رئيس مجلس النواب ينقل تحيات الملك للرئيس العراقي ورئيس الوزراء ورئيس وزراء إقليم كردستان
الوقائع الاخبارية:نقل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، تحيات وتقدير جلالة الملك عبد الله الثاني إلى الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد، ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني، ورئيس وزراء إقليم كردستان مسرور البرزاني.
جاء ذلك خلال لقاءات منفصلة أجراها الصفدي ورؤساء الكتل البرلمانية بحضور السفير الأردني في العراق منتصر العقلة، أكدوا خلالها موقف الأردن الداعم بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، لكل الجهود الرامية لتعزيز أمن واستقرار العراق باعتباره ركيزة أساسية لأمن المنطقة واستقرارها.
وأكد الصفدي أن أمام برلمانيّ كلا البلدين جهود مضاعفة لتذليل العقبات التشريعية المتعلقة بمشاريع التكامل الاقتصادي الأردنية المصرية العراقية، مشدداً على أن الأردن يقف على مسافة واحدة من مختلف المكونات العراقية، وينظر للعراق بوصفه عمقاً للأردن ولأمته العربية، وأن كلا البلدين يجمعهما تاريخ ومصالح مشتركة، ولذا كان الأردن بقيادة جلالة الملك حريصاً على بذل كل الجهود لإنجاح أعمال مؤتمر بغداد للشراكة والتعاون الذي أقيم مؤخراً في البحر الميت.
وعبر رشيد عن تقدير بلاده لمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني الداعمة لأمن ووحدة واستقرار العراق، داعيا إلى استثمار نتائج مؤتمر بغداد للشراكة والتعاون بما يحقق مصالح الشعبين.
وأكد السوداني تثمين الحكومة العراقية لجهود جلالة الملك في دعم أمن واستقرار العراق وسعيه لتحقيق التكامل الاقتصادي الثلاثي الأردني العراقي المصري، مؤكداً أهمية الشروع بالمشاريع التي تم الاتفاق عليها بمؤتمر بغداد للشراكة والتعاون.
وأعرب البرزاني عن امتنانه وتقديره لجلالة الملك عبد الله الثاني على المواقف الصادقة الداعمة لشعب كوردستان، ولا سيما في الحرب ضد إرهابيي داعش.
جاء ذلك خلال لقاءات منفصلة أجراها الصفدي ورؤساء الكتل البرلمانية بحضور السفير الأردني في العراق منتصر العقلة، أكدوا خلالها موقف الأردن الداعم بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، لكل الجهود الرامية لتعزيز أمن واستقرار العراق باعتباره ركيزة أساسية لأمن المنطقة واستقرارها.
وأكد الصفدي أن أمام برلمانيّ كلا البلدين جهود مضاعفة لتذليل العقبات التشريعية المتعلقة بمشاريع التكامل الاقتصادي الأردنية المصرية العراقية، مشدداً على أن الأردن يقف على مسافة واحدة من مختلف المكونات العراقية، وينظر للعراق بوصفه عمقاً للأردن ولأمته العربية، وأن كلا البلدين يجمعهما تاريخ ومصالح مشتركة، ولذا كان الأردن بقيادة جلالة الملك حريصاً على بذل كل الجهود لإنجاح أعمال مؤتمر بغداد للشراكة والتعاون الذي أقيم مؤخراً في البحر الميت.
وعبر رشيد عن تقدير بلاده لمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني الداعمة لأمن ووحدة واستقرار العراق، داعيا إلى استثمار نتائج مؤتمر بغداد للشراكة والتعاون بما يحقق مصالح الشعبين.
وأكد السوداني تثمين الحكومة العراقية لجهود جلالة الملك في دعم أمن واستقرار العراق وسعيه لتحقيق التكامل الاقتصادي الثلاثي الأردني العراقي المصري، مؤكداً أهمية الشروع بالمشاريع التي تم الاتفاق عليها بمؤتمر بغداد للشراكة والتعاون.
وأعرب البرزاني عن امتنانه وتقديره لجلالة الملك عبد الله الثاني على المواقف الصادقة الداعمة لشعب كوردستان، ولا سيما في الحرب ضد إرهابيي داعش.