلالة الملك عبد الله الثاني في كل مناسبة، ورغبته في توحيد الجهود ما بين القطاعين العام والخاص لتخطي التحديات الأساسية التي تواجه الاقتصاد عبر الحلول المبتكرة وقطاع ريادة الأعمال، لافتا أن جامعة الشرق الأوسط التقطت الإشارات الملكية في أهمية تبني أفكار وطموحات الشباب الجامعي، ومنها لمؤسسات الوطن العريقة، ما اثمر الشراكة الحقيقية مع المؤسسات الوطنية العريقة، ومنها دائرة الجمارك، مشيرا ان الجامعة ستعمل على إطلاق مشروع أكاديمي علمي يعنى بالتبادل والتعاون المعرفي، بغية التشبيك مع كبرى المؤسسات العالمية، وربط الشباب الأردني بخبرات هذه المؤسسات.
وتهدف الاتفاقية، التي تم توقيعها ما بين الجانبين في وقت سابق من هذا العام، إلى دعم وتكريس مفهوم التعاون والتبادل والتشارك بالخبرات المتوافرة وتوظيفها، لتصميم مشاريع مبتكرة، وتشكيل حلقة وصل مع الداعمين، من مثل مؤسسة ولي العهد ومركز الملك عبدالله الثاني للتميز، وغيرها من المؤسسات الوطنية، وبما يحقق الأهداف المشتركة، وسيسعيان عبرها للتعاون في مجال إجراء الأبحاث وتطوير حلول تقنية وريادية، من خلال إيجاد الحلول للتحديات التي تواجه دائرة الجمارك الأردنية، إضافة الى تشجيع ودعم وتطوير الأفكار والمشاريع الريادية، وتحويلها الى مشاريع ربحية توفر منتجات تنطلق في السوق الأردنية والأسواق الأخرى.
وقال اللواء الدكتور الرحامنة في كلمة له خلال مراسم الإطلاق، إن هذه الاتفاقية تمثل تحقيق رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين بإقامة شراكة فعلية ما بين القطاعين العام والخاص، خاصة مع صرح علمي متميز يتجسد في جامعة الشرق الأوسط، الأمر الذي سيساهم في تحفيز الاقتصاد الوطني، ويعمل على تطوير شكل العلاقة بين القطاعين وإدامتها، وينعكس على تحسين مستوى معيشة المواطن، مؤكدا على أن جامعة الشرق الأوسط وبالتعاون دائرة الجمارك ستعمل على تحويل الافكار الإبداعية إلى حلول واقعية، تخدم البلاد.
وأبدى الدكتور ناصر الدين، تفاؤله بهذه الشراكة، التي ستركز على إيجاد المقترحات والحلول من خلال تنفيذ العديد من المشاريع التي تهدف إلى تعزيز قطاع ريادة الأعمال والابتكار، وهو الأمر الذي دعا إليه جلالة الملك عبد الله الثاني في كل مناسبة، ورغبته في توحيد الجهود ما بين القطاعين العام والخاص لتخطي التحديات الأساسية التي تواجه الاقتصاد عبر الحلول المبتكرة وقطاع ريادة الأعمال، لافتا أن جامعة الشرق الأوسط التقطت الإشارات الملكية في أهمية تبني أفكار وطموحات الشباب الجامعي، ومنها لمؤسسات الوطن العريقة، ما اثمر الشراكة الحقيقية مع المؤسسات الوطنية العريقة، ومنها دائرة الجمارك، مشيرا ان الجامعة ستعمل على إطلاق مشروع أكاديمي علمي يعنى بالتبادل والتعاون المعرفي، بغية التشبيك مع كبرى المؤسسات العالمية، وربط الشباب الأردني بخبرات هذه المؤسسات.
وتهدف الاتفاقية، التي تم توقيعها ما بين الجانبين في وقت سابق من هذا العام، إلى دعم وتكريس مفهوم التعاون والتبادل والتشارك بالخبرات المتوافرة وتوظيفها، لتصميم مشاريع مبتكرة، وتشكيل حلقة وصل مع الداعمين، من مثل مؤسسة ولي العهد ومركز الملك عبدالله الثاني للتميز، وغيرها من المؤسسات الوطنية، وبما يحقق الأهداف المشتركة، وسيسعيان عبرها للتعاون في مجال إجراء الأبحاث وتطوير حلول تقنية وريادية، من خلال إيجاد الحلول للتحديات التي تواجه دائرة الجمارك الأردنية، إضافة الى تشجيع ودعم وتطوير الأفكار والمشاريع الريادية، وتحويلها الى مشاريع ربحية توفر منتجات تنطلق في السوق الأردنية والأسواق الأخرى.