محطات مضيئة في جامعة إربد الاهلية
الوقائع الاخبارية:بقلم الطالب: مؤمن الرشدان/ جامعة إربد الأهلية- قسم التمريض
جامعتي جامعة إربد الأهلية، هذه الجامعه التي عُرفت بالتميز والإبداع منذُ تأسيسها في عام 1994 كمؤسسة تعليمية متميزة تؤهل وتطور وتحترم آراء وقدرات طلبتها، ومنذُ أن بدأ هذا الأفق تميزت جامعة إربد الأهلية في هذا الأمر في العديد من المجالات الثقافيه والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وذلك من خلال تأهيل الجامعة لطلبتها في مشاركتهم في الندوات والمؤتمرات والعديد من الدورات في مختلف محافل الميادين الوطنية، وهذا المفهوم يندرج تحت مسمى الحياة الجامعية اللامنهجية ما بعد المواد الدراسية العلمية، تلك الحياة التي تُعد بيئةً خصبة للكثير من النشاطات التي يقوم بها الطلبة وتصقل شخصيتهم كي يكونوا أفضل للتعامل مع متغيرات الحياة وهي ليست للدراسة فحسب، وإنما للإعداد للمستقبل والاستزادة في العلم والمعرفة، وفيما يخُص هذا الأمر حيث يعتمد الشباب على التعليم الجامعي بشكل جوهري من أجل الحصول على وظيفة مناسبة.
إن المؤهل الجامعي هو المفتاح الأساسي للخروج إلى سوق العمل أو الحياه العملية، إذ تقوم الجامعه بمتابعة خريجيها للعمل على تأهيل حياتهم العملية في مختلف مجالات سوق العمل، وذلك من خلال مكتب الإرشاد والتأهيل الوظيفي ومتابعة الخريجين والذي ينتسب إلى صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وكما رأينا هنالك خريجون وطلبة في جامعة إربد الأهلية أسماؤهم في كل ميادين الوطن وفي آرجاء المملكة يسعون إلى خدمة وطنهم ومجتمعاتهم .
والجانب الأهم الذي عُرفت به جامعة إربد الأهلية هو تميزها بكادرها التدريسي على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، وما ميزَ ذلك التواصل بين أعضاء الكادر التدريسي مع الطلبة سواء صوتيًا أو مرئيًا، وهذا الأمر الذي شجع الطلبة أكثر وأكثر على تقديم آرائهم وأفكارهم ومشكلاتهم في تقبل الرأي والرأي الآخر .
وقد لمسنا مزيدًا من التطور والنهوض في جامعة إربد الأهلية، إذ قامت بتوفير حياة جامعية متطورة لإخراج وتأهيل قامات من هذه الجامعة، وتوفير حرم جامعي عصري يتناسب مع متطلبات الحياة الجامعية، ونحن الطلبة نقدر هذا الجهد ونشكر القائمين عليه ولكل من قام على هذه الانجارات المميزة .
وفي الختام أقول من الجميل أن تجد من يؤهلك في أفكارك وقدراتك ويسمع رأيك ومشكلاتك، فمنذُ أول يوم جامعي لك في هذه الجامعة تجدُ من يسمع لك ولأفكارك، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق .
جامعتي جامعة إربد الأهلية، هذه الجامعه التي عُرفت بالتميز والإبداع منذُ تأسيسها في عام 1994 كمؤسسة تعليمية متميزة تؤهل وتطور وتحترم آراء وقدرات طلبتها، ومنذُ أن بدأ هذا الأفق تميزت جامعة إربد الأهلية في هذا الأمر في العديد من المجالات الثقافيه والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وذلك من خلال تأهيل الجامعة لطلبتها في مشاركتهم في الندوات والمؤتمرات والعديد من الدورات في مختلف محافل الميادين الوطنية، وهذا المفهوم يندرج تحت مسمى الحياة الجامعية اللامنهجية ما بعد المواد الدراسية العلمية، تلك الحياة التي تُعد بيئةً خصبة للكثير من النشاطات التي يقوم بها الطلبة وتصقل شخصيتهم كي يكونوا أفضل للتعامل مع متغيرات الحياة وهي ليست للدراسة فحسب، وإنما للإعداد للمستقبل والاستزادة في العلم والمعرفة، وفيما يخُص هذا الأمر حيث يعتمد الشباب على التعليم الجامعي بشكل جوهري من أجل الحصول على وظيفة مناسبة.
إن المؤهل الجامعي هو المفتاح الأساسي للخروج إلى سوق العمل أو الحياه العملية، إذ تقوم الجامعه بمتابعة خريجيها للعمل على تأهيل حياتهم العملية في مختلف مجالات سوق العمل، وذلك من خلال مكتب الإرشاد والتأهيل الوظيفي ومتابعة الخريجين والذي ينتسب إلى صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وكما رأينا هنالك خريجون وطلبة في جامعة إربد الأهلية أسماؤهم في كل ميادين الوطن وفي آرجاء المملكة يسعون إلى خدمة وطنهم ومجتمعاتهم .
والجانب الأهم الذي عُرفت به جامعة إربد الأهلية هو تميزها بكادرها التدريسي على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، وما ميزَ ذلك التواصل بين أعضاء الكادر التدريسي مع الطلبة سواء صوتيًا أو مرئيًا، وهذا الأمر الذي شجع الطلبة أكثر وأكثر على تقديم آرائهم وأفكارهم ومشكلاتهم في تقبل الرأي والرأي الآخر .
وقد لمسنا مزيدًا من التطور والنهوض في جامعة إربد الأهلية، إذ قامت بتوفير حياة جامعية متطورة لإخراج وتأهيل قامات من هذه الجامعة، وتوفير حرم جامعي عصري يتناسب مع متطلبات الحياة الجامعية، ونحن الطلبة نقدر هذا الجهد ونشكر القائمين عليه ولكل من قام على هذه الانجارات المميزة .
وفي الختام أقول من الجميل أن تجد من يؤهلك في أفكارك وقدراتك ويسمع رأيك ومشكلاتك، فمنذُ أول يوم جامعي لك في هذه الجامعة تجدُ من يسمع لك ولأفكارك، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق .