استدرجت واختطفت في إسطنبول.. انجي خوري تكشف حقيقة علاقتها بأدهم نابلسي هل هي حامل منه؟
الوقائع الاخبارية:قامت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي السورية انجي خوري بنفي كل الشائعات التي أطلقتها مؤخراً بشأن ارتباطها وحملها من الفنان الأردني المعتزل أدهم نابلسي.
وقالت إنجي، خلال مقابلة لها ضمن برنامج "فوق 18" مع الإعلامية رابعة الزيات، إن ما يسمى بـ"عبدة الشيطان" أجبروها على اتهام أدهم نابلسي بإقامة علاقة معها، مؤكدة أن ذلك جرى تحت التهديد بعد اختطافها في إسطنبول.
وأضافت: "لم أتواصل يوماً مع أدهم، ولا معرفة شخصية بيننا. عبدة الشيطان هم من قاموا باختطافي وأجبروني على إطلاق تلك الشائعات لإيذائه كونه التزم دينياً واختار طريقاً بعيداً عن الفن."
وأوضحت إنجي تفاصيل اختطافها، قائلة: "عمد أشخاص مجهولون على استدراجي ووضع المنوم لي في المشروب ففقدت عقلي وذاكرتي، ما اضطر شقيقي للعودة من ألمانيا وإدخالي إلى المستشفى حيث بقيت حوالي شهرا."
وأعربت إنجي عن سعادتها لعودتها عن طريق السوء الذي كانت تسلكه، وفق تعبيرها، مؤكدة أنها اختارت ارتداء الحجاب عن قناعة وإرضاء لله.
وأكدت رغبتها في الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنها تمضي وقتها بالصلاة وقراءة القرآن.
ويأتي حديث إنجي خوري الجديد بعد تصريحاتها الأخيرة التي زعمت خلالها حملها من أدهم نابلسي.(فوشيا)
وقالت إنجي، خلال مقابلة لها ضمن برنامج "فوق 18" مع الإعلامية رابعة الزيات، إن ما يسمى بـ"عبدة الشيطان" أجبروها على اتهام أدهم نابلسي بإقامة علاقة معها، مؤكدة أن ذلك جرى تحت التهديد بعد اختطافها في إسطنبول.
وأضافت: "لم أتواصل يوماً مع أدهم، ولا معرفة شخصية بيننا. عبدة الشيطان هم من قاموا باختطافي وأجبروني على إطلاق تلك الشائعات لإيذائه كونه التزم دينياً واختار طريقاً بعيداً عن الفن."
وأوضحت إنجي تفاصيل اختطافها، قائلة: "عمد أشخاص مجهولون على استدراجي ووضع المنوم لي في المشروب ففقدت عقلي وذاكرتي، ما اضطر شقيقي للعودة من ألمانيا وإدخالي إلى المستشفى حيث بقيت حوالي شهرا."
وأعربت إنجي عن سعادتها لعودتها عن طريق السوء الذي كانت تسلكه، وفق تعبيرها، مؤكدة أنها اختارت ارتداء الحجاب عن قناعة وإرضاء لله.
وأكدت رغبتها في الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنها تمضي وقتها بالصلاة وقراءة القرآن.
ويأتي حديث إنجي خوري الجديد بعد تصريحاتها الأخيرة التي زعمت خلالها حملها من أدهم نابلسي.(فوشيا)
تابعوا الوقائع على 
