خدام : "أزمة المياه" سترفع أسعار الخضار والفواكة
الوقائع الاخبارية:قال رئيس اتحاد مزارعي وادي الأردن عدنان خدام إن الواقع الزراعي في وادي الأردن مؤلم جدا، مشيرا إلى أن جفاف سد الملك طلال ينذر بكارثة كبيرة في الوادي.
وأضاف خدام الاربعاء، انه في حال لم يتم حل مشكلة المياه في الأردن فإن ذلك سينذر بكارثة في الخضار والفواكة، وسيلمس المواطن الأردني ارتفاعا على اسعارها بسبب شح المياه.
ولفت خدام الى سد الملك طلال يعد من أهم السدود في الأردن، وأهمها بالنسبة لمزارعي وادي الأردن، مبيننا أن جفاف السد يعني حدوث كارثة لمزارعي وادي الأردن.
وأردف خدام بأنه لا يوجد شفافية من قبل الحكومة بكمية المياه الموجودة بسد الملك طلال حاليا، لافتا إلى وجود كميات طمي كبيرة، وإن لم تحل مشكلة المياه في الأردن خلال اسبوعين فإن كارثة ستحل على مزارعي وادي الأردن.
وأكد انه لا يجوز للحكومة ان تعبث بملف المياه.
وكان قد قال الناطق الإعلامي باسم وزارة المياه عمر سلامة إن الأردن تمر بظروف مائية استثنائية.
وأضاف سلامة ان لدى وزارة المياه حلول ومصادر لحل الازمة المائية في الأردن، مؤكدا ان الوزارة لديها خطط واستراتيجيات لحل الازمة.
وأشار سلامة الى أننا في الأردن خبراء في ملف السدود، ولدينا خبرة حصيفة بالسدود، مؤكدا أنه لا حل لمشكلة المياه في الأردن إلا من خلال تحلية مياه البحر.
من جهته قال الناطق الإعلامي باسم وزارة الزراعة لورنس المجالي إن الزراعة لم تتراجع في الأردن، مؤكدا أن عام 2022 هو عام الحصاد المائي في الأردن.
من جهته قال النائب الأسبق فصيل الأعور إن الحكومة ذهبت الى الضعفاء لمعالجة قضية المياه في الأردن وأصدرت قرارا بردم 585 بئرا عاملا للمزارعين.
من جهته قال مساعد أمين عام وزارة المياه السابق الدكتور عدنان الزعبي إن سبب أزمة المياه في الأردن اليوم هي الإدارة الفاشلة لهذا الملف.
وأضاف خدام الاربعاء، انه في حال لم يتم حل مشكلة المياه في الأردن فإن ذلك سينذر بكارثة في الخضار والفواكة، وسيلمس المواطن الأردني ارتفاعا على اسعارها بسبب شح المياه.
ولفت خدام الى سد الملك طلال يعد من أهم السدود في الأردن، وأهمها بالنسبة لمزارعي وادي الأردن، مبيننا أن جفاف السد يعني حدوث كارثة لمزارعي وادي الأردن.
وأردف خدام بأنه لا يوجد شفافية من قبل الحكومة بكمية المياه الموجودة بسد الملك طلال حاليا، لافتا إلى وجود كميات طمي كبيرة، وإن لم تحل مشكلة المياه في الأردن خلال اسبوعين فإن كارثة ستحل على مزارعي وادي الأردن.
وأكد انه لا يجوز للحكومة ان تعبث بملف المياه.
وكان قد قال الناطق الإعلامي باسم وزارة المياه عمر سلامة إن الأردن تمر بظروف مائية استثنائية.
وأضاف سلامة ان لدى وزارة المياه حلول ومصادر لحل الازمة المائية في الأردن، مؤكدا ان الوزارة لديها خطط واستراتيجيات لحل الازمة.
وأشار سلامة الى أننا في الأردن خبراء في ملف السدود، ولدينا خبرة حصيفة بالسدود، مؤكدا أنه لا حل لمشكلة المياه في الأردن إلا من خلال تحلية مياه البحر.
من جهته قال الناطق الإعلامي باسم وزارة الزراعة لورنس المجالي إن الزراعة لم تتراجع في الأردن، مؤكدا أن عام 2022 هو عام الحصاد المائي في الأردن.
من جهته قال النائب الأسبق فصيل الأعور إن الحكومة ذهبت الى الضعفاء لمعالجة قضية المياه في الأردن وأصدرت قرارا بردم 585 بئرا عاملا للمزارعين.
من جهته قال مساعد أمين عام وزارة المياه السابق الدكتور عدنان الزعبي إن سبب أزمة المياه في الأردن اليوم هي الإدارة الفاشلة لهذا الملف.
تابعوا الوقائع على 
