ما حجم سلطة ميسي في برشلونة؟
الوقائع الإخبارية : في مقال مثير للجدل، ألقى صحفي رياضي مقرب من برشلونة، الضوء على ما عتبره هيمنة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي على غرفة القرارات في النادي الكتالوني.
وأشار الصحفي، سيمون كوبير، لموقع "إي إس بي إن"، إلى أن النجم الأرجنتيني لديه حق "الفيتو" غير المعلن، حول أي انتقال يتم داخل النادي.
وكتب كوبير: "ليونيل ميسي لديه سلطة أكبر من تلك التي يحملها مدربو برشلونة المغمورين الذين يتم تعيينهم".
وكان برشلونة قد تعاقد الأسبوع الماضي مع المدرب الإسباني كيكي سيتين، الذي يملك سجلا "متواضعا" في عالم التدريب، ولكنه يتبع فلسفة برشلونة في لعب كرة القدم.
وقال كوبير إن اختيار سيتين لم يكن خطأ من برشلونة، بل كان قرارا مقصودا لأن التعاقد مع مدرب مخضرم ذو مكانة عالية قد يقف في وجه "الرجل ذو السلطة الحقيقية"، وهو ليونيل ميسي.
وكتب كوبير: "في هذا النادي، المدرب ليس صاحب القرار، فهو لا يقرر كيف يلعب الفريق، فأسلوب لعب الفريق يحدده اللاعبين، وبالتحديد ميسي".
وأكد كوبير أن تحليله المثير للجدل، جاء بناء على نقاشات عديدة خاضها مع مسؤولين من النادي الكتالوني في السنوات الأخيرة.
وقال كوبير: "شخصية ميسي الهادئة وصمته المتكرر قد يكون خادعا.. فميسي لديه الرأي النهائي وسلطة غير معلنة في مواضيع الانتقالات وتعيين المدربين والقرارات التكتيكية الرئيسية، وهو ما لن يعترف به برشلونة".
ومنذ رحيل بيب غوارديولا عن برشلونة عام 2012، توالى عدد من المدربين ذو الخبرة القليلة، تدريب النادي الكتالوني.
ودرب النادي منذ 2012، الإسباني تيتو فيلانوفا، والأرجنتيني جيراردو مارتينو، والإسباني لويس إنريكه، ومواطنه خوسيه إرنستو فالفيردي، والآن كيكي سيتين.
وأشار الصحفي، سيمون كوبير، لموقع "إي إس بي إن"، إلى أن النجم الأرجنتيني لديه حق "الفيتو" غير المعلن، حول أي انتقال يتم داخل النادي.
وكتب كوبير: "ليونيل ميسي لديه سلطة أكبر من تلك التي يحملها مدربو برشلونة المغمورين الذين يتم تعيينهم".
وكان برشلونة قد تعاقد الأسبوع الماضي مع المدرب الإسباني كيكي سيتين، الذي يملك سجلا "متواضعا" في عالم التدريب، ولكنه يتبع فلسفة برشلونة في لعب كرة القدم.
وقال كوبير إن اختيار سيتين لم يكن خطأ من برشلونة، بل كان قرارا مقصودا لأن التعاقد مع مدرب مخضرم ذو مكانة عالية قد يقف في وجه "الرجل ذو السلطة الحقيقية"، وهو ليونيل ميسي.
وكتب كوبير: "في هذا النادي، المدرب ليس صاحب القرار، فهو لا يقرر كيف يلعب الفريق، فأسلوب لعب الفريق يحدده اللاعبين، وبالتحديد ميسي".
وأكد كوبير أن تحليله المثير للجدل، جاء بناء على نقاشات عديدة خاضها مع مسؤولين من النادي الكتالوني في السنوات الأخيرة.
وقال كوبير: "شخصية ميسي الهادئة وصمته المتكرر قد يكون خادعا.. فميسي لديه الرأي النهائي وسلطة غير معلنة في مواضيع الانتقالات وتعيين المدربين والقرارات التكتيكية الرئيسية، وهو ما لن يعترف به برشلونة".
ومنذ رحيل بيب غوارديولا عن برشلونة عام 2012، توالى عدد من المدربين ذو الخبرة القليلة، تدريب النادي الكتالوني.
ودرب النادي منذ 2012، الإسباني تيتو فيلانوفا، والأرجنتيني جيراردو مارتينو، والإسباني لويس إنريكه، ومواطنه خوسيه إرنستو فالفيردي، والآن كيكي سيتين.