مبادرة طلابية في جامعة إربد الأهلية لسقيا الطيور
الوقائع الاخبارية:قام عدد من طلبة جامعة إربد الأهلية بعمل مبادرة لسقيا الطيور، إذ قاموا بتوزيع سقايات شرب مياه للطيور في حدائق وساحات ومباني الجامعة المختلفة.
وأعرب الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة عن تشجيعه للطلبة للقيام بمثل هذه المبادرات، والتي تستهدف المحافظة على التنوع البيولوجي للطيور والتقليل من موتها نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، وبين بأن الهدف من وراء هذه المبادرة هو إحياء السنة النبوية وتعاليم الدين الإسلامي التي تحث على الرفق بالحيوان، وتعزيز تقاليد قيم المجتمع الأردني التي كان يقوم بها الآباء والأجداد وغرسها في نفوس الأبناء، بالإضافة إلى تعزيز حب الطبيعة لدى الناس خاصة الأجيال الناشئة.
من جهته، أشار الأستاذ الدكتور فرح الزوايدة عميد شؤون الطلبة، بأن مشاهد الطيور والحيوانات التي تموت من شدة العطش تحت شمس الصيف الحارقة كانت السبب الأساس لانطلاق حملة السقاية التي لا تجد ما يسكن عطشها، بسبب حرارة الشمس وما تسببه من جفاف للمياه.
وأشار الطالب محمد الشحمة القائم على إدارة المبادرة بأن هذه المبادرة قد انطلقت كإحدى المبادرات التي تهدف إلى عمل تطوعي مستدام، وتهيئة المجال لخدمة الحيوانات والطيور وحمايتها من الموت عطشاً، بشراكة عدد من طلبة الجامعة، ولحث الأفراد على الرحمة بالحيوان والمشاركة المجتمعية تحت مظلة واحدة، وأنه ثمة خطة لتشمل مناطق خارج الجامعة سيراً على نهج الآباء والأجداد في الحرص على سقاية الطيور وإطعامها، وأوضح أن منصات السقاية تتحلى بمواصفات: سهولة التركيب، وخفة الوزن، وسلاسة شرب الطيور، وبأنها ستستمر طوال العام، وتتم إعادة تعبئتها بشكل دائم لضمان تحقيق الهدف منها.
وأعرب الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة عن تشجيعه للطلبة للقيام بمثل هذه المبادرات، والتي تستهدف المحافظة على التنوع البيولوجي للطيور والتقليل من موتها نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، وبين بأن الهدف من وراء هذه المبادرة هو إحياء السنة النبوية وتعاليم الدين الإسلامي التي تحث على الرفق بالحيوان، وتعزيز تقاليد قيم المجتمع الأردني التي كان يقوم بها الآباء والأجداد وغرسها في نفوس الأبناء، بالإضافة إلى تعزيز حب الطبيعة لدى الناس خاصة الأجيال الناشئة.
من جهته، أشار الأستاذ الدكتور فرح الزوايدة عميد شؤون الطلبة، بأن مشاهد الطيور والحيوانات التي تموت من شدة العطش تحت شمس الصيف الحارقة كانت السبب الأساس لانطلاق حملة السقاية التي لا تجد ما يسكن عطشها، بسبب حرارة الشمس وما تسببه من جفاف للمياه.
وأشار الطالب محمد الشحمة القائم على إدارة المبادرة بأن هذه المبادرة قد انطلقت كإحدى المبادرات التي تهدف إلى عمل تطوعي مستدام، وتهيئة المجال لخدمة الحيوانات والطيور وحمايتها من الموت عطشاً، بشراكة عدد من طلبة الجامعة، ولحث الأفراد على الرحمة بالحيوان والمشاركة المجتمعية تحت مظلة واحدة، وأنه ثمة خطة لتشمل مناطق خارج الجامعة سيراً على نهج الآباء والأجداد في الحرص على سقاية الطيور وإطعامها، وأوضح أن منصات السقاية تتحلى بمواصفات: سهولة التركيب، وخفة الوزن، وسلاسة شرب الطيور، وبأنها ستستمر طوال العام، وتتم إعادة تعبئتها بشكل دائم لضمان تحقيق الهدف منها.
تابعوا الوقائع على 
