إعادة الفرز في جورجيا والنتيجة قد تعرف بحلول نهاية الشهر الجاري
الوقائع الإخبارية: ستعتمد عملية إعادة فرز أصوات الناخبين في ولاية جورجيا الذين شاركوا في الاقتراع الرئاسي على قيام المرشحين بطلب إعادة الفرز، ومن غير المتوقع معرفة النتائج خلال الأيام القلية القادمة.
وأعلن وزير الشؤون الخارجية لجورجيا، براد رافنسبرغر، الخميس، أن الولاية تتجه لإعادة الفرز، بعد أن ضاق الفارق بشدة بين المرشح الديمقراطي، جو بايدن والرئيس الجمهوري، دونالد ترامب، في هذه الولاية الحاسمة.
وأظهرت آخر بيانات وكالة أسوشيتد برس أن المرشحين حصلا عن حوالي 49.4 في المئة من الأصوات بعد فرز نحو 99 في المئة من أوراق الاقتراع، وذلك بفارق حوالي 2000 صوت فقط لصالح بايدن.
والولاية التي كان ترامب متقدما بها في بداية أعمال الفرز، قبل تغير النتيجة لصالح منافسه، لا تشير إلى قواعد لعملية إعادة الفرز تلقائيا"، أي قيام السلطات بذلك من تلقاء نفسها، لكنها تسمح للمرشحين بطلب ذلك إذا كان الهامش 0.5 في المئة أو أقل.
غابرييل ستيرلنغ، مدير تنفيذ نظام التصويت في الولاية، قال، وفق صحف أميركية، إن الهامش الضئيل هو تقريبا بحجم عدد طلاب "مدرسة ثانوية".
وأشار إلى أنه يمكن للمرشحين طلب إعادة الفرز بعد موعد التصديق على الانتخابات (المقرر يوم 13 نوفمبر) وفي حال كان الهامش في النتائج هو 0.5 في المئة أو أقل، بحسب شبكة فوكس نيوز.
وتوقعت صحف أميركية أن تستغرق عمليات إعادة الفرز أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ما يعني أن النتيجة قد تعرف بحلول نهاية الشهر الجاري.
وبشكل عام، تتم عملية إعادة فرز الأصوات للتأكد من دقة نتائج الفرز في المرة الأولى وضمان عدم حدوث أخطاء.
وتقول وكالة أسيوشيتد برس إنه وفق القانون المشار إليه سابقا، يمكن لأي من المرشحين تقديم طلب إعادة الفرز. ومن المرجح أن تتقدم بهذا الطلب حملة ترامب مع تراجعها في النتائج حاليا، لكن إذا استعاد المرشح تقدمه، فسوف تتخذ هذه الخطوة حملة بايدن.
وبحسب مكتب وزير الشؤون الخارجية لجورجيا، سيتم إجراء إعادة الفرز على أجهزة مسح ضوئي عالية السرعة في مكتب الانتخابات المركزي بكل مقاطعة.
وسيقوم الموظفون بعد أوراق الاقتراع يدويا ثم يضعونها في ماكينة المسح، وإذا جاءت نتائج الفرز متطابقة، سيعني ذلك أن الأجهزة دقيقة ومن ثم تتم إعادة فحص كل بطاقات الاقتراع.
وتشير نتائج بحث أجرته أسوشيتد برس إلى أنه تمت 31 عملية إعادة فرز على مستوى الولاية منذ عام 2000، ثلاث منها فقط غيرت النتائج. وكان الهامش في هذه السباقات هو نحو 300 صوت أو أقل.
مسؤولون يؤكدون أن إكمال العد في فيلادلفيا سيستغرق عدة أيام
وأعلن وزير الشؤون الخارجية لجورجيا، براد رافنسبرغر، الخميس، أن الولاية تتجه لإعادة الفرز، بعد أن ضاق الفارق بشدة بين المرشح الديمقراطي، جو بايدن والرئيس الجمهوري، دونالد ترامب، في هذه الولاية الحاسمة.
وأظهرت آخر بيانات وكالة أسوشيتد برس أن المرشحين حصلا عن حوالي 49.4 في المئة من الأصوات بعد فرز نحو 99 في المئة من أوراق الاقتراع، وذلك بفارق حوالي 2000 صوت فقط لصالح بايدن.
والولاية التي كان ترامب متقدما بها في بداية أعمال الفرز، قبل تغير النتيجة لصالح منافسه، لا تشير إلى قواعد لعملية إعادة الفرز تلقائيا"، أي قيام السلطات بذلك من تلقاء نفسها، لكنها تسمح للمرشحين بطلب ذلك إذا كان الهامش 0.5 في المئة أو أقل.
غابرييل ستيرلنغ، مدير تنفيذ نظام التصويت في الولاية، قال، وفق صحف أميركية، إن الهامش الضئيل هو تقريبا بحجم عدد طلاب "مدرسة ثانوية".
وأشار إلى أنه يمكن للمرشحين طلب إعادة الفرز بعد موعد التصديق على الانتخابات (المقرر يوم 13 نوفمبر) وفي حال كان الهامش في النتائج هو 0.5 في المئة أو أقل، بحسب شبكة فوكس نيوز.
وتوقعت صحف أميركية أن تستغرق عمليات إعادة الفرز أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ما يعني أن النتيجة قد تعرف بحلول نهاية الشهر الجاري.
وبشكل عام، تتم عملية إعادة فرز الأصوات للتأكد من دقة نتائج الفرز في المرة الأولى وضمان عدم حدوث أخطاء.
وتقول وكالة أسيوشيتد برس إنه وفق القانون المشار إليه سابقا، يمكن لأي من المرشحين تقديم طلب إعادة الفرز. ومن المرجح أن تتقدم بهذا الطلب حملة ترامب مع تراجعها في النتائج حاليا، لكن إذا استعاد المرشح تقدمه، فسوف تتخذ هذه الخطوة حملة بايدن.
وبحسب مكتب وزير الشؤون الخارجية لجورجيا، سيتم إجراء إعادة الفرز على أجهزة مسح ضوئي عالية السرعة في مكتب الانتخابات المركزي بكل مقاطعة.
وسيقوم الموظفون بعد أوراق الاقتراع يدويا ثم يضعونها في ماكينة المسح، وإذا جاءت نتائج الفرز متطابقة، سيعني ذلك أن الأجهزة دقيقة ومن ثم تتم إعادة فحص كل بطاقات الاقتراع.
وتشير نتائج بحث أجرته أسوشيتد برس إلى أنه تمت 31 عملية إعادة فرز على مستوى الولاية منذ عام 2000، ثلاث منها فقط غيرت النتائج. وكان الهامش في هذه السباقات هو نحو 300 صوت أو أقل.
مسؤولون يؤكدون أن إكمال العد في فيلادلفيا سيستغرق عدة أيام
الى ذلك قال مسؤولو الانتخابات في فيلادلفيا، عاصمة ولاية بنسلفانيا، إن لديهم عشرات آلاف الأصوات الانتخابية المتبقية، وإن إنجازها قد يحتاج لعدة أيام، حسب شبكة فوكس نيوز .
وفي مؤتمر صحفي عقدوه، الجمعة، دعا المسؤولون السكان إلى الهدوء، لحين إعلان النتيجة النهائية.
ولا يزال ملايين الأميركيين يترقبون إعلان الفائز في الانتخابات الرئاسية التي أجريت، الثلاثاء، ويتنافس فيها المرشح الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي جو بايدن.
وقالت رئيسة مفوضة مدينة فيلادلفيا، ليزا ديلي، إن هناك "ما يزيد عن 40 ألف بطاقة اقتراع متبقية سيتم عدها"، مشيرة إلى أن إكمال العملية سيستغرق "عدة أيام".
وقال عمدة بلدية فيلادلفيا جيم كيني "لا يتعلق الأمر بانتصار مرشح واحد أو حزب سياسي واحد، بل هو انتصار لديمقراطيتنا. سيستمر عد الأصوات".
ومع استمرار عد الأصوات في بنسلفانيا وبقية الولايات الأميركية التي ستحسم نتيجة سباق الرئاسة، أظهرت آخر البيانات، الجمعة، تقدما للمرشح الرئاسي، جو بايدن، على منافسه الجمهوري، الرئيس دونالد ترامب، في ولاية بنسلفانيا بفارق ضئيل.
وقالت شبكة فوكس نيوز الإخبارية إن بايدن حقق مكاسب في بنسلفانيا التي تمتلك 20 صوتا في المجمع الانتخابي، وهي كفيلة بجعله الفائز في السباق، إذ إنه حصل حتى الآن على 253 صوتا في المجمع الانتخابي، بينما يحتاج أي مرشح إلى 270 صوتا لضمان إعلانه فائزا بالانتخابات.
وأظهرت آخر بيانات وكالة أسوشيتد برس تقدم بايدن بنسبة 49.4 في المئة في بنسلفانيا، مقابل 49.3 في المئة لمنافسه، بعد فرز 98 في المئة من الأصوات، بعد أن ظل ترامب متقدما في هذه الولاية خلال الأيام الماضية.
يشار إلى أن أمام العسكريين والأميركيين في الخارج حتى العاشر من نوفمبر لإرسال أصواتهم إلى فلادلفيا، حسب ليزا ديلي رئيسة مفوضة المدينة.
ولا يزال بايدن يتقدم على ترامب في جورجيا ونيفادا وأريزونا، والعكس في نورث كارولينا وألاسكا، حسب آسوشيتد برس.