محطات مضيئة في جامعة إربد الأهلية
الوقائع الاخبارية:محطات مضيئة في جامعة إربد الأهلية
جامعة إربد الأهليه .. محطات النهوض والتطور
بقلم الدكتور: فاضل عبد الرحمن خصاونة/ كلية القانون
على كتف حوران أرض الحياة نبتت جامعة إربد الأهلية، الجامعة التي نشأت وترعرعت بسواعد أردنية متميزة، وهي الآن بين يدي سواعد مخلصة أمينة قوية ترعاها وتسير بها في ميدان التميز العلمي والتطور التكنولوجي.
كان لي فرصة رائعة أن وفقني الله أن أكمل دراستي الجامعية لدرجتي البكالوريوس والماجستير في جامعة إربد الأهلية في تخصص القانون، وقد فتحت الجامعة وإدارتها المتميزة القوية الباب لي للعمل في الجامعة مدرسًا في ذات الكلية التي نهلت من علم أساتذتها ومن أدب مدرسيها.
كلماتي عن جامعة إربد يمكن أن يكون فيه حديث العاشق لجامعته ومدرسيه ولكنه بالتأكيد حديث علمي واقعي وشهادة حية على التطور الذي حققته الجامعة طيلة سنوات دراستي وتدريسي في الجامعة، فهي لم تقف عند مرحلة ولم تكتفي بما أنجزت، فسجلت الإنجاز تلو الإنجاز والنجاح تلو النجاح.
جامعة إربد الأهلية شقيقة لكل الجامعات الأردنية على امتداد ساحة الوطن العزيز، والمتتبع لمسيرتها طيلة السنوات الماضيه يلاحظ خطوات السبق التي تحققت وذلك عائد إلى جهود واعية نظرت إلى الجامعة كمؤسسة علمية يجب الاستمرار في إسنادها ورعايتها لتحقيق النهضة العلمية الحقيقية لا الوهمية وبما ينعكس أيضًا على المجتمع المحلي الذي تأخذه الجامعة بعين الاعتبار والاهتمام في خططها وبرامجها.
الحديث عن جامعة إربد الأهلية طويل ومستمر ويجب أن نشير بالبنان إلى هذا الصرح الكبير الذي شكل إضافة علمية وأدبية إلى المشهد الوطني البهي.
جامعة إربد الأهليه .. محطات النهوض والتطور
بقلم الدكتور: فاضل عبد الرحمن خصاونة/ كلية القانون
على كتف حوران أرض الحياة نبتت جامعة إربد الأهلية، الجامعة التي نشأت وترعرعت بسواعد أردنية متميزة، وهي الآن بين يدي سواعد مخلصة أمينة قوية ترعاها وتسير بها في ميدان التميز العلمي والتطور التكنولوجي.
كان لي فرصة رائعة أن وفقني الله أن أكمل دراستي الجامعية لدرجتي البكالوريوس والماجستير في جامعة إربد الأهلية في تخصص القانون، وقد فتحت الجامعة وإدارتها المتميزة القوية الباب لي للعمل في الجامعة مدرسًا في ذات الكلية التي نهلت من علم أساتذتها ومن أدب مدرسيها.
كلماتي عن جامعة إربد يمكن أن يكون فيه حديث العاشق لجامعته ومدرسيه ولكنه بالتأكيد حديث علمي واقعي وشهادة حية على التطور الذي حققته الجامعة طيلة سنوات دراستي وتدريسي في الجامعة، فهي لم تقف عند مرحلة ولم تكتفي بما أنجزت، فسجلت الإنجاز تلو الإنجاز والنجاح تلو النجاح.
جامعة إربد الأهلية شقيقة لكل الجامعات الأردنية على امتداد ساحة الوطن العزيز، والمتتبع لمسيرتها طيلة السنوات الماضيه يلاحظ خطوات السبق التي تحققت وذلك عائد إلى جهود واعية نظرت إلى الجامعة كمؤسسة علمية يجب الاستمرار في إسنادها ورعايتها لتحقيق النهضة العلمية الحقيقية لا الوهمية وبما ينعكس أيضًا على المجتمع المحلي الذي تأخذه الجامعة بعين الاعتبار والاهتمام في خططها وبرامجها.
الحديث عن جامعة إربد الأهلية طويل ومستمر ويجب أن نشير بالبنان إلى هذا الصرح الكبير الذي شكل إضافة علمية وأدبية إلى المشهد الوطني البهي.