طلب ضعيف على اللحوم الحمراء بالأسواق المحلية
الوقائع الاخبارية:بين رئيس جمعية مربي المواشي المهندس زعل الكواليت أن الطلب على اللحوم الحمراء بشقيها البلدي والمستورد ضعيف في الأسواق المحلية بعد انقضاء حركة نشطة خلال شهر رمضان.
وفي تصريح بين الكواليت أن ضعف الحركة متوقع مع استنزاف الرواتب خلال تجهيزات عيد الفطر وتراجع الاستهلاك بالمجمل.
ولفت الكواليت إلى أن الاستهلاك خلال شهر رمضان كان في افضل حالاته والدي وصل ٩٠ بالمئة في مختلف محافظات المملكة مصحوبا باستقرار الأسعار حينها.
ورجح الكواليت عودة فتح التصدير للأسواق الخليجية ومنها السعودية بعد زوال الموانع واستكمال الإجراءات اللازمة خلال الفترة المقبلة.
ولا ينكر أن استمرار وقف التصدير للأسواق الخليجية منذ بدء انتشار الحمى القلاعية قبل أشهر زاد من حجم المعروض في الأسواق المحلية ما اسهم باستقرار الاسعار دون ارتفاع.
ولفت إلى أن الحمى القلاعية انتهت، «وهي في الأصل أصابت الأبقار وليس الأغنام».
وأشار أن الأغنام في الأردن سليمة بشكل كامل.
ويؤكد أنه وان عاود التصدير وتيرته فلن يكون هنالك ارتفاع في أسعار الأضاحي نتيجة عدم تمكن المزارعين بتصدير الكميات اللازمة عقب تأخر فتح باب التصدير عن موعده اللازم من كل عام.
ورجح الكواليت أن يكون الطلب على شراء الأضاحي للعام الحالي بنفس المستوى للعام الماضي نتيجة موجة الغلاء التي تعصف بمختلف السلع الغذائية والمحروقات وتفاقم الأعباء المعيشية وتراجع القدرة الشرائية؛ وهو ما يدفع بالمواطنين بتبديل الاولويات وانخفاض الطلب.
وقدر الكواليت عدد الأغنام التي تذبح خلال فترة عيد الأضحى، على مدار ثلاثة أيام، بنحو 400 ألف رأس غنم.
وأكد انخفاض أسعار اللحوم البلدية في الأسواق المحلية؛ حيث يراوح سعر الكيلو المذبوح للمواشي الصغيرة من 9–10 دنانير والمواشي الكبيرة ما دون تسعة دنانير.
وحول سعر كيلو المستورد المذبوح بين الكواليت استقرار اسعاره ما بين 6 إلى 7.6 دنانير.
وأكد الكواليت أن الأردن لديه أكثر من 19 مصدرا لاستيراد اللحوم والأغنام والابقار الحية والحمراء ومن جهات ودول مختلفة مثل أوروبا.
وأكد أن عملية الاستيراد وتنويع المصادر بكميات غير محددة تتيح المنافسة بالأسعار المفتوحة، مبينا أن اللحوم المستوردة تشكل أكثر من 70% من الطلب في السوق المحلي بسبب انخفاض أسعارها مقارنة باللحوم البلدية.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين مربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.
وكانت قد فرضت المملكة العربية السعودية حظرا مؤقتا على استيراد المواشي الحية من الأردنخلال الأشهر الماضية، استنادا للنشرة التحذيرية الصادرة من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، والتي تفيد بوجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في الاردن.
وتمثل السعودية، سوق تصدير الأغنام الرئيسي للأردن، حيث صدر الأردن 600 ألف رأس من الأغنام إلى دول الخليج بلغت حصة السعودية نحو 95% منها.
وفي تصريح بين الكواليت أن ضعف الحركة متوقع مع استنزاف الرواتب خلال تجهيزات عيد الفطر وتراجع الاستهلاك بالمجمل.
ولفت الكواليت إلى أن الاستهلاك خلال شهر رمضان كان في افضل حالاته والدي وصل ٩٠ بالمئة في مختلف محافظات المملكة مصحوبا باستقرار الأسعار حينها.
ورجح الكواليت عودة فتح التصدير للأسواق الخليجية ومنها السعودية بعد زوال الموانع واستكمال الإجراءات اللازمة خلال الفترة المقبلة.
ولا ينكر أن استمرار وقف التصدير للأسواق الخليجية منذ بدء انتشار الحمى القلاعية قبل أشهر زاد من حجم المعروض في الأسواق المحلية ما اسهم باستقرار الاسعار دون ارتفاع.
ولفت إلى أن الحمى القلاعية انتهت، «وهي في الأصل أصابت الأبقار وليس الأغنام».
وأشار أن الأغنام في الأردن سليمة بشكل كامل.
ويؤكد أنه وان عاود التصدير وتيرته فلن يكون هنالك ارتفاع في أسعار الأضاحي نتيجة عدم تمكن المزارعين بتصدير الكميات اللازمة عقب تأخر فتح باب التصدير عن موعده اللازم من كل عام.
ورجح الكواليت أن يكون الطلب على شراء الأضاحي للعام الحالي بنفس المستوى للعام الماضي نتيجة موجة الغلاء التي تعصف بمختلف السلع الغذائية والمحروقات وتفاقم الأعباء المعيشية وتراجع القدرة الشرائية؛ وهو ما يدفع بالمواطنين بتبديل الاولويات وانخفاض الطلب.
وقدر الكواليت عدد الأغنام التي تذبح خلال فترة عيد الأضحى، على مدار ثلاثة أيام، بنحو 400 ألف رأس غنم.
وأكد انخفاض أسعار اللحوم البلدية في الأسواق المحلية؛ حيث يراوح سعر الكيلو المذبوح للمواشي الصغيرة من 9–10 دنانير والمواشي الكبيرة ما دون تسعة دنانير.
وحول سعر كيلو المستورد المذبوح بين الكواليت استقرار اسعاره ما بين 6 إلى 7.6 دنانير.
وأكد الكواليت أن الأردن لديه أكثر من 19 مصدرا لاستيراد اللحوم والأغنام والابقار الحية والحمراء ومن جهات ودول مختلفة مثل أوروبا.
وأكد أن عملية الاستيراد وتنويع المصادر بكميات غير محددة تتيح المنافسة بالأسعار المفتوحة، مبينا أن اللحوم المستوردة تشكل أكثر من 70% من الطلب في السوق المحلي بسبب انخفاض أسعارها مقارنة باللحوم البلدية.
وفقا للكواليت يعمل في قطاع المواشي ما بين مربين والعاملين في التسمين وإنتاج الألبان اكثر من 80 ألف عامل أغلبهم أردنيون.
وكانت قد فرضت المملكة العربية السعودية حظرا مؤقتا على استيراد المواشي الحية من الأردنخلال الأشهر الماضية، استنادا للنشرة التحذيرية الصادرة من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، والتي تفيد بوجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في الاردن.
وتمثل السعودية، سوق تصدير الأغنام الرئيسي للأردن، حيث صدر الأردن 600 ألف رأس من الأغنام إلى دول الخليج بلغت حصة السعودية نحو 95% منها.