صمت المآذن .. ماذا فعل الاحتلال بمساجد غزة؟
الوقائع الاخبارية: أكثر من 100 يوم من العدوان الذي يشنه جيش الاحتلال على قطاع غزة، لم تقتصر فيها حصيلة الضحايا على آلاف الشهداء وآلاف المنازل المدمرة، بل كان هناك نصيب كبير أيضا من الدمار لدور العبادة التي استهدفها القصف الإسرائيلي.
الاحتلال الذي لم يتورع عن استهداف المدنيين، فقتل منهم حتى اليوم أكثر من 24 ألفا معظمهم من النساء والأطفال، وأصاب أكثر من 61 ألفا آخرين، فضلا عن نزوح مئات الآلاف، استهدف أيضا دور العبادة فقصف مئات المساجد، حتى بلغ عدد المساجد التي تم تدميرها أكثر من 380 مسجدا، ناهيك عن 3 كنائس.
وفي كلمته الأخيرة، تطرق المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، إلى تعمد الاحتلال استهداف المساجد، حتى دمر معظمها، وتسبب في وقف الأذان الذي هو إشعار بدخول وقت الصلاة.
وقال أبو عبيدة "نرى من واجبنا الجهادي والديني أن نحيط ملياري مسلم في العالم أن العدو الصهيوني وخلال مئة يوم، دمر معظم مساجد قطاع غزة، ودنّس وأحرق وجرّف تلك التي وصلت إليها آلياته على الأرض، وأوقف الأذان والصلاة في حرب دينية واضحة، استكمالا لما بدأته عصابات الصهيونية الدينية من حرب على المسجد الأقصى”.
الاحتلال الذي لم يتورع عن استهداف المدنيين، فقتل منهم حتى اليوم أكثر من 24 ألفا معظمهم من النساء والأطفال، وأصاب أكثر من 61 ألفا آخرين، فضلا عن نزوح مئات الآلاف، استهدف أيضا دور العبادة فقصف مئات المساجد، حتى بلغ عدد المساجد التي تم تدميرها أكثر من 380 مسجدا، ناهيك عن 3 كنائس.
وفي كلمته الأخيرة، تطرق المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، إلى تعمد الاحتلال استهداف المساجد، حتى دمر معظمها، وتسبب في وقف الأذان الذي هو إشعار بدخول وقت الصلاة.
وقال أبو عبيدة "نرى من واجبنا الجهادي والديني أن نحيط ملياري مسلم في العالم أن العدو الصهيوني وخلال مئة يوم، دمر معظم مساجد قطاع غزة، ودنّس وأحرق وجرّف تلك التي وصلت إليها آلياته على الأرض، وأوقف الأذان والصلاة في حرب دينية واضحة، استكمالا لما بدأته عصابات الصهيونية الدينية من حرب على المسجد الأقصى”.