البرامج الدولية في "الشرق الأوسط"... مسار حاز على ثقة الجامعات البريطانية
الوقائع الاخبارية:حاور أعضاء الهيئة التدريسية في البرامج الدولية المشتركة بجامعة الشرق الأوسط، نائب رئيس هيئة المديرين الدكتور أحمد ناصر الدين، ورئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، حول المرحلة المقبلة المرتبطة بجودة التجارب التعليمية للطلبة، خاصةً وأن للجامعة شراكات استثنائية مع مؤسسات تعليمية بريطانية عريقة تمتلك سجلها الحافل بالجدية الأكاديمية، مثل جامعتيّ بيدفورشير، وستراثيكلايد.
اللقاء بمثابة مسارٍ لبحث تطوير جودة البرامج الأكاديمية، والوقوف على التحديات التي تنظر الجامعة لها على أنها محفز للمضي قدمًا.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور ناصر الدين إن ثقة الجامعات البريطانية للعمل معنا تعد تذكرة عبور نحو برامج أكاديمية متينة ترتكز في خططها على الاستعداد التام لسوق العمل ومتطلباته، مضيفًا أن الطلبة لم يختاروا جامعة الشرق الأوسط إلا لأنهم على يقين بأنها مؤسسة تلتزم بتقديم أفضل تجربة دراسية ممكنة، في وقتٍ تحاول فيه الكثير من المؤسسات التعليمية اتباع نهجنا الاستباقي، أو محاكاة استراتيجيتنا المعنية بنقل مفهوم التعليم إلى مستويات عليا، لكن، دون جدوى.
من جانبها، أوضحت الدكتورة المحادين أن العلاقة التي تجمع الجامعة بنظيراتها في بريطانيا تجسد سعيها في استكمال البُنى الفكريّة والارتكازيّة لمواردها البشرية، وطلبتها، وأن ما وصلت إليه الجامعة اليوم يعد ثمرة الإيمان الجاد بأن الجامعات تُولّد المعرفة، وأن العلم دفة التغيير، مضيفةً أن لمركز البرامج الدولية في الجامعة بصمة واضحة في تجذير الشراكات، والارتقاء بمفهوم الاستثمار الأمثل في الموارد البشرية.
ودار حوارٌ موسع بين الحضور تمحور حول أهمية المضي قدمًا في توليد المعرفة وتسخيرها لرفد المنطقة بقادة رياديين يؤمنون برفعة أوطانهم.
اللقاء بمثابة مسارٍ لبحث تطوير جودة البرامج الأكاديمية، والوقوف على التحديات التي تنظر الجامعة لها على أنها محفز للمضي قدمًا.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور ناصر الدين إن ثقة الجامعات البريطانية للعمل معنا تعد تذكرة عبور نحو برامج أكاديمية متينة ترتكز في خططها على الاستعداد التام لسوق العمل ومتطلباته، مضيفًا أن الطلبة لم يختاروا جامعة الشرق الأوسط إلا لأنهم على يقين بأنها مؤسسة تلتزم بتقديم أفضل تجربة دراسية ممكنة، في وقتٍ تحاول فيه الكثير من المؤسسات التعليمية اتباع نهجنا الاستباقي، أو محاكاة استراتيجيتنا المعنية بنقل مفهوم التعليم إلى مستويات عليا، لكن، دون جدوى.
من جانبها، أوضحت الدكتورة المحادين أن العلاقة التي تجمع الجامعة بنظيراتها في بريطانيا تجسد سعيها في استكمال البُنى الفكريّة والارتكازيّة لمواردها البشرية، وطلبتها، وأن ما وصلت إليه الجامعة اليوم يعد ثمرة الإيمان الجاد بأن الجامعات تُولّد المعرفة، وأن العلم دفة التغيير، مضيفةً أن لمركز البرامج الدولية في الجامعة بصمة واضحة في تجذير الشراكات، والارتقاء بمفهوم الاستثمار الأمثل في الموارد البشرية.
ودار حوارٌ موسع بين الحضور تمحور حول أهمية المضي قدمًا في توليد المعرفة وتسخيرها لرفد المنطقة بقادة رياديين يؤمنون برفعة أوطانهم.