مطالب بتشديد الرقابة على أسواق الزرقاء
الوقائع الاخبارية :طالب مواطنون في مدينة الزرقاء، بتشديد الرقابة على الأسواق والمحال التجارية والمولات والتأكد من مدى التزامها بالتعليمات الصحية خاصة تلك المتعلقة بارتداء الكمامات والقفازات والحفاظ على مسافة آمنة بين المتسوقين.
وبينوا أن أعداداً كبيرة من المتسوقين تدخل المحلات التجارية ومولات الخضار والفواكه ومحال الدجاج وغيرها دون مراعاة الحفاظ على مسافة آمنة بين المتسوقين، كما لوحظ دخول المتسوقين للمحال بدون ارتداء كمامات ولا قفازات، إضافة إلى تساهل أصحاب تلك المحال بالالتزام بالتعليمات الصحية المعلنة من قبل الحكومة، فضلا عن انتشار البسطات العشوائية في شوارع الزرقاء وما تخلقه من تجمعات وازدحامات.
وقال الموظف خالد حسين، إن المواطنين يحتشدون في المحلات التجارية دون مراعاة للشروط المطلوبة واتخاذ التدابير الاحترازية لمنع انتشار كورونا، الأمر الذي يتطلب تكثيف الرقابة وتشديدها وضرورة وجود مرتبات الأجهزة الأمنية في مختلف الشوارع.
وأكد المتقاعد محمود عبد القادر أن أسواق الزرقاء تشهد حالة من الفوضى مع عدم توفر رقابة مشددة عليها، وكذلك تواجد البسطات والعربات في الشوارع التي لا يراعى في وجودها أدنى شروط الصحة والسلامة العامة، فيما يلامس أصناف الخضار والفواكه التي يباع عليها كل المارة.
بدوره، قال مدير الصناعة والتجارة والتموين في الزرقاء، عماد البزور، إن فرق الرقابة والتفتيش بالتعاون مع لجنة السلامة العامة في المحافظة تقوم بجولات ميدانية على الأسواق للتأكد من اتباع المحال التجارية للتعليمات الصحية الصادرة عن الحكومة من حيث الحفاظ على مسافة آمنة بين المتسوقين وعدم دخول أي مواطن للمحل إلا بعد ارتداء كمامة وقفازات.
وأضاف أن الفرق الرقابية تتخذ إجراءات مشددة بحق أصحاب المحال التجارية المخالفة من حيث إغلاق المحال وتحويل أصحابها إلى المحافظ ومن ثم المدعي العام وما يترتب على ذلك من عقوبات قانونية.
من جهته، أشار رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني، إلى أن كوادر البلدية المختصة بالرقابة على الأسواق ستكثف من جولاتها الميدانية وستقوم باتخاذ إجراءات مشددة تجاه البسطات التي تعيق المارة في الشوارع، كما ستقوم البلدية بمبادرة لتوزيع المعقمات والقفازات والكمامات على أصحاب المحال التجارية والمواطنين في الأسواق كطريقة احترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
وبينوا أن أعداداً كبيرة من المتسوقين تدخل المحلات التجارية ومولات الخضار والفواكه ومحال الدجاج وغيرها دون مراعاة الحفاظ على مسافة آمنة بين المتسوقين، كما لوحظ دخول المتسوقين للمحال بدون ارتداء كمامات ولا قفازات، إضافة إلى تساهل أصحاب تلك المحال بالالتزام بالتعليمات الصحية المعلنة من قبل الحكومة، فضلا عن انتشار البسطات العشوائية في شوارع الزرقاء وما تخلقه من تجمعات وازدحامات.
وقال الموظف خالد حسين، إن المواطنين يحتشدون في المحلات التجارية دون مراعاة للشروط المطلوبة واتخاذ التدابير الاحترازية لمنع انتشار كورونا، الأمر الذي يتطلب تكثيف الرقابة وتشديدها وضرورة وجود مرتبات الأجهزة الأمنية في مختلف الشوارع.
وأكد المتقاعد محمود عبد القادر أن أسواق الزرقاء تشهد حالة من الفوضى مع عدم توفر رقابة مشددة عليها، وكذلك تواجد البسطات والعربات في الشوارع التي لا يراعى في وجودها أدنى شروط الصحة والسلامة العامة، فيما يلامس أصناف الخضار والفواكه التي يباع عليها كل المارة.
بدوره، قال مدير الصناعة والتجارة والتموين في الزرقاء، عماد البزور، إن فرق الرقابة والتفتيش بالتعاون مع لجنة السلامة العامة في المحافظة تقوم بجولات ميدانية على الأسواق للتأكد من اتباع المحال التجارية للتعليمات الصحية الصادرة عن الحكومة من حيث الحفاظ على مسافة آمنة بين المتسوقين وعدم دخول أي مواطن للمحل إلا بعد ارتداء كمامة وقفازات.
وأضاف أن الفرق الرقابية تتخذ إجراءات مشددة بحق أصحاب المحال التجارية المخالفة من حيث إغلاق المحال وتحويل أصحابها إلى المحافظ ومن ثم المدعي العام وما يترتب على ذلك من عقوبات قانونية.
من جهته، أشار رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني، إلى أن كوادر البلدية المختصة بالرقابة على الأسواق ستكثف من جولاتها الميدانية وستقوم باتخاذ إجراءات مشددة تجاه البسطات التي تعيق المارة في الشوارع، كما ستقوم البلدية بمبادرة لتوزيع المعقمات والقفازات والكمامات على أصحاب المحال التجارية والمواطنين في الأسواق كطريقة احترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
تابعوا الوقائع على 
