انتقمت منه شر انتقام.. مستجدات صادمة في نزاع براد بيت وأنجلينا جولي
الوقائع الاخبارية:تصدرت قضية نجمي هوليوود براد بيت وأنجلينا جولي مجدداً "الترند” بعد خروج الأخيرة عن صمتها لتكشف تهديد براد بيت لها للسكوت عن تجاوزته في حين اتهمها براد بيت بالانتقام منه. وذلك بعد مرور سنوات على طلاقهما.
وتدخل القضاء بين الثنائي لفضّ خلاف عالق بينهما حول معمل فرنسي لصنع النبيذ (Chateau Miraval)، يملكه الزوجان وتبلغ قيمة ملكيّتهما 30 مليون دولار، موزّعة على حصّتين بالتراضي شفهيًّا، تعود فيها الأغلبيّة بنسبة 67٪ لصالح براد بيت.
بيت يتهم ويهدد أنجلينا
وادّعى بيت أن أنجيلينا جولي (47 عاماً) "أخفت عن عمد بيع حصتها من تجارة النبيذ العائلية إلى رجل الأعمال الروسي، يوري شيفلر، بعد انفصالهما، ويشكّل الارتباط بالمشتري "تهديدًا وجوديًا للشركة”، مؤكّداً في الوثائق التي قدّمها للمحكمة أنه في ظل الحرب المستمرة في أوكرانيا تمثّل الجمعية "تهديدًا وجوديًا للشركة”، بسبب علاقات مالك الجزء الجديد مع روسيا.
ووفق ما نقلته عدة مواقع إخبارية شهيرة، فقد شدّد براد بيت على أن قرار أنجلينا جولي بإنهاء المفاوضات معه كان مقصوداً بهدف الانتقام، واصفاً تصرفها بأنه غير قانوني، وألحق ضرراً شديداً ومتعمّداً به.
وحسب المستندات القانونية، فإن الشكوى تقرّ بأن أنجلينا جولي باعت مصالحها في العقار إلى Tenute del Mondo، التي كانت شركتها الأم هي شركة Stoli Group لتصنيع المشروبات الروحية، التي "يسيطر عليها رجل الأعمال الروسي يوري شيفلر”.
وتقول الدعوى: "تعرضت مجموعة المشروبات الروحية التابعة لشيفلر التابعة لروسيا لمقاطعات متكررة فيما يتعلق بغزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا والأجندة التشريعية المعادية للمثليين”. "في حين أن شيفلر قد يسعى لغسل سمعته من خلال إجباره على شراكة مع أحد أشهر الممثلين في العالم، فإن الانتماء إلى شيفلر وستولي يهدد سمعة الأعمال التي بناها بيت بعناية بشكل وثيق ودقيق ارتبط بصورته”.
وشدّد بيت الذي علم ببيع أنجيلينا لنصيبها بالمزرعة من خلال بيان صحفي، في دعوته، على أن البيع المزعوم كان "غير قانوني” بسبب انتهاكات "الاتفاق التعاقدي” بين جولي وبيت "للاحتفاظ بـMiraval معًا وعدم بيع مصالحهما بشكل منفصل دون موافقة الطرف الآخر”.
رد أنجيلينا على طليقها
وأوضحت أنجلينا جولي، عبر بيان نشره محاميها لوسائل الإعلام، أنّ مزاعم سوء المعاملة من براد بيت خلال رحلة طائرة عام 2016 كانت جزءاً من ملف قضية مُقدّمة من أنجلينا جولي.
وأضاف المحامي دفاعاً عن موكلته: "حتى اليوم وفي السنوات السبع التي تلت تلك الرحلة المشؤومة على متن الطائرة، لا يزال براد بيت يُنكر علناً حدوث ذلك، مشيراً إلى أن الحقيقة هي أن خصم موكلته رفض إتمام صفقة بيع ممتلكات شاتو ميرافال، ما لم توافق على الصمت بشأن الإساءة”.
كما قال مصدر مقرب من النجمة أنّها لم تُنهِ الاتفاق بينهما من منطلق ضغينة، بل فعلت ذلك لأن بيت حاول منعها من التحدث في العلن عن الإساءة المستمرة التي مارسها على أطفالهما.
وأوضح بالقول: "الحقيقة هي أنّ بيت رفض إتمام صفقة بيع ميرافال مع جولي إلّا بشرط موافقتها على السكوت عن الإساءة. وقد طالب باحتجاز 8.5 ملايين دولار من المبلغ الذي دفعه لها مقابل مصنع النبيذ لإجبارها على البقاء صامتة”، مشدّداً على أن بيت مهما قام بمناورات قانونية، "فلن يتمكن من التهرب من حقيقة أنّه اعتدى لفظياً وجسدياً على السيدة جولي وأطفالهما، حتى أنه خنق أحد الأطفال وضرب آخر”.
وتدخل القضاء بين الثنائي لفضّ خلاف عالق بينهما حول معمل فرنسي لصنع النبيذ (Chateau Miraval)، يملكه الزوجان وتبلغ قيمة ملكيّتهما 30 مليون دولار، موزّعة على حصّتين بالتراضي شفهيًّا، تعود فيها الأغلبيّة بنسبة 67٪ لصالح براد بيت.
بيت يتهم ويهدد أنجلينا
وادّعى بيت أن أنجيلينا جولي (47 عاماً) "أخفت عن عمد بيع حصتها من تجارة النبيذ العائلية إلى رجل الأعمال الروسي، يوري شيفلر، بعد انفصالهما، ويشكّل الارتباط بالمشتري "تهديدًا وجوديًا للشركة”، مؤكّداً في الوثائق التي قدّمها للمحكمة أنه في ظل الحرب المستمرة في أوكرانيا تمثّل الجمعية "تهديدًا وجوديًا للشركة”، بسبب علاقات مالك الجزء الجديد مع روسيا.
ووفق ما نقلته عدة مواقع إخبارية شهيرة، فقد شدّد براد بيت على أن قرار أنجلينا جولي بإنهاء المفاوضات معه كان مقصوداً بهدف الانتقام، واصفاً تصرفها بأنه غير قانوني، وألحق ضرراً شديداً ومتعمّداً به.
وحسب المستندات القانونية، فإن الشكوى تقرّ بأن أنجلينا جولي باعت مصالحها في العقار إلى Tenute del Mondo، التي كانت شركتها الأم هي شركة Stoli Group لتصنيع المشروبات الروحية، التي "يسيطر عليها رجل الأعمال الروسي يوري شيفلر”.
وتقول الدعوى: "تعرضت مجموعة المشروبات الروحية التابعة لشيفلر التابعة لروسيا لمقاطعات متكررة فيما يتعلق بغزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا والأجندة التشريعية المعادية للمثليين”. "في حين أن شيفلر قد يسعى لغسل سمعته من خلال إجباره على شراكة مع أحد أشهر الممثلين في العالم، فإن الانتماء إلى شيفلر وستولي يهدد سمعة الأعمال التي بناها بيت بعناية بشكل وثيق ودقيق ارتبط بصورته”.
وشدّد بيت الذي علم ببيع أنجيلينا لنصيبها بالمزرعة من خلال بيان صحفي، في دعوته، على أن البيع المزعوم كان "غير قانوني” بسبب انتهاكات "الاتفاق التعاقدي” بين جولي وبيت "للاحتفاظ بـMiraval معًا وعدم بيع مصالحهما بشكل منفصل دون موافقة الطرف الآخر”.
رد أنجيلينا على طليقها
وأوضحت أنجلينا جولي، عبر بيان نشره محاميها لوسائل الإعلام، أنّ مزاعم سوء المعاملة من براد بيت خلال رحلة طائرة عام 2016 كانت جزءاً من ملف قضية مُقدّمة من أنجلينا جولي.
وأضاف المحامي دفاعاً عن موكلته: "حتى اليوم وفي السنوات السبع التي تلت تلك الرحلة المشؤومة على متن الطائرة، لا يزال براد بيت يُنكر علناً حدوث ذلك، مشيراً إلى أن الحقيقة هي أن خصم موكلته رفض إتمام صفقة بيع ممتلكات شاتو ميرافال، ما لم توافق على الصمت بشأن الإساءة”.
كما قال مصدر مقرب من النجمة أنّها لم تُنهِ الاتفاق بينهما من منطلق ضغينة، بل فعلت ذلك لأن بيت حاول منعها من التحدث في العلن عن الإساءة المستمرة التي مارسها على أطفالهما.
وأوضح بالقول: "الحقيقة هي أنّ بيت رفض إتمام صفقة بيع ميرافال مع جولي إلّا بشرط موافقتها على السكوت عن الإساءة. وقد طالب باحتجاز 8.5 ملايين دولار من المبلغ الذي دفعه لها مقابل مصنع النبيذ لإجبارها على البقاء صامتة”، مشدّداً على أن بيت مهما قام بمناورات قانونية، "فلن يتمكن من التهرب من حقيقة أنّه اعتدى لفظياً وجسدياً على السيدة جولي وأطفالهما، حتى أنه خنق أحد الأطفال وضرب آخر”.