ارتفاع حجم الاستثمار داخل المدن الصناعية 60%
الوقائع الاخبارية :ارتفع حجم الاستثمار داخل المدن الصناعية، العام الماضي، بنسبة 60%، مقارنة مع 2019، حيث بلغ حجم الاستثمار 91.3 مليون دينار مقابل 57.1 مليون دينار مقارنة مع العام 2019، لتسجل بذلك زيادة بمقدار 34.2 مليون دينار، وفق شركة المدن الصناعية الأردنية، الثلاثاء.
ويأتي هذا الارتفاع، بعد أن "تمكنت شركة المدن الصناعية من توقيع 107 عقود استثمارية جديدة موزعة على استثمارات جديدة، وعمليات توسعة لمشاريع قائمة في قطاعي الصناعة والخدمات ستوفر 1422 فرصة عمل".
المدير العام لشركة المدن الصناعية، عمر جويعد، قال إن "النتائج الاستثمارية الإيجابية تعكس الجاذبية المتميزة للبيئة الاستثمارية في المدن الصناعية الأردنية ومناخ الاستثمار فيها، التي جاءت بالرغم من الظروف الصعبة التي فرضتها جائحة كورونا، حيث الزيادة في حجم الاستثمارات المولدة للمزيد من فرص العمل للأردنيين".
وتوزعت الاستثمارات المستقطبة خلال 2020، "بواقع 34.9 مليون دينار في مدينة الملك عبد الله الثاني الصناعية/ سحاب، و22.3 مليون دينار في مدينة الحسن الصناعية/إربد، و3.7 مليون دينار في مدينة الموقر الصناعية، و2.7 مليون دينار في مدينة الحسين بن عبدالله الثاني/الكرك، و16.8 مليون في مدينة مادبا الصناعية و7.2 مليون دينار في مدينة السلط الصناعية و1.5 في مدينة المفرق الصناعية".
جويعد قال إن "الشركة كثفت خلال الآونة الأخيرة حملاتها الترويجية محليا وخارجيا، إضافة إلى التواصل المستمر مع المستثمرين وعرض المزايا والحوافز الاستثمارية في مختلف مواقع المدن الصناعية لا سيما التخفيضات على أسعار بيع الأراضي وبدلات الإيجار للمباني الصناعية في المدن الصناعية الجديدة التي وضعتها الشركة على خارطتها الاستثمارية، فضلا عن جملة التخفيضات وتسهيلات الدفع التي أقرتها الشركة في مدن الحسن والحسين والمفرق الصناعية".
ولفت النظر إلى "مشاريع التوسعة الجديدة التي تنفذها الشركة في المدن الصناعية العاملة في كل من الموقر والحسن الصناعيتين، حيث وصلت إلى مراحل متقدمة وستكون جاهزة لاستقطاب الاستثمارات الصناعية نتيجة الطلب العالي على الاستثمار في مواقع هذه المدن"، مجددا "مواصلة الشركة لخططها الترويجية وعرض فرص الاستثمار في مدنها الصناعية العاملة خلال هذا العام".
وأكد جويعد، أن شركة المدن الصناعية التي تدير العملية الاستثمارية في مختلف المدن الصناعية العاملة في المملكة وتحتضن هذه الشركات "لم تغفل عن دورها منذ اللحظة الأولى لصدور أوامر الدفاع آخذة على عاتقها العمل وبجد لتسهيل عمل الشركات الصناعية في القطاعات المهمة وعلى رأسها الطبية والغذائية، كتسهيل إصدار التصاريح للمستثمرين والعمالة، إضافة إلى تنسيق الجهود مع مختلف الجهات الاستثمارية وفي مقدمتها وزارة الصناعة والتجارة وهيئة الاستثمار وغرف الصناعة والتجارة وجمعيات المستثمرين والبلديات لتسهيل عمل الاستثمارات الصناعية".
وشركة المدن الصناعية تعتبر "المطور الرئيسي للمدن الصناعية في الأردن، حيث تملك وتدير حاليا 10 مدن صناعية موزعة على مدينة عبدالله الثاني الصناعية في سحاب، ومدينة الحسين بن عبدالله الثاني الصناعية في الكرك، ومدينة الحسن في إربد، ومدينة الموقر الصناعية، ومدينة العقبة الدولية ومدينة المفرق الصناعية، ومدينة السلط الصناعية، ومدينة الطفيلة الصناعية، ومادبا الصناعية، إضافة إلى مشروع مدينة جرش الصناعية قيد التنفيذ".
ويأتي هذا الارتفاع، بعد أن "تمكنت شركة المدن الصناعية من توقيع 107 عقود استثمارية جديدة موزعة على استثمارات جديدة، وعمليات توسعة لمشاريع قائمة في قطاعي الصناعة والخدمات ستوفر 1422 فرصة عمل".
المدير العام لشركة المدن الصناعية، عمر جويعد، قال إن "النتائج الاستثمارية الإيجابية تعكس الجاذبية المتميزة للبيئة الاستثمارية في المدن الصناعية الأردنية ومناخ الاستثمار فيها، التي جاءت بالرغم من الظروف الصعبة التي فرضتها جائحة كورونا، حيث الزيادة في حجم الاستثمارات المولدة للمزيد من فرص العمل للأردنيين".
وتوزعت الاستثمارات المستقطبة خلال 2020، "بواقع 34.9 مليون دينار في مدينة الملك عبد الله الثاني الصناعية/ سحاب، و22.3 مليون دينار في مدينة الحسن الصناعية/إربد، و3.7 مليون دينار في مدينة الموقر الصناعية، و2.7 مليون دينار في مدينة الحسين بن عبدالله الثاني/الكرك، و16.8 مليون في مدينة مادبا الصناعية و7.2 مليون دينار في مدينة السلط الصناعية و1.5 في مدينة المفرق الصناعية".
جويعد قال إن "الشركة كثفت خلال الآونة الأخيرة حملاتها الترويجية محليا وخارجيا، إضافة إلى التواصل المستمر مع المستثمرين وعرض المزايا والحوافز الاستثمارية في مختلف مواقع المدن الصناعية لا سيما التخفيضات على أسعار بيع الأراضي وبدلات الإيجار للمباني الصناعية في المدن الصناعية الجديدة التي وضعتها الشركة على خارطتها الاستثمارية، فضلا عن جملة التخفيضات وتسهيلات الدفع التي أقرتها الشركة في مدن الحسن والحسين والمفرق الصناعية".
ولفت النظر إلى "مشاريع التوسعة الجديدة التي تنفذها الشركة في المدن الصناعية العاملة في كل من الموقر والحسن الصناعيتين، حيث وصلت إلى مراحل متقدمة وستكون جاهزة لاستقطاب الاستثمارات الصناعية نتيجة الطلب العالي على الاستثمار في مواقع هذه المدن"، مجددا "مواصلة الشركة لخططها الترويجية وعرض فرص الاستثمار في مدنها الصناعية العاملة خلال هذا العام".
وأكد جويعد، أن شركة المدن الصناعية التي تدير العملية الاستثمارية في مختلف المدن الصناعية العاملة في المملكة وتحتضن هذه الشركات "لم تغفل عن دورها منذ اللحظة الأولى لصدور أوامر الدفاع آخذة على عاتقها العمل وبجد لتسهيل عمل الشركات الصناعية في القطاعات المهمة وعلى رأسها الطبية والغذائية، كتسهيل إصدار التصاريح للمستثمرين والعمالة، إضافة إلى تنسيق الجهود مع مختلف الجهات الاستثمارية وفي مقدمتها وزارة الصناعة والتجارة وهيئة الاستثمار وغرف الصناعة والتجارة وجمعيات المستثمرين والبلديات لتسهيل عمل الاستثمارات الصناعية".
وشركة المدن الصناعية تعتبر "المطور الرئيسي للمدن الصناعية في الأردن، حيث تملك وتدير حاليا 10 مدن صناعية موزعة على مدينة عبدالله الثاني الصناعية في سحاب، ومدينة الحسين بن عبدالله الثاني الصناعية في الكرك، ومدينة الحسن في إربد، ومدينة الموقر الصناعية، ومدينة العقبة الدولية ومدينة المفرق الصناعية، ومدينة السلط الصناعية، ومدينة الطفيلة الصناعية، ومادبا الصناعية، إضافة إلى مشروع مدينة جرش الصناعية قيد التنفيذ".