تجارة الأردن تطلق منصة لمساعدة المغتربين العاملين بالخارج خلال الأسبوع الحالي
الوقائع الإخبارية: تطلق غرفة تجارة الاردن خلال الاسبوع الحالي منصة الكترونية لمساعدة الاردنيين المغتربين العاملين بالخارج والمتوقع عودتهم وإنهاء أعمالهم جراء تداعيات فيروس كورونا المستجد، وذلك لدمجهم بمنظومة الاقتصاد الوطني ورفدها بخبرات جديدة.
وقال رئيس الغرفة العين نائل الكباريتي في بيان اليوم الأحد، ان المنصة ستكون بمثابة وسيلة لمساعدة الاردنيين العائدين من الخارج لدمجهم وتشبيكهم مع الشركات والمؤسسات والمنشآت الاردنية بقطاعات التجارة والخدمات والصناعة للاستفادة من خبراتهم.
وأوضح الكباريتي أن المنصة تتضمن معلومات حول طبيعة العمل والخبرات والمؤهلات التي يمتلكها الشخص العائد من الخارج من أجل السعي للاستفادة منهم وتوجيه الراغب منهم بعمل مشاريع تتلاءم مع الخبرات المتوفرة لديهم وذلك بعد اجراء دراسة من قبل الغرفة.
واضاف ان هذا الملف يتطلب تعاونا كاملا وتشاركية حقيقية بين القطاعين العام والخاص لتجاوز هذه التحديات واستغلال خبرات القادمين من الخارج من خلال أفكار ابداعية.
وبين ان غرفة تجارة الاردن أول من دق الناقوس للاهتمام بهذا الملف في ظل اتخاذ العديد من الدول بخاصة الخليجية اجراءات صعبة للتعامل مع تداعيات فيروس كورونا على قطاعاتها الاقتصادية منها تخفيض الرواتب والعمالة لديها.
وأشار العين الكباريتي إلى أن أغلب الايدي الاردنية التي تعمل في الخارج بخاصة في الدول الخليجية والتي يصل عددها الى 500 الف تمتلك خبرات كبيرة وقدرات فنية عالية ومؤهلات يمكن الاستفادة منها لخدمة الاقتصاد الوطني.
وقال إن الحكومة لن تستطيع تأمين وظائف لهؤلاء المغتربين في حال انهاء خدماتهم بالخارج ما يتطلب استثمار الخبرات التي يمتلكونها ودمجهم بالسوق المحلية.
وقال رئيس الغرفة العين نائل الكباريتي في بيان اليوم الأحد، ان المنصة ستكون بمثابة وسيلة لمساعدة الاردنيين العائدين من الخارج لدمجهم وتشبيكهم مع الشركات والمؤسسات والمنشآت الاردنية بقطاعات التجارة والخدمات والصناعة للاستفادة من خبراتهم.
وأوضح الكباريتي أن المنصة تتضمن معلومات حول طبيعة العمل والخبرات والمؤهلات التي يمتلكها الشخص العائد من الخارج من أجل السعي للاستفادة منهم وتوجيه الراغب منهم بعمل مشاريع تتلاءم مع الخبرات المتوفرة لديهم وذلك بعد اجراء دراسة من قبل الغرفة.
واضاف ان هذا الملف يتطلب تعاونا كاملا وتشاركية حقيقية بين القطاعين العام والخاص لتجاوز هذه التحديات واستغلال خبرات القادمين من الخارج من خلال أفكار ابداعية.
وبين ان غرفة تجارة الاردن أول من دق الناقوس للاهتمام بهذا الملف في ظل اتخاذ العديد من الدول بخاصة الخليجية اجراءات صعبة للتعامل مع تداعيات فيروس كورونا على قطاعاتها الاقتصادية منها تخفيض الرواتب والعمالة لديها.
وأشار العين الكباريتي إلى أن أغلب الايدي الاردنية التي تعمل في الخارج بخاصة في الدول الخليجية والتي يصل عددها الى 500 الف تمتلك خبرات كبيرة وقدرات فنية عالية ومؤهلات يمكن الاستفادة منها لخدمة الاقتصاد الوطني.
وقال إن الحكومة لن تستطيع تأمين وظائف لهؤلاء المغتربين في حال انهاء خدماتهم بالخارج ما يتطلب استثمار الخبرات التي يمتلكونها ودمجهم بالسوق المحلية.
تابعوا الوقائع على 
