السعود يدعو لدعم المقاومة الفلسطينية
الوقائع الإخبارية : شارك رئيس لجنة فلسطين النيابية المحامي يحيى السعود، أمس الاثنين في مؤتمر عبر الاتصال المرئي، برئاسة قاضي قضاة فلسطين الدكتور محمود الهباش تحت عنوان: مع السلام ضد الاحتلال.
وقال السعود في كلمة ألقاها خلال المؤتمر الذي دعت إليه دولة فلسطين بمشاركة علماء وممثلي الدول العربية والإسلامية، إن الشعب الفلسطيني يواجه العدوان الصهيوني بالإضافة إلى الآثار السلبية لجائحة كورونا المستجد، ما يتطلب تكاتف جهود الجميع تجاه كل ما يصب في صالح القضية الفلسطينية.
وأضاف أن مجلس النواب لن يألو من جهده شيئا تجاه تقديم كل الدعم والمساندة لتحصيل الحق الفلسطيني المطلق، بإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس.
وتابع، أن الكيان الصهيوني المغتصب وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأميركية، كشفوا عن قناعهم المنحاز، ضاربين بعرض الحائط كل القوانين الدولية ومعاني الإنسانية وحقوق الإنسان والحقوق المشروعة التي كفلتها الشرعية الدولية.
وعرض السعود للموقف الأردني الحازم بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، تجاه عزم إسرائيل ضم أجزاء كبيرة من الضفة الغربية وغور الأردن، والرفض الأردني المطلق لكل العناوين التي جاءت تحت ما يسمى بـ"خطة السلام الأميركية، أو ما يسمى بـ"صفقة القرن"، داعيًا المشاركين في المؤتمر أن يطالبوا كبح جماح العدوان الإسرائيلي، ودعم الموقف الأردني ومساندته بكل الإمكانات.
وأوضح السعود أن جلالة الملك تفرد في موقفه، حيث كان واضحًا بطرحه، مثله مثل الهاشميين الذين قدموا أنفسهم لصالح فلسطين العروبة، فكانوا وما يزالون يدافعون إلى جانب أخوتهم في فلسطين عن هذه الأرض المقدسة.
ودعا لدعم خيار المقاومة ووحدة الصف الفلسطيني في هذه الظروف الصعبة، وإعادة اللحمة إلى الشعب الفلسطيني.
وقال السعود في كلمة ألقاها خلال المؤتمر الذي دعت إليه دولة فلسطين بمشاركة علماء وممثلي الدول العربية والإسلامية، إن الشعب الفلسطيني يواجه العدوان الصهيوني بالإضافة إلى الآثار السلبية لجائحة كورونا المستجد، ما يتطلب تكاتف جهود الجميع تجاه كل ما يصب في صالح القضية الفلسطينية.
وأضاف أن مجلس النواب لن يألو من جهده شيئا تجاه تقديم كل الدعم والمساندة لتحصيل الحق الفلسطيني المطلق، بإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس.
وتابع، أن الكيان الصهيوني المغتصب وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأميركية، كشفوا عن قناعهم المنحاز، ضاربين بعرض الحائط كل القوانين الدولية ومعاني الإنسانية وحقوق الإنسان والحقوق المشروعة التي كفلتها الشرعية الدولية.
وعرض السعود للموقف الأردني الحازم بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، تجاه عزم إسرائيل ضم أجزاء كبيرة من الضفة الغربية وغور الأردن، والرفض الأردني المطلق لكل العناوين التي جاءت تحت ما يسمى بـ"خطة السلام الأميركية، أو ما يسمى بـ"صفقة القرن"، داعيًا المشاركين في المؤتمر أن يطالبوا كبح جماح العدوان الإسرائيلي، ودعم الموقف الأردني ومساندته بكل الإمكانات.
وأوضح السعود أن جلالة الملك تفرد في موقفه، حيث كان واضحًا بطرحه، مثله مثل الهاشميين الذين قدموا أنفسهم لصالح فلسطين العروبة، فكانوا وما يزالون يدافعون إلى جانب أخوتهم في فلسطين عن هذه الأرض المقدسة.
ودعا لدعم خيار المقاومة ووحدة الصف الفلسطيني في هذه الظروف الصعبة، وإعادة اللحمة إلى الشعب الفلسطيني.