وقف استيراد الليمون...يرفع سعره إلى 1.60 دينار للكيلو
الوقائع الإخبارية : سجل سعر الليمون في سوق الخضار المركزي خلال الأيام الماضية ارتفاعا، حيث تراوح سعر الكيلو الواحد جملة بين 1.50 دينار و1.60 دينار، وذلك لـعدم منح وزارة الزراعة رخص استيراد ليمون وقلة الانتاج المحلي التي لا تتجاوز 2% من الانتاج الكلي المحلي.
وقال تجار في السوق المركزية إن وقف منح رخص استيراد ليمون وقلة الانتاج من الليمون الشهري الموجود حاليا التي لا تكاد نسبته تتجاوز الـ 2% من الإنتاج الكلي المحلي، والتي تعتبر نسبة بسيطة لا تسد حاجة السوق المحلي، أدى إلى ارتفاع اسعاره امس حيث وصل سعر الكيلوا جملة من 1.50 دينار للكيلو إلى 1.60 دينار مع تحكم التجار في السوق المركزية بالاسعار.
وبين الناطق الإعلامي في وزارة الزراعة لورنس المجالي أن الوزارة أوقفت منح رخص استيراد الليمون حماية للمنتج المحلي، مبينا انه سيتم فتح باب الاستيراد بداية الاسبوع المقبل، مبينا أن احتياجات السوق المحلية من الليمون تقدر بنحو 150 طنا يوميا، فيما تقدر الكميات الداخلة للسوق بأقل من 100 طن.
واشار الى أن سبب الارتفاع «شح الليمون المحلي وارتفاع أسعار المستورد من بلد المنشأ»، مبيناً أن ارتفاع أسعار هذه المادة لا يقتصر على الأردن، بل شمل دولاً مجاورة وجنوب أفريقيا وإسبانيا.
وأوضح أنه يتم استيراد الليمون حاليا من اسبانيا وجنوب إفريقيا، مشيراً إلى أن أسعاره مرتفعة في بلد المنشأ، إضافة إلى تكاليف الشحن المرتفعة.
وقال تجار في السوق المركزية إن وقف منح رخص استيراد ليمون وقلة الانتاج من الليمون الشهري الموجود حاليا التي لا تكاد نسبته تتجاوز الـ 2% من الإنتاج الكلي المحلي، والتي تعتبر نسبة بسيطة لا تسد حاجة السوق المحلي، أدى إلى ارتفاع اسعاره امس حيث وصل سعر الكيلوا جملة من 1.50 دينار للكيلو إلى 1.60 دينار مع تحكم التجار في السوق المركزية بالاسعار.
وبين الناطق الإعلامي في وزارة الزراعة لورنس المجالي أن الوزارة أوقفت منح رخص استيراد الليمون حماية للمنتج المحلي، مبينا انه سيتم فتح باب الاستيراد بداية الاسبوع المقبل، مبينا أن احتياجات السوق المحلية من الليمون تقدر بنحو 150 طنا يوميا، فيما تقدر الكميات الداخلة للسوق بأقل من 100 طن.
واشار الى أن سبب الارتفاع «شح الليمون المحلي وارتفاع أسعار المستورد من بلد المنشأ»، مبيناً أن ارتفاع أسعار هذه المادة لا يقتصر على الأردن، بل شمل دولاً مجاورة وجنوب أفريقيا وإسبانيا.
وأوضح أنه يتم استيراد الليمون حاليا من اسبانيا وجنوب إفريقيا، مشيراً إلى أن أسعاره مرتفعة في بلد المنشأ، إضافة إلى تكاليف الشحن المرتفعة.