الصفدي: الملك وولي العهد قدوتنا في دعم العمل التطوعي والخيري
الوقائع الاخبارية:قال رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، إن جلالة الملك عبد الله الثاني، طالما وجه لدعم العمل التطوعي والخيري والأفكار والمشاريع الريادية، وعلى ذات النهج يوجه سمو الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد، باعتبارها أفكارا تذهب دوما نحو بناء مجتمعات متعاونة لتجعل من الأردن نموذجا في التنمية، وتجسير الفجوة ما بين الأغنياء والفقراء، من أجل مستقبل الوطن، ورفعة أبنائه.
وجاء حديث الصفدي لدى افتتاحه اليوم السبت، المبنى الجديد لجمعية اللد الخيرية بحضور رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري وعدد من أعضاء مجلسي الأعيان والنواب.
ولفت الصفدي على أن توجيهات جلالة الملك وولي عهده الأمين، تشكل قدوة لنا في دعم العمل الخيري التطوعي الذي يترك في النفس أثرا كبيرا، مشيرا الى ما تحمله رسالة الجمعية بوصفها وقفاً خيرياً لمساعدة المجتمع المحلي والفقراء والأيتام، مثلما ان هذه المشاريع التي تسعى لتدعيم الروابط الاجتماعية والوقوف إلى جانب المحتاج، تشكل فكرة سامية، تستحق الدعم والإشادة والثناء.
وتابع الصفدي: إن ما يقوم به الإخوة في جمعية اللد، يعد فكرة عظيمة نستمدها من رسالة الإسلام الخالدة، ومن القيم النبيلة التي حث عليها نبي الرحمة والمحبة والتسامح، عليه أفضل الصلاة والتسليم، حيث الدعوة إلى بناء مجتمع متراحم ومتعاون والوقوف إلى جانب الفقراء.
وأضاف، يتوجب على الجميع تمثل مثل هذه الأفكار التطوعية و دعمها، لكي تتوسع في مختلف ربوع الوطن، لافتا الى الحاجة لتعظيم هذه الأفكار التي يمتاز بها المجتمع الأردني الأصيل.
وجاء حديث الصفدي لدى افتتاحه اليوم السبت، المبنى الجديد لجمعية اللد الخيرية بحضور رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري وعدد من أعضاء مجلسي الأعيان والنواب.
ولفت الصفدي على أن توجيهات جلالة الملك وولي عهده الأمين، تشكل قدوة لنا في دعم العمل الخيري التطوعي الذي يترك في النفس أثرا كبيرا، مشيرا الى ما تحمله رسالة الجمعية بوصفها وقفاً خيرياً لمساعدة المجتمع المحلي والفقراء والأيتام، مثلما ان هذه المشاريع التي تسعى لتدعيم الروابط الاجتماعية والوقوف إلى جانب المحتاج، تشكل فكرة سامية، تستحق الدعم والإشادة والثناء.
وتابع الصفدي: إن ما يقوم به الإخوة في جمعية اللد، يعد فكرة عظيمة نستمدها من رسالة الإسلام الخالدة، ومن القيم النبيلة التي حث عليها نبي الرحمة والمحبة والتسامح، عليه أفضل الصلاة والتسليم، حيث الدعوة إلى بناء مجتمع متراحم ومتعاون والوقوف إلى جانب الفقراء.
وأضاف، يتوجب على الجميع تمثل مثل هذه الأفكار التطوعية و دعمها، لكي تتوسع في مختلف ربوع الوطن، لافتا الى الحاجة لتعظيم هذه الأفكار التي يمتاز بها المجتمع الأردني الأصيل.