جامعة إربد الأهلية توقع مذكرة تفاهم مع دار العلوم الدولية للتدريب
الوقائع الاخبارية :رغبة من جامعة إربد الأهلية ودار العلوم الدولية للتدريب، في تطوير وتعزيز العلاقات بينهما، ونظراً للتطور السريع في كافة مجالات الإدارة وتكنولوجيا المعلومات، فإن العاملين في كافة المجالات يجدون أنفسهم مطالبين بمتابعة هذه التطورات، وفي هذا الصدد فإن الطرفان حريصان دائماً على متابعة كل ما هو جديد من أجل نشر الوعي بهذه الأنظمة الحديثة من الناحية الإدارية والمصرفية والقانونية والتقنية، وحرصاً من الطرفين على تنمية الوعي وتقديم كل ما هو جديد بشأن تثقيف وتدريب وتأهيل المجتمعات العربية والدولية بالتنمية الإدارية وتنمية الموارد البشرية في المجالات الإدارية والمصرفية والقانونية والتقنية، وتماشياً مع التطور الكبير في هذه المجالات، فقد اتفق الطرفان على التعاون فيما بينهما من أجل تحقيق هذا الغرض واتفقا على تنظيم مذكرة تفاهم مشتركة بينهما، وقعها عن الجامعة الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، وعن دار العلوم السيدة أروى أمين جرادات.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور الخصاونة رئيس الجامعة بالسيدة أروى جرادات وبالحضور، وقدم تعريفاً موجزاً بالتخصصات الموجودة والجديدة في الجامعة، والخصومات التي تقدمها الجامعة، واستعرض الأنشطة والانجازات والدورات التي يقدمها مركز الاستشارات والتدريب وخدمة المجتمع، وأشاد بدار العلوم الدولية للتدريب بما تقدمه من جهود مميزة خدمة للمجتمع وللجسم الطلابي، وقال بأن هذه ألاتفاقية ستقدم فائدة متبادلة للجامعة ولأبناء المجتمع المحلي.
وأشارت السيدة أروى جرادات بأنها فخورة بأن توقع اتفاقية مع جامعة إربد الأهلية، وأن تكون مع صرح أكاديمي عالي لبدء المسيرة معاً منذ هذه اللحظة، عبر تشكيل فريق عمل لكل ما يخدم قطاع الأعمال، وأشارت إلى أهمية استغلال طاقات الشباب بخطط وبرامج حقيقية تهدف إلى تحقيق التنمية، وإنشاء جيل يواكب مختلف التطورات، وأبدت عن سعادتها لتقديم مختلف الخبرات والكفاءات التعليمية.
ويشار إلى أن مذكرة التفاهم قد نصت على قيام الطرفان بالعمل على تنمية وتدريب كافة المهتمين بالإدارة وتكنولوجيا المعلومات والمجالات الأخرى القانونية والاقتصادية والإدارية والتقنية وتنمية الموارد البشرية وتقديم الدعم والعون العلمي للمؤسسات والأفراد، وتنظيم وعقد أنشطة تدريبية مشتركة (برامج، ودورات، وندوات، وورش عمل، ومؤتمرات) في النواحي القانونية والاقتصادية والإدارية والتقنية وتنمية الموارد البشرية، ويتكفل المدرب بإعداده المادة العلمية وفقاً لخبراته وتخصصه وبإشراف وموافقة الطرف الثاني، وللجامعة الحق في إبرام أية اتفاقيات أخرى في ذات التخصص، وعدم حصرية البرامج والدورات المنعقدة لجهة واحدة، واتفق الطرفان على أن يكون انعقاد الأنشطة التدريبية في كافة التخصصات والمجالات بأي من مقر الطرفين حسب ما يتفق عليه وبالاستعانة بمساعدات التدريب المتوفرة لديهم من أجهزة حاسبات وأجهزة عرض وشاشات وقاعات، فضلاً عن المرافق التابعة للمؤسسات الكبرى التي تطلب دورات خاصة لكوادرها أو الفنادق التي يتم الاتفاق عليها بين الطرفين .
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور الخصاونة رئيس الجامعة بالسيدة أروى جرادات وبالحضور، وقدم تعريفاً موجزاً بالتخصصات الموجودة والجديدة في الجامعة، والخصومات التي تقدمها الجامعة، واستعرض الأنشطة والانجازات والدورات التي يقدمها مركز الاستشارات والتدريب وخدمة المجتمع، وأشاد بدار العلوم الدولية للتدريب بما تقدمه من جهود مميزة خدمة للمجتمع وللجسم الطلابي، وقال بأن هذه ألاتفاقية ستقدم فائدة متبادلة للجامعة ولأبناء المجتمع المحلي.
وأشارت السيدة أروى جرادات بأنها فخورة بأن توقع اتفاقية مع جامعة إربد الأهلية، وأن تكون مع صرح أكاديمي عالي لبدء المسيرة معاً منذ هذه اللحظة، عبر تشكيل فريق عمل لكل ما يخدم قطاع الأعمال، وأشارت إلى أهمية استغلال طاقات الشباب بخطط وبرامج حقيقية تهدف إلى تحقيق التنمية، وإنشاء جيل يواكب مختلف التطورات، وأبدت عن سعادتها لتقديم مختلف الخبرات والكفاءات التعليمية.
ويشار إلى أن مذكرة التفاهم قد نصت على قيام الطرفان بالعمل على تنمية وتدريب كافة المهتمين بالإدارة وتكنولوجيا المعلومات والمجالات الأخرى القانونية والاقتصادية والإدارية والتقنية وتنمية الموارد البشرية وتقديم الدعم والعون العلمي للمؤسسات والأفراد، وتنظيم وعقد أنشطة تدريبية مشتركة (برامج، ودورات، وندوات، وورش عمل، ومؤتمرات) في النواحي القانونية والاقتصادية والإدارية والتقنية وتنمية الموارد البشرية، ويتكفل المدرب بإعداده المادة العلمية وفقاً لخبراته وتخصصه وبإشراف وموافقة الطرف الثاني، وللجامعة الحق في إبرام أية اتفاقيات أخرى في ذات التخصص، وعدم حصرية البرامج والدورات المنعقدة لجهة واحدة، واتفق الطرفان على أن يكون انعقاد الأنشطة التدريبية في كافة التخصصات والمجالات بأي من مقر الطرفين حسب ما يتفق عليه وبالاستعانة بمساعدات التدريب المتوفرة لديهم من أجهزة حاسبات وأجهزة عرض وشاشات وقاعات، فضلاً عن المرافق التابعة للمؤسسات الكبرى التي تطلب دورات خاصة لكوادرها أو الفنادق التي يتم الاتفاق عليها بين الطرفين .