تشغيل مصنع محطة فرز النفايات في الرمثا تجريبيا
الوقائع الاخبارية :بدأت بلدية الرمثا الجديدة بالتعاون مع الوكالة الالمانية للتعاون الدولي بتشغيل مصنع محطة فرز النفايات في المنطقة الجنوبية من المدينة بشكل تجريبي.
وقال رئيس لجنة بلدية الرمثا الجديدة متصرف لواء الرمثا فراس ابو الغنم الاثنين، إن انشاء المشروع جاء كخطوة على طريق الوصول الى بيئة محلية خالية من المخلفات الصلبة المضرة بالبيئة، وللوصول بالمملكة الى مراتب متقدمة في قطاع تدوير النفايات والحفاظ على البيئة، حرصا من البلدية ومن المجتمع على تطبيق رؤية القيادة الهاشمية بالرقي بالأردن الى اعلى مراتب التطور الحضاري.
واضاف أن التطور الانساني وزيادة عدد السكان والنمو الاقتصادي يصاحبه بعض الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، ومن إحدى وأهم تلك الصعوبات والتحديات مشكلة النفايات الصلبة والقدرة على إعادة تدويرها ضمن الإمكانيات المتاحة.
وبين ابو الغنم أن المشروع يقوم على عملية جمع المواد القابلة لإعادة التدوير(بلاستيك، حديد، ألمنيوم، كرتون) ضمن الإمكانات المتوفرة حاليا للمصنع وإنتاج منتجات صديقة للبيئة من مواد معاد تدويرها يستفيد منها المجتمع المحلي بشكل مباشر وغير مباشر، لافتا الى أن المشروع يوفر تدريباً وتثقيفاً لمتخصصين من خلال ورشات العمل والاطلاع على كل المستجدات الخاصة بعمليات إعادة التدوير.
واكد أن المشروع سيوفر فرص عمل، ولاسيما لقطاع الشباب من الذكور والاناث الأقل حظا في المجتمع، مبينا أن المصنع يعمل على برامج توعية للمواطن من خلال المدارس والجامعات ووسائل الإعلام، بموضوع فرز النفايات وتوزيعها من المنزل، من خلال فصل المواد العضوية عن غير العضوية.
وقال رئيس لجنة بلدية الرمثا الجديدة متصرف لواء الرمثا فراس ابو الغنم الاثنين، إن انشاء المشروع جاء كخطوة على طريق الوصول الى بيئة محلية خالية من المخلفات الصلبة المضرة بالبيئة، وللوصول بالمملكة الى مراتب متقدمة في قطاع تدوير النفايات والحفاظ على البيئة، حرصا من البلدية ومن المجتمع على تطبيق رؤية القيادة الهاشمية بالرقي بالأردن الى اعلى مراتب التطور الحضاري.
واضاف أن التطور الانساني وزيادة عدد السكان والنمو الاقتصادي يصاحبه بعض الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، ومن إحدى وأهم تلك الصعوبات والتحديات مشكلة النفايات الصلبة والقدرة على إعادة تدويرها ضمن الإمكانيات المتاحة.
وبين ابو الغنم أن المشروع يقوم على عملية جمع المواد القابلة لإعادة التدوير(بلاستيك، حديد، ألمنيوم، كرتون) ضمن الإمكانات المتوفرة حاليا للمصنع وإنتاج منتجات صديقة للبيئة من مواد معاد تدويرها يستفيد منها المجتمع المحلي بشكل مباشر وغير مباشر، لافتا الى أن المشروع يوفر تدريباً وتثقيفاً لمتخصصين من خلال ورشات العمل والاطلاع على كل المستجدات الخاصة بعمليات إعادة التدوير.
واكد أن المشروع سيوفر فرص عمل، ولاسيما لقطاع الشباب من الذكور والاناث الأقل حظا في المجتمع، مبينا أن المصنع يعمل على برامج توعية للمواطن من خلال المدارس والجامعات ووسائل الإعلام، بموضوع فرز النفايات وتوزيعها من المنزل، من خلال فصل المواد العضوية عن غير العضوية.