تجار الألبسة يطالبون بأسواق بديلة عن الصين
الوقائع الاخبارية :طالب نقيب تجار الالبسة والاقمشة منير دية وزارة الصناعة والتجارة ايجاد اسواق بديلة للاستيراد منها في حال عدم معالجة مشكلة فيروس كورونا على المدى القريب.
ودعا دية الوزارة لإعادة النظر باتفاقية التجارة الحرة مع تركيا بسبب الاوضاع التي تشهدها الصين.
وقال إن المشهد غير واضح حول مستقبل مستوردات التجار الاردنيين من الصين في حال استمرار تفاقم المرض.
واشار دية الى ضرورة وجود اسواق بديلة في حال لم يتم القضاء على مرض فيروس كورونا في الصين امام التجار الاردنيين في المدى المتوسط موضحا ان الاسواق التركية هي احدى البدائل امام الحكومة الاردنية للاستيراد من اسواقها نظرا لتقارب الاسعار وجودة صناعتها.
وبين ان إحدى العوائق التي تواجه مستوردات الالبسة من تركيا هي الهامش الجمركي مطالبا الحكومة باعادة النظر بالاتفاقية مع دولة تركيا والهامش الجمركي على المستوردات.
وقدر حجم مستوردات الالبسة والاحذية للتجار الاردنيين من الصين سنويا بنحو 120 مليون دينار تشكل ما نسبته 60% من الالبسة والاحذية للسوق المحلي.
وحث وزارة الصناعة والتجارة لإيجاد اسواق بديلة امام التجار الاردنيين حتى لا يحدث نقص في الاسواق من البضائع موضحا ان المشهد في الصين غير واضح المعالم حتى اللحظة.
وابلغت الحكومة الأردنية خلال وقت سابق الجانب التركى رسميا برغبتها فى إنهاء العمل باتفاقية الشراكة لإقامة منطقة تجارة حرة بينهما، بحسب ما أعلنه وزير الصناعة والتجارة والتموين.
وبعد توقف دام عشرة أيام، تراجعت البورصات الصينية حوالى ثمانية بالمئة الإثنين في أكبر انخفاض منذ خمس سنوات، بسبب المخاوف من الانعكاسات الاقتصادية لوباء فيروس كورونا المستجد، رغم إجراءات البنك المركزي لطمأنة الأسواق.
ودعا دية الوزارة لإعادة النظر باتفاقية التجارة الحرة مع تركيا بسبب الاوضاع التي تشهدها الصين.
وقال إن المشهد غير واضح حول مستقبل مستوردات التجار الاردنيين من الصين في حال استمرار تفاقم المرض.
واشار دية الى ضرورة وجود اسواق بديلة في حال لم يتم القضاء على مرض فيروس كورونا في الصين امام التجار الاردنيين في المدى المتوسط موضحا ان الاسواق التركية هي احدى البدائل امام الحكومة الاردنية للاستيراد من اسواقها نظرا لتقارب الاسعار وجودة صناعتها.
وبين ان إحدى العوائق التي تواجه مستوردات الالبسة من تركيا هي الهامش الجمركي مطالبا الحكومة باعادة النظر بالاتفاقية مع دولة تركيا والهامش الجمركي على المستوردات.
وقدر حجم مستوردات الالبسة والاحذية للتجار الاردنيين من الصين سنويا بنحو 120 مليون دينار تشكل ما نسبته 60% من الالبسة والاحذية للسوق المحلي.
وحث وزارة الصناعة والتجارة لإيجاد اسواق بديلة امام التجار الاردنيين حتى لا يحدث نقص في الاسواق من البضائع موضحا ان المشهد في الصين غير واضح المعالم حتى اللحظة.
وابلغت الحكومة الأردنية خلال وقت سابق الجانب التركى رسميا برغبتها فى إنهاء العمل باتفاقية الشراكة لإقامة منطقة تجارة حرة بينهما، بحسب ما أعلنه وزير الصناعة والتجارة والتموين.
وبعد توقف دام عشرة أيام، تراجعت البورصات الصينية حوالى ثمانية بالمئة الإثنين في أكبر انخفاض منذ خمس سنوات، بسبب المخاوف من الانعكاسات الاقتصادية لوباء فيروس كورونا المستجد، رغم إجراءات البنك المركزي لطمأنة الأسواق.
تابعوا الوقائع على 
