عقل: أسعار المحروقات ارتفعت من 17-22% خلال أربعة شهور
الوقائع الاخبارية:كشف الخبير في شؤون النفط والطاقة هاشم عقل أن الزيادة التراكمية على أسعار المحروقات من شباط إلى آب الحالي بلغت لبنزين أوكتان 90 ( 17 بالمئة ) وأوكتان 95 (20بالمئة) والديزل (22بالمئة ).
ودعا عقل المواطنين بضرورة توفير معدلات استهلاك البنزين بشكل يومي نظرا للحالة الإقتصادية.
وحض على ترشيد استخدام المركبات للمسافات القريبة والتي لاتحتاج لاستخدام مركبة بالذهاب مشيا على الاقدام.
كما وجه الأزواج والعاملين في ذات المكان أو ذات المنطقة باستخدام سيارة واحدة من خلال تجميع عدد من التحركات في وقت واحد، واستخدام نظام المشاركة بين أصحاب السيارات المتعددة، والقيام بالتحركات بعيدا عن الزحام.
وحض على ضرورة إجراء الصيانة الدورية والمنتظمة للمركبات واستخدام نوع الزيت المناسب للحفاظ على المركبة بحالة جيدة وعمر افتراضي اطول منها عدم ضبط ضغط الاطارات، ويجب أن تكون الاطارات ممتلئة وبضغط متساو
ونبه عقل أن استخدام المكيف داخل المدن يرفع من استهلاك البنزين لغاية ٢٠ بالمئة وتنخفض الى ٣ بالمئة عند السير على الطرق السريعة، داعيا لفتح الزجاج داخل المدينة وتشغيل التكييف في الطرق السريعة.
وبين عقل أن التسارع المفاجئ بالضغط على دواسة البنزين بضغط عال يرفع من استهلاك الوقود؛ اضافة إلى الازمات والاختناقات المرورية وعدم تعبئة خزان الوقود عند الانتهاء وانما على الربع الاخير قبل أن تعطي موشر انتهاء الوقود.
ونبه عقل إلى أن ترك المحرك يعمل خلال الازمات المرورية يزيد من استهلاك الوقود.
ونوه بضرورة تجنب السير على الطرق الرملية والطمى؛ لأن استهلاك البنزين يرتفع كلما زادت المقاومة.
ولفت إلى إن الطريق السريع أفضل لخفض استهلاك البنزين، لتجنب الإشارات والاختناقات المرورية.
ولا ينكر عقل أن الطريقة السليمة للقيادة توفر في استهلاك الوقود بمقدار 20بالمئة مقارنة بالقيادة العدوانية، واستخدم مثبت السرعة في الرحلات الطويلة وعلى الطرق المستوية.
كما دعا إلى تجنب الإسراع المفاجئ، فكلما تم الضغط بقوة على دواسة البنزين للإسراع كلما تم ضخ قدر أكبر من البنزين، «السرعة ببطء ونعومة».
ولفت عقل أهمية عدم ترك المحرك يعمل في حالة الانتظار أو الاختناقات المرورية، خاصة أن إعادة تشغيل المحرك لا تتطلب قدرا كبيرا من الوقود الإضافي، ويؤدي ذلك إلى توفير استهلاك الوقود.
ودعا المواطنين للتوجه نحو المركبات الكهربائية، كونها الوسيلة الوحيدة للتوفير في الظروف الحالية والمستقبلية، وهي تنتشر بشكل كبير في دول العالم، ولذلك يجب أن يتم تشجيع زيادة عدد نقاط الشحن بالأماكن العامة والطرق الخارجية.
ودعا الحكومة بضرورة الغاء كافة الرسوم على السيارات الكهربائية لتشجيع المواطنين باقتنائها.
وضرب مثال بأن كل 30 دينارا بنزين يقابلها 2 ديناران للكهرباء وأن الفاتورة الشهرية للبنزين بقيمة 150 دينارا يقابلها 20 دينارا قمية فاتورة كهرباء للسيارات الكهرباء.
وقال عقل معظم الذي يتجولون في سياراتهم في الطرقات دون هدف أو غاية يهدرون كميات كبيرة من البنزين دون جدوى أو فائدة شخصية او اجتماعية تعود على المجتمع بنفع.
ووصف عقل هذه الازدحامات بـ » فوضى الاستهلاك»، مشيرا الى انه في مثل هذه الظروف من ارتفاع اسعار المحروقات بات الأمر يتطلب الاقتصاد قدر الإمكان لضبط المصروفات العائلية بطريقة اقتصادية.
وكانت قد قررت لجنة تسعير المشتقات البترولية في وزارة الطاقة والثروة المعدنية، الأحد، رفع أسعار مادة البنزين (أوكتان 90) والديزل والكاز بمقدار 35 فلسا، ورفع سعر مادة البنزين (أوكتان 95) بمقدار 60 فلسا لشهر آب المقبل.
وبموجب القرار، أصبح سعر بيع البنزين أوكتان 90 في شهر آب 990 فلسا للتر بدلاً من 955 فلسا للتر، وسعر البنزين (أوكتان 95) 1300 فلس للتر بدلا من 1240 فلسا للتر، وسعر الديزل و الكاز 755 فلسا للتر بدلاً من 720 فلسا للتر، مع الإبقاء على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير للأسطوانة.
ودعا عقل المواطنين بضرورة توفير معدلات استهلاك البنزين بشكل يومي نظرا للحالة الإقتصادية.
وحض على ترشيد استخدام المركبات للمسافات القريبة والتي لاتحتاج لاستخدام مركبة بالذهاب مشيا على الاقدام.
كما وجه الأزواج والعاملين في ذات المكان أو ذات المنطقة باستخدام سيارة واحدة من خلال تجميع عدد من التحركات في وقت واحد، واستخدام نظام المشاركة بين أصحاب السيارات المتعددة، والقيام بالتحركات بعيدا عن الزحام.
وحض على ضرورة إجراء الصيانة الدورية والمنتظمة للمركبات واستخدام نوع الزيت المناسب للحفاظ على المركبة بحالة جيدة وعمر افتراضي اطول منها عدم ضبط ضغط الاطارات، ويجب أن تكون الاطارات ممتلئة وبضغط متساو
ونبه عقل أن استخدام المكيف داخل المدن يرفع من استهلاك البنزين لغاية ٢٠ بالمئة وتنخفض الى ٣ بالمئة عند السير على الطرق السريعة، داعيا لفتح الزجاج داخل المدينة وتشغيل التكييف في الطرق السريعة.
وبين عقل أن التسارع المفاجئ بالضغط على دواسة البنزين بضغط عال يرفع من استهلاك الوقود؛ اضافة إلى الازمات والاختناقات المرورية وعدم تعبئة خزان الوقود عند الانتهاء وانما على الربع الاخير قبل أن تعطي موشر انتهاء الوقود.
ونبه عقل إلى أن ترك المحرك يعمل خلال الازمات المرورية يزيد من استهلاك الوقود.
ونوه بضرورة تجنب السير على الطرق الرملية والطمى؛ لأن استهلاك البنزين يرتفع كلما زادت المقاومة.
ولفت إلى إن الطريق السريع أفضل لخفض استهلاك البنزين، لتجنب الإشارات والاختناقات المرورية.
ولا ينكر عقل أن الطريقة السليمة للقيادة توفر في استهلاك الوقود بمقدار 20بالمئة مقارنة بالقيادة العدوانية، واستخدم مثبت السرعة في الرحلات الطويلة وعلى الطرق المستوية.
كما دعا إلى تجنب الإسراع المفاجئ، فكلما تم الضغط بقوة على دواسة البنزين للإسراع كلما تم ضخ قدر أكبر من البنزين، «السرعة ببطء ونعومة».
ولفت عقل أهمية عدم ترك المحرك يعمل في حالة الانتظار أو الاختناقات المرورية، خاصة أن إعادة تشغيل المحرك لا تتطلب قدرا كبيرا من الوقود الإضافي، ويؤدي ذلك إلى توفير استهلاك الوقود.
ودعا المواطنين للتوجه نحو المركبات الكهربائية، كونها الوسيلة الوحيدة للتوفير في الظروف الحالية والمستقبلية، وهي تنتشر بشكل كبير في دول العالم، ولذلك يجب أن يتم تشجيع زيادة عدد نقاط الشحن بالأماكن العامة والطرق الخارجية.
ودعا الحكومة بضرورة الغاء كافة الرسوم على السيارات الكهربائية لتشجيع المواطنين باقتنائها.
وضرب مثال بأن كل 30 دينارا بنزين يقابلها 2 ديناران للكهرباء وأن الفاتورة الشهرية للبنزين بقيمة 150 دينارا يقابلها 20 دينارا قمية فاتورة كهرباء للسيارات الكهرباء.
وقال عقل معظم الذي يتجولون في سياراتهم في الطرقات دون هدف أو غاية يهدرون كميات كبيرة من البنزين دون جدوى أو فائدة شخصية او اجتماعية تعود على المجتمع بنفع.
ووصف عقل هذه الازدحامات بـ » فوضى الاستهلاك»، مشيرا الى انه في مثل هذه الظروف من ارتفاع اسعار المحروقات بات الأمر يتطلب الاقتصاد قدر الإمكان لضبط المصروفات العائلية بطريقة اقتصادية.
وكانت قد قررت لجنة تسعير المشتقات البترولية في وزارة الطاقة والثروة المعدنية، الأحد، رفع أسعار مادة البنزين (أوكتان 90) والديزل والكاز بمقدار 35 فلسا، ورفع سعر مادة البنزين (أوكتان 95) بمقدار 60 فلسا لشهر آب المقبل.
وبموجب القرار، أصبح سعر بيع البنزين أوكتان 90 في شهر آب 990 فلسا للتر بدلاً من 955 فلسا للتر، وسعر البنزين (أوكتان 95) 1300 فلس للتر بدلا من 1240 فلسا للتر، وسعر الديزل و الكاز 755 فلسا للتر بدلاً من 720 فلسا للتر، مع الإبقاء على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير للأسطوانة.