ياسر العظمة يوجه انتقادات قاسية .. وهذا ما يزعجه
الوقائع الاخبارية :وجه الفنان السوري ياسر العظمة انتقادات خفية إلى شركات الإنتاج الفنية معبراً عن أسفه لما ما وصلت إليه الدراما السورية اليوم، وذلك من خلال عرضه لأول حلقات برنامجه والذي حمل عنوان "إن رضيت دمشق" الذي يبث عبر صفحته الرسمية على الفيسبوك، وكان قد أعلن عنه قبل وقت قريب.
وأوضح الفنان العظمة في البداية بأنه حزين لما وصلت إليه سوريا خلال هذه السنوات من حروب ودمار كبير.
كما أعرب عن استغرابه من سياسية القنوات الإعلامية الحالية، معتبراً أنه قد سيطر عليها نمطا موحدا من التفكير ولم تعد قادرة على فعل شيء إلا أن تقوم بعرض أعمال لا يمكن حصرها، حيث عبر عن ذلك قائلاً:" إعلامنا ساءت مبادئه...بمسلسلات مالها حصر...إعلامنا زادت مساؤءه... جهلاً طغى والغائب الفكر".
ووجه رسالة قاسية إلى شركات الإنتاج الفنية قائلاً:" ولقد ظن البعض أن الفن عليهم حكرُ...قد أنتجوا لكن على أيدهم لا يرتجل لفضيلة...نشرُ....وستكتبوا لنصِ شرذمت....فتهافتوا يغيرهم الأجر...فاستنكر القرطاس ما كتبوا... و تبرم القلم و الحبر".
كما قام ياسر العظمة بتوجيه انتقاد جريء كعادته لجميع الكتاب الذين يتطاولون على كتاب الماضي بحسب تعبيره، معبراً عن أسفه قائلاً:" عجب لكتاب وهم قزماً...يتطالون وطولهم شبرُ... لم ينصتوا لمؤرخٍ فطنٍ... ومضوا كمن في أذنه وقرُ".
وفي ختام قصيدته أشار ياسر العظمة إلى أن المشاهد الدرامية الآن ليست إلا مشاهد راقصة، غير مجدية قائلاً:" المشهديات التي عرضت تجلت فيها الطبل والزمر... كتبوا حكايات محيرة ووهمية... ما راقنا سطر".
وما أن قام الفنان ياسر العظمة بنشر هذا الفيديو حتى تهافتت عليه التعليقات الإيجابية من قبل متابعيه، الذين أكدوا على أن كلامه صحيح ولم تعد الحياة مثلما كانت في السابق، معربين عن سعادتهم بعودته إلى الشاشة وسماع كلماته وأفكاره الإبداعية.
من جهة آخرى يذكر أن الفنان ياسر العظمة قد نشر مؤخرا صورة له عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي كتب عليها "قريبا" ليثير بذلك ترقب وتشوق الجمهور لعودته للدراما السورية وبالأخص بعدما أعلن مؤخرا عن موسم جديد لسلسة مرايا الشهيرة التي عرض آخر جزء لها عام 2013.
وأوضح الفنان العظمة في البداية بأنه حزين لما وصلت إليه سوريا خلال هذه السنوات من حروب ودمار كبير.
كما أعرب عن استغرابه من سياسية القنوات الإعلامية الحالية، معتبراً أنه قد سيطر عليها نمطا موحدا من التفكير ولم تعد قادرة على فعل شيء إلا أن تقوم بعرض أعمال لا يمكن حصرها، حيث عبر عن ذلك قائلاً:" إعلامنا ساءت مبادئه...بمسلسلات مالها حصر...إعلامنا زادت مساؤءه... جهلاً طغى والغائب الفكر".
ووجه رسالة قاسية إلى شركات الإنتاج الفنية قائلاً:" ولقد ظن البعض أن الفن عليهم حكرُ...قد أنتجوا لكن على أيدهم لا يرتجل لفضيلة...نشرُ....وستكتبوا لنصِ شرذمت....فتهافتوا يغيرهم الأجر...فاستنكر القرطاس ما كتبوا... و تبرم القلم و الحبر".
كما قام ياسر العظمة بتوجيه انتقاد جريء كعادته لجميع الكتاب الذين يتطاولون على كتاب الماضي بحسب تعبيره، معبراً عن أسفه قائلاً:" عجب لكتاب وهم قزماً...يتطالون وطولهم شبرُ... لم ينصتوا لمؤرخٍ فطنٍ... ومضوا كمن في أذنه وقرُ".
وفي ختام قصيدته أشار ياسر العظمة إلى أن المشاهد الدرامية الآن ليست إلا مشاهد راقصة، غير مجدية قائلاً:" المشهديات التي عرضت تجلت فيها الطبل والزمر... كتبوا حكايات محيرة ووهمية... ما راقنا سطر".
وما أن قام الفنان ياسر العظمة بنشر هذا الفيديو حتى تهافتت عليه التعليقات الإيجابية من قبل متابعيه، الذين أكدوا على أن كلامه صحيح ولم تعد الحياة مثلما كانت في السابق، معربين عن سعادتهم بعودته إلى الشاشة وسماع كلماته وأفكاره الإبداعية.
من جهة آخرى يذكر أن الفنان ياسر العظمة قد نشر مؤخرا صورة له عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي كتب عليها "قريبا" ليثير بذلك ترقب وتشوق الجمهور لعودته للدراما السورية وبالأخص بعدما أعلن مؤخرا عن موسم جديد لسلسة مرايا الشهيرة التي عرض آخر جزء لها عام 2013.