خبير سويسري: قد نحتاج للتعايش مع القيود لعامين آخرين
الوقائع الإخبارية : قال الخبير الذي يرأس قوة المهام التابعة للحكومة السويسرية والمعنية بمواجهة أزمة وباء كورونا إن الناس قد يضطرون إلى التعايش مع بعض القيود لمدة عامين أو أكثر لإبقاء فيروس كورونا تحت السيطرة.
وفي مقابلة مع صحيفة "نويه تسوريشر تسايتونج آم زونتاج” السويسرية، قال خبير الأوبئة وباحث الصحة العامة ماتياس إيجر إنه يأمل في إجراء تجارب كبيرة على اللقاحات بعد عام من الآن، لكنه حذر من أن الأمر قد يواجه عقبات.
وقال: "لدينا معرفة ضعيفة بهذا الفيروس. من الممكن أن نكتشف صفات مزعجة من شأنها أن تعيق وتبطئ تطوير لقاحات فعالة وآمنة”.
وحذر من أنه لضمان ألا يتفشى مرض "كوفيد19-” الناجم عن الفيروس في المجتمع بالكامل، سوف يتعين على الناس الاستمرار في ارتداء الأقنعة واتباع قواعد النظافة والحفاظ على التباعد.
ومع اقتراب إعادة فتح سويسرا للمدارس الابتدائية في 11 أيار/مايو، قال إيجر إنه يجب ألا يقلق الآباء، مستشهدا بأنه لا توجد حالات موثقة جيدا لانتقال العدوى من الأطفال للكبار، ومن الصعب إيجاد حالات موثقة لأطفال ينقلون العدوى إلى أطفال آخرين.
وقال: "هناك 3 ملايين حالة إصابة بكوفيد19- في العالم. تشير البيانات إلى أن الأطفال لا يلعبون دورا كبيرا في انتشار الفيروس”.
ومع ذلك ، أقر إيجر بإمكانية إصابة الأطفال بالعدوى، وطلب من الآباء مراقبة الأعراض.
وفي مقابلة مع صحيفة "نويه تسوريشر تسايتونج آم زونتاج” السويسرية، قال خبير الأوبئة وباحث الصحة العامة ماتياس إيجر إنه يأمل في إجراء تجارب كبيرة على اللقاحات بعد عام من الآن، لكنه حذر من أن الأمر قد يواجه عقبات.
وقال: "لدينا معرفة ضعيفة بهذا الفيروس. من الممكن أن نكتشف صفات مزعجة من شأنها أن تعيق وتبطئ تطوير لقاحات فعالة وآمنة”.
وحذر من أنه لضمان ألا يتفشى مرض "كوفيد19-” الناجم عن الفيروس في المجتمع بالكامل، سوف يتعين على الناس الاستمرار في ارتداء الأقنعة واتباع قواعد النظافة والحفاظ على التباعد.
ومع اقتراب إعادة فتح سويسرا للمدارس الابتدائية في 11 أيار/مايو، قال إيجر إنه يجب ألا يقلق الآباء، مستشهدا بأنه لا توجد حالات موثقة جيدا لانتقال العدوى من الأطفال للكبار، ومن الصعب إيجاد حالات موثقة لأطفال ينقلون العدوى إلى أطفال آخرين.
وقال: "هناك 3 ملايين حالة إصابة بكوفيد19- في العالم. تشير البيانات إلى أن الأطفال لا يلعبون دورا كبيرا في انتشار الفيروس”.
ومع ذلك ، أقر إيجر بإمكانية إصابة الأطفال بالعدوى، وطلب من الآباء مراقبة الأعراض.