تجارة إربد: مليون دينار خسائر قطاع المطاعم والحلويات يوميا بسبب إغلاق الصالات
الوقائع الإخبارية: قدر رئيس غرفة تجارة اربد محمد الشوحة الخسائر اليومية لقرار إغلاق صالات المطاعم والحلويات ومحال الكوفي شوب وصالات الفنادق في اربد من 750 إلى مليون دينار يوميا.
ويقدر عدد محال المطاعم والحلويات والكوفي شوب في اربد والحاصلين على تراخيص رسمية بحوالي 663 محل، فيما هناك 2350 محل يعمل بدون ترخيص.
وأشار الشوحة إلى إن استمرار إغلاق الصالات في محافظة اربد سيتسبب بإغلاق العشرات من المحال التجارية وتسريح العاملين فيها.
وأكد انه وبالتوازي مع الوضع الوبائي التي تشهدها المملكة في ظل ازدياد إصابات كورونا فانه يجب دراسة أي قرار تصدره الحكومة يخص المنشات الاقتصادية وما له من آثار سلبية على القطاع.
وقال الشوحة أن الجميع في هذه المرحلة سواء (حكومة وتجار ومواطنين) مطالب بالالتزام بالاشتراطات الصحية وارتداء الكمامات منعا من تسجيل إصابات بكورونا.
ولفت إلى أن القطاع التجاري في اربد يمر باسوا أوضاعها في ظل تراجع الحركة التجارية لأكثر من 90% وباتت العديد من المحال التجارية مهددة بالإغلاق إذا استمر الوضع كما هو علية.
ودعا الشوحة الحكومة في حال اتخاذها أي قرار يتعلق بالقطاع التجاري أن تكون شريكه بالقرار وان يتم التشاور مع الغرف ة التجارية وخصوصا وان لدى الغرف التجارية مقترحات يمكن أن تنقذ القطاع.
وأشار نقيب أصحاب المطاعم والحلويات في الشمال عماد المحمود إلى الخسائر التي تقدر بالآلاف التي لحقت بأصحاب المطاعم والحلويات يوميا لاستمرار إغلاق الصالات.
وأكد المحمود أن العديد من المطاعم والحلويات قامت بالإغلاق لمدة أسبوعين وإعطاء عمالهم إجازة نظرا لحالة الركود التي تشهدها الأسواق وعدم وجود إقبال على المطاعم والحلويات.
ولفت إلى أن العديد من المطاعم في اربد تعتمد في مبيعاتها على البيع داخل الصالات فيما البيع عن طريق التوصيل للمنازل فعي لا تتوفر بمعظم المطاعم في اربد.
ودعا المحمود إلى التراجع عن القرار قبل تفاقم الوضع والتسبب بمزيد من الخسائر والاغلاقات، مشيرا إلى أن إغلاق الصالات دفع بالعديد من المواطنين للجلوس في الشوارع لتناول الوجبات.
ويقدر عدد محال المطاعم والحلويات والكوفي شوب في اربد والحاصلين على تراخيص رسمية بحوالي 663 محل، فيما هناك 2350 محل يعمل بدون ترخيص.
وأشار الشوحة إلى إن استمرار إغلاق الصالات في محافظة اربد سيتسبب بإغلاق العشرات من المحال التجارية وتسريح العاملين فيها.
وأكد انه وبالتوازي مع الوضع الوبائي التي تشهدها المملكة في ظل ازدياد إصابات كورونا فانه يجب دراسة أي قرار تصدره الحكومة يخص المنشات الاقتصادية وما له من آثار سلبية على القطاع.
وقال الشوحة أن الجميع في هذه المرحلة سواء (حكومة وتجار ومواطنين) مطالب بالالتزام بالاشتراطات الصحية وارتداء الكمامات منعا من تسجيل إصابات بكورونا.
ولفت إلى أن القطاع التجاري في اربد يمر باسوا أوضاعها في ظل تراجع الحركة التجارية لأكثر من 90% وباتت العديد من المحال التجارية مهددة بالإغلاق إذا استمر الوضع كما هو علية.
ودعا الشوحة الحكومة في حال اتخاذها أي قرار يتعلق بالقطاع التجاري أن تكون شريكه بالقرار وان يتم التشاور مع الغرف ة التجارية وخصوصا وان لدى الغرف التجارية مقترحات يمكن أن تنقذ القطاع.
وأشار نقيب أصحاب المطاعم والحلويات في الشمال عماد المحمود إلى الخسائر التي تقدر بالآلاف التي لحقت بأصحاب المطاعم والحلويات يوميا لاستمرار إغلاق الصالات.
وأكد المحمود أن العديد من المطاعم والحلويات قامت بالإغلاق لمدة أسبوعين وإعطاء عمالهم إجازة نظرا لحالة الركود التي تشهدها الأسواق وعدم وجود إقبال على المطاعم والحلويات.
ولفت إلى أن العديد من المطاعم في اربد تعتمد في مبيعاتها على البيع داخل الصالات فيما البيع عن طريق التوصيل للمنازل فعي لا تتوفر بمعظم المطاعم في اربد.
ودعا المحمود إلى التراجع عن القرار قبل تفاقم الوضع والتسبب بمزيد من الخسائر والاغلاقات، مشيرا إلى أن إغلاق الصالات دفع بالعديد من المواطنين للجلوس في الشوارع لتناول الوجبات.
تابعوا الوقائع على 
