وفد من جامعة إربد الأهلية يشارك في الجلسة الحوارية حول جائزة خليفة التربوية في الجامعة الأردنية
الوقائع الاخبارية:بدعوة من الجامعة الأردنية للمشاركة في حوار حول جائزة خليفة والذي تم بحضور وفد من الأمانة العامة للجائزة للتعريف بمجالات الجائزة المطروحة في دورتها السابعة عشرة، تحدث فيها وفد الجائزة كل من محمد سالم الظاهري عضو مجلس أمناء الجائزة، وأمل العفيفي الأمين العام للجائزة، والدكتورة سعاد السويدي نائب الأمين العام للجائزة، والدكتورة جميلة خانجي عضو اللجنة التنفيذية للجائزة، وعن جامعة إربد الأهلية فقد شارك في الجلسة كل من: الأستاذ الدكتور نشأت أبو حسونة/ عميد كلية العلوم التربوية، والدكتور صدام مقدادي/ رئيس قسم اللغة العربية وآدابها، والدكتور زيد الهزايمة رئيس قسم التربية المهنية، والدكتورة عهود جاموس/ قسم متطلبات الجامعة، والدكتور حمزة الجراح/ رئيس قسم اللغة الإنجليزية.
وبين الظاهري للحضور بأنّ إدارة الجائزة يعتزون في الجائزة بعمق العلاقات الأخوية التي تربط الأردن بدولة الامارات العربية المتحدة؛ العلاقات التي وصفها بالتاريخية بين البلدين الشقيقين، وأنهم يتطلعون إلى مشاركة وإسهامات الأشقاء في المملكة الأردنية الهاشمية في مختلف دورات الجائزة، وإلى مواصلة هذا التميز من قبلهم كي يتصدّروا منصة التتويج في جائزة خليفة التربوية، وأشار بأنّهم يتشرفون بأن يكون نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان رئيسًا لمجلس أمنائها.
وأكدت العفيفي بأن الجائزة تطرح 10 مجالات موزعة على 17 فئة تغطي مختلف مجالات العملية التعليمية، مشيرة إلى أن الجائزة مبادرة وطنية إماراتية نجحت في تحقيق نقلة نوعية في مسيرة جودة الأداء التعليمي في الميدان التربوي، وكشفت عن نجاح الجائزة خلال الأعوام الست عشرة السابقة في رفد الميدان التعليمي محليًّا وعربيًّا ودوليًّا بفئات متميزة من الفائزين في مختلف المجالات المطروحة في دوراتها؛ إذ فاز على مستوى دولة الإمارات والوطن العربي (520) مشاركًا ومشاركةً، ومن الأردن وحدها فاز 57 مشاركًا ومشاركة في مختلف مجالات وفئات الجائزة.
وقدمت السويدي عرضًا عن مجالات الجائزة وآليات الترشح لها، بينما وضّحت خانجي، في شرحٍ مفصّل، مجالات وفئات الجائزة ورسالتها وأهدافها وآليات الترشح لها عبر الموقع الإلكتروني، إضافة إلى الخطة الزمنية للدورة الحالية، وغيرها من التزام الجائزة بمعايير الشفافية في فرز وتحكيم الأعمال المرشحة، وصولًا إلى منصات التتويج، بما يمثله ذلك من ترجمة لرسالة الجائزة في نشر التميز في الميدان التربوي.
وبدوره حث الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة إربد الأهلية أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة للمشاركة في هذه الجائزة التربوية المميزة، والتعرف على فئات الجائزة ورسالتها وأهدافها وآليات الترشح لها عبر الموقع الإلكتروني للجائزة.
وبين الظاهري للحضور بأنّ إدارة الجائزة يعتزون في الجائزة بعمق العلاقات الأخوية التي تربط الأردن بدولة الامارات العربية المتحدة؛ العلاقات التي وصفها بالتاريخية بين البلدين الشقيقين، وأنهم يتطلعون إلى مشاركة وإسهامات الأشقاء في المملكة الأردنية الهاشمية في مختلف دورات الجائزة، وإلى مواصلة هذا التميز من قبلهم كي يتصدّروا منصة التتويج في جائزة خليفة التربوية، وأشار بأنّهم يتشرفون بأن يكون نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان رئيسًا لمجلس أمنائها.
وأكدت العفيفي بأن الجائزة تطرح 10 مجالات موزعة على 17 فئة تغطي مختلف مجالات العملية التعليمية، مشيرة إلى أن الجائزة مبادرة وطنية إماراتية نجحت في تحقيق نقلة نوعية في مسيرة جودة الأداء التعليمي في الميدان التربوي، وكشفت عن نجاح الجائزة خلال الأعوام الست عشرة السابقة في رفد الميدان التعليمي محليًّا وعربيًّا ودوليًّا بفئات متميزة من الفائزين في مختلف المجالات المطروحة في دوراتها؛ إذ فاز على مستوى دولة الإمارات والوطن العربي (520) مشاركًا ومشاركةً، ومن الأردن وحدها فاز 57 مشاركًا ومشاركة في مختلف مجالات وفئات الجائزة.
وقدمت السويدي عرضًا عن مجالات الجائزة وآليات الترشح لها، بينما وضّحت خانجي، في شرحٍ مفصّل، مجالات وفئات الجائزة ورسالتها وأهدافها وآليات الترشح لها عبر الموقع الإلكتروني، إضافة إلى الخطة الزمنية للدورة الحالية، وغيرها من التزام الجائزة بمعايير الشفافية في فرز وتحكيم الأعمال المرشحة، وصولًا إلى منصات التتويج، بما يمثله ذلك من ترجمة لرسالة الجائزة في نشر التميز في الميدان التربوي.
وبدوره حث الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة إربد الأهلية أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة للمشاركة في هذه الجائزة التربوية المميزة، والتعرف على فئات الجائزة ورسالتها وأهدافها وآليات الترشح لها عبر الموقع الإلكتروني للجائزة.