رئيس جامعة الإسراء يفتتح الورشات التدريبية لأعضاء الهيئة التدريسية
الوقائع الإخبارية: افتتح الأستاذ الدكتور أحمد نصيرات رئيس الجامعة الدورات التدريبية التي نظمها مركز تطوير أداء أعضاء هيئة التدريس لأعضاء الهيئة التدريسية يوم الخميس الموافق 13/2/2020 بحضور العمداء وأعضاء الهيئة التدريسية .
وأكد الدكتور نصيرات أن الجامعة تسعى لتطوير قدرات أعضاء هيئة التدريس، ومهاراتهم التدريسية، وتهيئة بيئة جامعية مناسبة، وتوفير كافة الاحتياجات والمستلزمات العملية التعليمية والالتزام بالمعايير التي تحقق أهداف الجامعة ورسالتها ورؤيتها.
وأشار الدكتور نصيرات إلى أهمية اطلاع أعضاء الهيئة التدريسية على الأنظمة والتعليمات الجامعية المتعلقة بأعضاء الهيئة التدريسية والطلبة ومتابعة أبرز التطورات في أساليب التدريس والتقويم والبحث والإرشاد والتوجيه لمواكبة التحديات العلمية والتكنولوجية الراهنة ، والتميز في البحث العلمي والسعي لخدمة المجتمع، مؤكدا على أهمية التركيز على بناء الشخصية الطلابية المتزنة والتي تمتلك المهارات اللازمة التي تؤهلهم للمستقبل.
وعزا الدكتور نصيرات تطور الجامعة ورقيها وانطلاقتها المذهلة نحو تحقيق طموحاتها وأهدافها المرسومة لها إلى الحرص على الهيئة التعليمية كونها من المكونات الرئيسية لهذه المؤسسة، وعنصراً مهماً جداً من عناصر التطوير وقيمة مضافة تحقق الجانب العظيم من المسؤولية المناطة بها داخل الغرفة الصفية والعمل البحثي وسائر المجالات العلمية في هذا الصرح العريق.
وجاءت هذه الدورات التدريبية التي نظمها مركز تطوير أداء أعضاء هيئة التدريس في الجامعة في إطار مساعيه الرامية لتهيئة أعضاء الهيئة التدريسية للانخراط في مهامها بالجامعة، أن المسيرة الأكاديمية للمؤسسات المتميزة الطامحة للوصول إلى الجودة في التعليم العالي تعضدها بلا ريب هيئتها التعليمية في مسعاها حيال مهام متطلبات الجودة والاهتمام بقضية الثقافة المتأصلة المتكونة بها والحفاظ عليها من كافة الجوانب من خلال الممارسات والتطبيقات والتفاعلات.
وشدد الدكتور نصيرات على الحرص منذ البدايات على المثل الأساسية وتطويرها والفاعلية وامتشاق زمام المبادرة لديمومة التطوير الذاتي وأدواته من مهارات وقدرات ومخرجات بحثية وعلمية وتفعيل الشراكة المجتمعية والاهتمام بتطوير الذات من خلال امتلاك ثقافة وثابة طموحة لا تعرف الكلل والملل، والاهتمام بشكل خاص بالبحث العلمي الذي يعد من المنجزات الفائقة الأهمية التي تكمل بدورها ثلاثية التكامل بالجامعة إضافة إلى التعليم والشراكة المجتمعية.
وأضاف الدكتور نصيرات أن فاعلية عضو هيئة التدريس داخل الجامعة تمتد ليصل صداها الخلاق إلى خارج أسوار الجامعة حيث المجتمع المتلهف لعطاءاته العلمية الباهرة يؤطرها البحث العلمي الذي يتألق عاليا في لحظة الاحتياج الراهنة لكل علم متفرد وفكر نير مما يحقق بشكل لا يدع مجالا للشك الشراكة مع المجتمع في وطننا الكبير، مؤكدا على حرص الجامعة على دعم عضو هيئة التدريس في المجال الأكاديمي والبحثي ناهيك عن برامج الشراكة المجتمعية.
وأكد الدكتور نصيرات أن الجامعة تسعى لتطوير قدرات أعضاء هيئة التدريس، ومهاراتهم التدريسية، وتهيئة بيئة جامعية مناسبة، وتوفير كافة الاحتياجات والمستلزمات العملية التعليمية والالتزام بالمعايير التي تحقق أهداف الجامعة ورسالتها ورؤيتها.
وأشار الدكتور نصيرات إلى أهمية اطلاع أعضاء الهيئة التدريسية على الأنظمة والتعليمات الجامعية المتعلقة بأعضاء الهيئة التدريسية والطلبة ومتابعة أبرز التطورات في أساليب التدريس والتقويم والبحث والإرشاد والتوجيه لمواكبة التحديات العلمية والتكنولوجية الراهنة ، والتميز في البحث العلمي والسعي لخدمة المجتمع، مؤكدا على أهمية التركيز على بناء الشخصية الطلابية المتزنة والتي تمتلك المهارات اللازمة التي تؤهلهم للمستقبل.
وعزا الدكتور نصيرات تطور الجامعة ورقيها وانطلاقتها المذهلة نحو تحقيق طموحاتها وأهدافها المرسومة لها إلى الحرص على الهيئة التعليمية كونها من المكونات الرئيسية لهذه المؤسسة، وعنصراً مهماً جداً من عناصر التطوير وقيمة مضافة تحقق الجانب العظيم من المسؤولية المناطة بها داخل الغرفة الصفية والعمل البحثي وسائر المجالات العلمية في هذا الصرح العريق.
وجاءت هذه الدورات التدريبية التي نظمها مركز تطوير أداء أعضاء هيئة التدريس في الجامعة في إطار مساعيه الرامية لتهيئة أعضاء الهيئة التدريسية للانخراط في مهامها بالجامعة، أن المسيرة الأكاديمية للمؤسسات المتميزة الطامحة للوصول إلى الجودة في التعليم العالي تعضدها بلا ريب هيئتها التعليمية في مسعاها حيال مهام متطلبات الجودة والاهتمام بقضية الثقافة المتأصلة المتكونة بها والحفاظ عليها من كافة الجوانب من خلال الممارسات والتطبيقات والتفاعلات.
وشدد الدكتور نصيرات على الحرص منذ البدايات على المثل الأساسية وتطويرها والفاعلية وامتشاق زمام المبادرة لديمومة التطوير الذاتي وأدواته من مهارات وقدرات ومخرجات بحثية وعلمية وتفعيل الشراكة المجتمعية والاهتمام بتطوير الذات من خلال امتلاك ثقافة وثابة طموحة لا تعرف الكلل والملل، والاهتمام بشكل خاص بالبحث العلمي الذي يعد من المنجزات الفائقة الأهمية التي تكمل بدورها ثلاثية التكامل بالجامعة إضافة إلى التعليم والشراكة المجتمعية.
وأضاف الدكتور نصيرات أن فاعلية عضو هيئة التدريس داخل الجامعة تمتد ليصل صداها الخلاق إلى خارج أسوار الجامعة حيث المجتمع المتلهف لعطاءاته العلمية الباهرة يؤطرها البحث العلمي الذي يتألق عاليا في لحظة الاحتياج الراهنة لكل علم متفرد وفكر نير مما يحقق بشكل لا يدع مجالا للشك الشراكة مع المجتمع في وطننا الكبير، مؤكدا على حرص الجامعة على دعم عضو هيئة التدريس في المجال الأكاديمي والبحثي ناهيك عن برامج الشراكة المجتمعية.
تابعوا الوقائع على 
