عريب العريان تكتب في ذكرى تأسيس “فارمسي ون “19 عاما من الانجاز
الوقائع الاخبارية :كتبت عريب العارف العريان :- قبل 19 سنة عام 2001، قمنا ببيع بيتنا وهو كل ما نملك أيامها في الولايات المتحدة الأمريكية لنأتي إلى الأردن ونؤسس فارمسي ون. قالوا عنا "مجانين”… "لا تخاطروا… لن تفلح الفكرة!” آنذاك، وفي تلك اللحظة، عرفنا أنه ليس هناك سوى شيئاً واحداً سوف يجعل الحلم مستحيلاً وهو الخوف من الفشل…
اليوم لا يصادف ذكرى تأسيس فارمسي ون وحسب… بل ذكرى زواجنا أنا وأمجد ال26… فنحن لطالما حلمنا بإنشاء سلسلة الصيدليات الأولى والرائدة منذ بداية المشوار… قطعنا مسافات طويلة حتى أصبح حلم فارمسي ون حقيقة… وكنا ندرك بأننا أقوياء نستطيع مواجهة أي فشل قد يصادفنا… وإننا لن نصل إلى النجاح دون المرور بمحطات التعب واليأس… وقعنا كثيراً وبقوة! وما زلنا نواجه الصعاب اليوم أكثر من أي وقتٍ مضى بسبب الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم وأردننا الحبيب… لكن استمر عملنا وعمل فريق فارمسي ون المتميز بكل إخلاص وإصرار للقضاء على هذه الظروف وتخطيها لخدمة المواطن والأردن الحبيب
١٩ سنة مضت على تأسيس فارمسي ون… مليئة بالدموع والتعب والإجهاد… والنجاح والإنجازات… والمعارف الطيبة والفريق المتميز الذي أصبح جزءاً لا يتجزء من عائلتنا… وعلى رأس كل هذه النعم التي لا تعد ولا تحصى، أولادنا الثلاثة عز الدين، عمر، ويزن الذين أصبحوا شباب نفتخر بهم، ونايا الحبيبة، أجمل وأحن ابنة وصبية… الحمد لله…
لذا أطلب منكم، وبكل رجاء، ألا تتخلوا عن أحلامكم خوفاً من الفشل… فالتعلم والنهوض من الفشل هو نجاح بحد ذاته
اليوم لا يصادف ذكرى تأسيس فارمسي ون وحسب… بل ذكرى زواجنا أنا وأمجد ال26… فنحن لطالما حلمنا بإنشاء سلسلة الصيدليات الأولى والرائدة منذ بداية المشوار… قطعنا مسافات طويلة حتى أصبح حلم فارمسي ون حقيقة… وكنا ندرك بأننا أقوياء نستطيع مواجهة أي فشل قد يصادفنا… وإننا لن نصل إلى النجاح دون المرور بمحطات التعب واليأس… وقعنا كثيراً وبقوة! وما زلنا نواجه الصعاب اليوم أكثر من أي وقتٍ مضى بسبب الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم وأردننا الحبيب… لكن استمر عملنا وعمل فريق فارمسي ون المتميز بكل إخلاص وإصرار للقضاء على هذه الظروف وتخطيها لخدمة المواطن والأردن الحبيب
١٩ سنة مضت على تأسيس فارمسي ون… مليئة بالدموع والتعب والإجهاد… والنجاح والإنجازات… والمعارف الطيبة والفريق المتميز الذي أصبح جزءاً لا يتجزء من عائلتنا… وعلى رأس كل هذه النعم التي لا تعد ولا تحصى، أولادنا الثلاثة عز الدين، عمر، ويزن الذين أصبحوا شباب نفتخر بهم، ونايا الحبيبة، أجمل وأحن ابنة وصبية… الحمد لله…
لذا أطلب منكم، وبكل رجاء، ألا تتخلوا عن أحلامكم خوفاً من الفشل… فالتعلم والنهوض من الفشل هو نجاح بحد ذاته