ماغي بوغصن: لو تعرضت للعنف المنزلي لقتلت زوجي
الوقائع الإخبارية: أكدّت النجمة اللبنانية ماغي بوغصن أنها « تتلمذت على يد كبار النجوم السوريين، أمثال بسام الملا، الذي أخذها بيدها الى سوريا»، متمنيّة «العودة للتمثيل والتحدّث باللهجة الشامية لأنها تحبّها».
وأضافت لبرنامج «راحت علينا» مع المقدّم هشام حداد أنّها «تعلّمت أيضاً من المخرج اللبناني الراحل أنطوان ريمي كيفيّة الاهتمام بالمضمون أكثر من الشكل».
وأكدّت أنه «لا يوجد أيّ خلاف مع الممثلة السورية أمل عرفة»، التي اعتبرتها «صديقتها وهي تحبها»، ولكنها أبدت عتبها على ردة فعلها على كلام الممثلة شكران مرتجى، حين قالت إنه لا يمكنها الاختيار بينهما، معتبرة «أن أمل هي امرأة ذكية ومثقفة وتزن كلامها، أما بالنسبة إلى شكران فبالطبع قالت هذا الكلام لأننا نحن صديقتاها وتحبنا»، مشيرة الى «أننا لسنا نحن من نقيّم أنفسنا وكلمة ممثلة بالنسبة لها أهمّ من كلمة نجمة».
ورأت ماغي أنّ السبب الأساسي لعدم استكمال تصوير مسلسل «دانتيل»، من انتاج شركة «ايغل فيلمز» لزوجها جمال سنان هو «أن المسلسل كان يتطلّب وجود أشخاص كثر في موقع التصوير لاستكمال مشاهده، الأمر الذي أعاق إكمال التصوير بسبب جائحة «كورونا»، في حين أنّ مسلسل «أولاد أدم»، الذي عرض في السباق الرمضاني كانت قد صوّرت مشاهده، التي تتطلب ذلك قبل فترة «كورونا»، الأمر الذي سهّل استكمال عملية التصوير واتمام العمل».
وعن العريضة التي وقعّها عدد من الممثلين لعدم استكمال التصوير في فترة «كورونا»، أوضحت «أنها كانت لدواع صحية وهي كانت من الأشخاص الذين كان لديهم «فوبيا» من الفيروس».
وأبدت عتبها على الممثل وسام حنا، الذي كان يصوّر عمله، مشيرة إلى أنه «صديق ويتمتع بالعديد من المواقف المشرّفة، وسوف تتصل به لاحقاً ويتناقشان في الأمر».
في مجال آخر يتعلّق بعدم دعوتها الممثلتين نيكول سابا وباميلا الكك الى العشاء، الذي أقامته قبل خضوعها الى العملية الجراحية أوضحت أنها «أحبّت أن تلتقي بكلّ من تحبّ قبل أسبوعين من إجرائها العملية، وهي لم تقصد عدم دعوتهما، لأنّ العشاء أتى بشكل عفويّ، وهناك العديد من الممثلات اللواتي لم يتواجدن في العشاء»، معلنة «أنها على علاقة طيبّة حالياً مع باميلا الكيك، التي زارتها عندما كانت في المستشفى»، مثنية على تمثيلها الجيدّ، واصفة إيّاها بأنها «شاطرة وتحبّها».
عن الكلام السابق للممثلة نادين الراسي حول غياب المحبة بين الممثلات، توّقفت ماغي عند طيبة قلب نادين التي «لا يمكنها أن تطعن بالظهر أبداً أو تقوم بأيّ أمر من تحت الطاولة».وإستطردت «من الذي قال إنه يجب على الممثلات أن يحبّن بعضّهن، المهم هو أن يكون هناك سلام بينهنّ وتغريدات هادئة».
الى ذلك، أكدّت «رفضها المطلق لاستخدام العنف ضدّ المرأة»، موضحة أنها «لو كانت قد تعرّضت للعنف المنزلي في مرحلة النضوج لكانت قتلت زوجها الأوّل، علماً بأنّ هذه المشاهد لا تزال ماثلة في ذاكرتها دائماً».أما عن الفاجعة التي اصابت صديقتها الممثلة جيسي عبدو بموت والدها بسبب انفجار أنبوبة غاز، فأعربت عن حزنها العميق للأمر، منتقدة بشدة ما سمتّه «الجرائم التي تحدث عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لأنّ للموت حرمته ويجب احترامها، وهذا للأسف ما حصل مع جيسي، التي تلقّت الصورة الأولى من اندلاع الحريق في منزلها من فتاة تقطن بالقرب منهم».
وأوضحت «أن أول خبر قرأته جيسي هو العثور على والدها جثة متفحمة، ووالدتها في حالة حرجة ويتّم انعاش أخيها، وهذا الأمر غير مقبول ولا يجوز لأنّ الابلاغ عن الموت للمقربين يتمّ بمراحل معيّنة»، واستطردت بالقول «يا ريت الجميع يدرك هذا الأمر قبل النشر».
وأضافت لبرنامج «راحت علينا» مع المقدّم هشام حداد أنّها «تعلّمت أيضاً من المخرج اللبناني الراحل أنطوان ريمي كيفيّة الاهتمام بالمضمون أكثر من الشكل».
وأكدّت أنه «لا يوجد أيّ خلاف مع الممثلة السورية أمل عرفة»، التي اعتبرتها «صديقتها وهي تحبها»، ولكنها أبدت عتبها على ردة فعلها على كلام الممثلة شكران مرتجى، حين قالت إنه لا يمكنها الاختيار بينهما، معتبرة «أن أمل هي امرأة ذكية ومثقفة وتزن كلامها، أما بالنسبة إلى شكران فبالطبع قالت هذا الكلام لأننا نحن صديقتاها وتحبنا»، مشيرة الى «أننا لسنا نحن من نقيّم أنفسنا وكلمة ممثلة بالنسبة لها أهمّ من كلمة نجمة».
ورأت ماغي أنّ السبب الأساسي لعدم استكمال تصوير مسلسل «دانتيل»، من انتاج شركة «ايغل فيلمز» لزوجها جمال سنان هو «أن المسلسل كان يتطلّب وجود أشخاص كثر في موقع التصوير لاستكمال مشاهده، الأمر الذي أعاق إكمال التصوير بسبب جائحة «كورونا»، في حين أنّ مسلسل «أولاد أدم»، الذي عرض في السباق الرمضاني كانت قد صوّرت مشاهده، التي تتطلب ذلك قبل فترة «كورونا»، الأمر الذي سهّل استكمال عملية التصوير واتمام العمل».
وعن العريضة التي وقعّها عدد من الممثلين لعدم استكمال التصوير في فترة «كورونا»، أوضحت «أنها كانت لدواع صحية وهي كانت من الأشخاص الذين كان لديهم «فوبيا» من الفيروس».
وأبدت عتبها على الممثل وسام حنا، الذي كان يصوّر عمله، مشيرة إلى أنه «صديق ويتمتع بالعديد من المواقف المشرّفة، وسوف تتصل به لاحقاً ويتناقشان في الأمر».
في مجال آخر يتعلّق بعدم دعوتها الممثلتين نيكول سابا وباميلا الكك الى العشاء، الذي أقامته قبل خضوعها الى العملية الجراحية أوضحت أنها «أحبّت أن تلتقي بكلّ من تحبّ قبل أسبوعين من إجرائها العملية، وهي لم تقصد عدم دعوتهما، لأنّ العشاء أتى بشكل عفويّ، وهناك العديد من الممثلات اللواتي لم يتواجدن في العشاء»، معلنة «أنها على علاقة طيبّة حالياً مع باميلا الكيك، التي زارتها عندما كانت في المستشفى»، مثنية على تمثيلها الجيدّ، واصفة إيّاها بأنها «شاطرة وتحبّها».
عن الكلام السابق للممثلة نادين الراسي حول غياب المحبة بين الممثلات، توّقفت ماغي عند طيبة قلب نادين التي «لا يمكنها أن تطعن بالظهر أبداً أو تقوم بأيّ أمر من تحت الطاولة».وإستطردت «من الذي قال إنه يجب على الممثلات أن يحبّن بعضّهن، المهم هو أن يكون هناك سلام بينهنّ وتغريدات هادئة».
الى ذلك، أكدّت «رفضها المطلق لاستخدام العنف ضدّ المرأة»، موضحة أنها «لو كانت قد تعرّضت للعنف المنزلي في مرحلة النضوج لكانت قتلت زوجها الأوّل، علماً بأنّ هذه المشاهد لا تزال ماثلة في ذاكرتها دائماً».أما عن الفاجعة التي اصابت صديقتها الممثلة جيسي عبدو بموت والدها بسبب انفجار أنبوبة غاز، فأعربت عن حزنها العميق للأمر، منتقدة بشدة ما سمتّه «الجرائم التي تحدث عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لأنّ للموت حرمته ويجب احترامها، وهذا للأسف ما حصل مع جيسي، التي تلقّت الصورة الأولى من اندلاع الحريق في منزلها من فتاة تقطن بالقرب منهم».
وأوضحت «أن أول خبر قرأته جيسي هو العثور على والدها جثة متفحمة، ووالدتها في حالة حرجة ويتّم انعاش أخيها، وهذا الأمر غير مقبول ولا يجوز لأنّ الابلاغ عن الموت للمقربين يتمّ بمراحل معيّنة»، واستطردت بالقول «يا ريت الجميع يدرك هذا الأمر قبل النشر».