قسم الفنون الموسيقيّة في "الأردنيّة" يحيي حفلًا موسيقيًّا
الوقائع الاخبارية : برعاية رئيس الجامعة الأردنيّة الدّكتور عبد الكريم القضاة، أقام قسم الفنون الموسيقيّة في كليّة الفنون والتصميم في الجامعة الأردنيّة حفلًا موسيقيًّا أحياه مجموعة من طلبة القسم. وتوزّعت العروض بين قطع موسيقيّة وأخرى غنائيّة تراوحت بين الشّرقي والغربيّ، في حالة فريدة أظهر خلالها الطّلبة أبرز المهارات التي تعلّموها خلال سنوات الدّراسة.
ويعمد قسم الفنون الموسيقيّة إلى إقامة حفل كهذا مع نهاية كلّ فصلٍ دراسيّ، تزامنت إقامته هذه المرّة مع موسم الأعياد: عيد الميلاد المجيد، ورأس السّنة الميلاديّة. وتنقسم أهداف إقامة حفلٍ كهذا، حسب الدّكتور نضال نصيرات نائب العميد لشؤون الدّراسات العُليا ورئيس قسم الفنون الموسيقيّة، إلى شقّين: إكساب الطّلبة خبرة العمل الجماعي وعرضه على جمهورٍ أوسع من الكُلّيّة بأساتذتها وطلبتها، وإظهار إبداعات الطّلبة بالغناء والعزف على مختلف الآلات الموسيقيّة الّتي درجوا على تعلّم إتقانها في المساقات الدّراسيّة.
أمّا مُشرفة الحفل، الدّكتورة تسونكا البكري فقد أبدت سرورها البالغ بالمنتج الذي قدّمه الطّلبة الذي لا يوحي أبدًا أنّ غالبيّتهم ما زالت بين العام الدّراسي الأوّل والثّاني. وأكّدت أنّها لم تشهد حفلًا كهذا طوال مسيرتها التعليميّة، وهذا مدعاة لفخر أعضاء الهيئة التدريسيّة.
إلى ذلك، فقد كرّمت الكُلّيّة المُدرّس تيمور إبراهيموف الذي قضى أحد عشر عامًا (2009-2020) في جنبات الكلّيّة مدرّسًا ومُربّيًا بتسليمه درعًا تذكاريًّا، في بادرة شُكرٍ وتقديرٍ على جهده الطّويل في نقل المعرفة والخبرة المتمثّلة في المشاركة بمحافل عالميّة كثيرة، لطلبة كلية الفنون.
جديرٌ بالذّكر أنّ ثلّة من أعضاء الهيئة التدريسية والإداريّة قد حضروا الحفل، فإضافة إلى رئيس الجامعة الدّكتور عبد الكريم القضاة، تواجد كُلٌّ من عميد كلّيّة الفنون والتّصميم الدّكتور رامي حدّاد ومساعديه الأربعة: الدّكتور نضال النصيرات، والدّكتور جهاد العامري، ومصعب القضاة، وجويس الراعي، إضافة إلى مشرفة الحفل الدّكتورة تسونكا البكري.
هذا ولم تغفل الكلية عن الوضع الصحي الحرج الذي تفرضه الجائحة التي تسبب بها فيروس كورونا، إذ شدّدت على اتّباع الحاضرين لإجراءات السّلامة العامّة من تباعد جسديّ وارتداء للكمامة الصحية.
ويعمد قسم الفنون الموسيقيّة إلى إقامة حفل كهذا مع نهاية كلّ فصلٍ دراسيّ، تزامنت إقامته هذه المرّة مع موسم الأعياد: عيد الميلاد المجيد، ورأس السّنة الميلاديّة. وتنقسم أهداف إقامة حفلٍ كهذا، حسب الدّكتور نضال نصيرات نائب العميد لشؤون الدّراسات العُليا ورئيس قسم الفنون الموسيقيّة، إلى شقّين: إكساب الطّلبة خبرة العمل الجماعي وعرضه على جمهورٍ أوسع من الكُلّيّة بأساتذتها وطلبتها، وإظهار إبداعات الطّلبة بالغناء والعزف على مختلف الآلات الموسيقيّة الّتي درجوا على تعلّم إتقانها في المساقات الدّراسيّة.
أمّا مُشرفة الحفل، الدّكتورة تسونكا البكري فقد أبدت سرورها البالغ بالمنتج الذي قدّمه الطّلبة الذي لا يوحي أبدًا أنّ غالبيّتهم ما زالت بين العام الدّراسي الأوّل والثّاني. وأكّدت أنّها لم تشهد حفلًا كهذا طوال مسيرتها التعليميّة، وهذا مدعاة لفخر أعضاء الهيئة التدريسيّة.
إلى ذلك، فقد كرّمت الكُلّيّة المُدرّس تيمور إبراهيموف الذي قضى أحد عشر عامًا (2009-2020) في جنبات الكلّيّة مدرّسًا ومُربّيًا بتسليمه درعًا تذكاريًّا، في بادرة شُكرٍ وتقديرٍ على جهده الطّويل في نقل المعرفة والخبرة المتمثّلة في المشاركة بمحافل عالميّة كثيرة، لطلبة كلية الفنون.
جديرٌ بالذّكر أنّ ثلّة من أعضاء الهيئة التدريسية والإداريّة قد حضروا الحفل، فإضافة إلى رئيس الجامعة الدّكتور عبد الكريم القضاة، تواجد كُلٌّ من عميد كلّيّة الفنون والتّصميم الدّكتور رامي حدّاد ومساعديه الأربعة: الدّكتور نضال النصيرات، والدّكتور جهاد العامري، ومصعب القضاة، وجويس الراعي، إضافة إلى مشرفة الحفل الدّكتورة تسونكا البكري.
هذا ولم تغفل الكلية عن الوضع الصحي الحرج الذي تفرضه الجائحة التي تسبب بها فيروس كورونا، إذ شدّدت على اتّباع الحاضرين لإجراءات السّلامة العامّة من تباعد جسديّ وارتداء للكمامة الصحية.