مدرب بلجيكا: من الصعب الحديث عن شائعات تدريب برشلونة
الوقائع الاخبارية: أكد روبرتو مارتينيز، المدير الفني للمنتخب البلجيكي لكرة القدم، إنه من الصعب الحديث عن شائعات بعد تطرقه لتكهنات مفادها بأنه قد يخلف الهولندي رونالد كومان في تدريب برشلونة الإسباني.
وقاد مارتينيز المنتخب البلجيكي، في المباراة التي خسرها 1 / 2 أمام إيطاليا ، اليوم الأحد، في مباراة تحديد المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية، وهي النتيجة ذاتها التي خسر بها الفريق في دور الثمانية من كأس أمم أوروبا "يورو 2020" والتي أقيمت الصيف الماضي.
وبعد نهاية المباراة، اليوم الأحد، سئل مارتينيز عن خلافة كومان في برشلونة، حيث يعاني الأخير من انتقادات شديدة بعد بداية صعبة في الدوري والخسارة بنتيجة صفر /3 أمام كل من بايرن ميونخ الألماني وبنفيكا البرتغالي في دوري أبطال أوروبا.
وقال مارتينيز في حديث مع الصحفيين عقب المباراة: "من الصعب بالنسبة لي أن أتحدث عن الشائعات، أعمل هنا منذ خمسة أعوام وأنا أركز بشكل كبير على دوري هنا".
وأوضح : "لقد جئنا لبطولة دوري الأمم للفوز بها، ولم ننجح في ذلك، لكننا سنستعد الآن لمباريات تصفيات كأس العالم، ليس لدي شئ آخر لقوله".
وساعد الهدف الأول الذي سجله نيكولا باريلا ثم هدف دومينيكو بيراردي من ضربة جزاء في فوز إيطاليا على بلجيكا التي سجل لها شارلز دي كيتيلير هدفه الدولي الأول الذي لم يكن كافيا لعودة منتخب بلاده إلى المباراة.
وجاءت تلك الهزيمة لتصبح المرة التي يتلقى فيها الفريق البلجيكي هزيمتين متتاليتين منذ سبتمبر عام 2010، كما أن مارتينيز، والذي فرط فريقه في التقدم بهدفين ليخسر 2/3 أمام فرنسا في قبل النهائي، شعر بالإحباط عقب ذلك.
وقاد مارتينيز المنتخب البلجيكي، في المباراة التي خسرها 1 / 2 أمام إيطاليا ، اليوم الأحد، في مباراة تحديد المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية، وهي النتيجة ذاتها التي خسر بها الفريق في دور الثمانية من كأس أمم أوروبا "يورو 2020" والتي أقيمت الصيف الماضي.
وبعد نهاية المباراة، اليوم الأحد، سئل مارتينيز عن خلافة كومان في برشلونة، حيث يعاني الأخير من انتقادات شديدة بعد بداية صعبة في الدوري والخسارة بنتيجة صفر /3 أمام كل من بايرن ميونخ الألماني وبنفيكا البرتغالي في دوري أبطال أوروبا.
وقال مارتينيز في حديث مع الصحفيين عقب المباراة: "من الصعب بالنسبة لي أن أتحدث عن الشائعات، أعمل هنا منذ خمسة أعوام وأنا أركز بشكل كبير على دوري هنا".
وأوضح : "لقد جئنا لبطولة دوري الأمم للفوز بها، ولم ننجح في ذلك، لكننا سنستعد الآن لمباريات تصفيات كأس العالم، ليس لدي شئ آخر لقوله".
وساعد الهدف الأول الذي سجله نيكولا باريلا ثم هدف دومينيكو بيراردي من ضربة جزاء في فوز إيطاليا على بلجيكا التي سجل لها شارلز دي كيتيلير هدفه الدولي الأول الذي لم يكن كافيا لعودة منتخب بلاده إلى المباراة.
وجاءت تلك الهزيمة لتصبح المرة التي يتلقى فيها الفريق البلجيكي هزيمتين متتاليتين منذ سبتمبر عام 2010، كما أن مارتينيز، والذي فرط فريقه في التقدم بهدفين ليخسر 2/3 أمام فرنسا في قبل النهائي، شعر بالإحباط عقب ذلك.