فلاح الصغير.. الشاب والمسؤول الدؤوب في خدمة القطاع التجاري
الوقائع الإخبارية - خاص
من المؤكد أن أهمية رؤية التحديث الاقتصادي، تكمن في تطبيق الخطط الاستراتيجية التي تضمنتها، بما يلبي الطموحات التنموية، والذي ينعكس على معيشة المواطنين، والتي تحتاج إلى قيادات تسير بـ "قاطرة" العمل نحو النهضة والنمو بالانتاج والنتائج، واستهداف تنظيم قطاع الاقتصاد والتجارة عبر توليد فرص جديدة وتشخيص التحديات والمشاكل، وعرضها على أصحاب الاختصاص والمسؤولين، للخروج بنتائج حقيقية على أرض الواقع في نهضة الاقتصاد والتجارة والاستثمار لهذا الوطن.
وكعادتنا في الوقائع الإخبارية، نسلط الضوء على رجالات وسيدات لهم انفراد نوعيّ في ميدان الأعمال بمختلف القطاعات لنضيء بصماتهم ونحاول أن نذكر جزءًا بسيطا من إنجازاتهم وخدمتهم وتطلعاتهم لهذا البلد، وارتأينا الحديث اليوم عن عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان والأردن وعضو لجنة السياسات والدراسات في غرفة عمان فلاح الصغير.
عمد فلاح الصغير على مبدأ وضع إمكانيات تجارة عمّان تحت تصرف النقابات والجمعيات التجارية والخدمية والموائمة بين أهدافها وغايتها وإمكانياتها عبر تسهيل الظروف الممكنة للتاجر بكافة القطاعات، واجتهد في نقل صوت القطاع التجاري والخدمي والحد من أي معيقات وتحديات قد تواجه التاجر، وتميز بالتفكير خارج الصندوق في مواكبة التطور لنقل القطاع التجاري صوب نهضة حقيقية تحقق الرؤى الملكية في خطة الإصلاح والتحديث الاقتصادي.
ويعتبر الصغير الصوت الذي يدافع عن حقوق التجار ومصالحهم وتسهيل أعمالهم، فهو يعتبر التاجر وهمومه وكل ما يحيط به من تحديات ومعيقات هي محور اهتمامه، كما أن له بصمات واضحة في مجال الأعمال والاقتصاد على الساحة الأردنية، فهو جدير بثقة الجميع لقربه الكبير من المواطنين والاقتصاديين والتجار ولمثابرته ودأبه على خدمتهم بأكبر نطاق وجهده المتواصل للإنصات للشكاوى وما يدور من معضلات حول تجارتهم دون كلل أو ملل.
وأثبت الصغير رغم صغر عمره بأنه ذاك الشاب المتعلم والطموح الذي يتسلح بحنكة كبيرة ووعي كامل للمسؤولية المُناطة له، وتمتعه بشخصية محبوبة وقريبة لمن حوله، وإنسان مثقف ومدرك لأهمية لغة التواصل والحوار والوقوف في قلب الميدان بين المحال نابضاً وناذراً نفسه للعمل العام إيماناً منه بقدرته على إحداث التغيير والتطوير، إلى جانب أنه الصديق والشريك الرئيسي للقطاع الصحافي والإعلامي في المملكة.
يعي فلاح الصغير أهمية دور الشباب في تحمل المسؤولية وإمساك دفّة القيادة والتقاط زمام المبادرة نحو خدمة القطاع التجاري والاقتصاد الوطني بما يواكب التغيرات والمستجدات المحلية والعالمية، والإحاطة بجميع الدراسات التي تسهم في رفعة الدول وازدهارها لتطبيقها على أرض الأردن بكل ثقة.
يتطلع الصغير بشكل دائم بالنهوض بالقطاع التجاري، والعمل بشكل حثيث بتفعيل الخدمات الإلكترونية في غرفتي تجارة الأردن وعمان لتسهيل المعاملات على التاجر، وتوفير وقتهم وجهدهم بشتى الطرق والتركيز على الشركات الناشئة، وتقديم النصح والإرشاد لهم وطرح الخبرات والدراسات والتجارب أمامهم، وتمكينهم من الاستمرار في أعمالهم بإزالة المعيقات والتحديات والنهوض بأعمالهم نحو كل نجاح مميز لتَرجح دفّة القطاع التجاري نحو رقيّ المسار وحصد النتائج التي نأملها لهذا القطاع.
لمثل هذا الشاب المسؤول نرفع القبعة، ونشدّ على يديه بكل دعم، فلم يتوانى يوماً على دعم الشباب والتجار بخبرته ونصحه وإرشاده وتسهيل سُبل نهضتهم في مشاريعهم ومحالهم وتجارتهم وتطبيق الرؤى الملكية نحو أردن مستدام وتزويد الأردنيين بالأدوات التي تمكنهم من المساهمة في تطوير بلدهم ونهضته.
من المؤكد أن أهمية رؤية التحديث الاقتصادي، تكمن في تطبيق الخطط الاستراتيجية التي تضمنتها، بما يلبي الطموحات التنموية، والذي ينعكس على معيشة المواطنين، والتي تحتاج إلى قيادات تسير بـ "قاطرة" العمل نحو النهضة والنمو بالانتاج والنتائج، واستهداف تنظيم قطاع الاقتصاد والتجارة عبر توليد فرص جديدة وتشخيص التحديات والمشاكل، وعرضها على أصحاب الاختصاص والمسؤولين، للخروج بنتائج حقيقية على أرض الواقع في نهضة الاقتصاد والتجارة والاستثمار لهذا الوطن.
وكعادتنا في الوقائع الإخبارية، نسلط الضوء على رجالات وسيدات لهم انفراد نوعيّ في ميدان الأعمال بمختلف القطاعات لنضيء بصماتهم ونحاول أن نذكر جزءًا بسيطا من إنجازاتهم وخدمتهم وتطلعاتهم لهذا البلد، وارتأينا الحديث اليوم عن عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان والأردن وعضو لجنة السياسات والدراسات في غرفة عمان فلاح الصغير.
عمد فلاح الصغير على مبدأ وضع إمكانيات تجارة عمّان تحت تصرف النقابات والجمعيات التجارية والخدمية والموائمة بين أهدافها وغايتها وإمكانياتها عبر تسهيل الظروف الممكنة للتاجر بكافة القطاعات، واجتهد في نقل صوت القطاع التجاري والخدمي والحد من أي معيقات وتحديات قد تواجه التاجر، وتميز بالتفكير خارج الصندوق في مواكبة التطور لنقل القطاع التجاري صوب نهضة حقيقية تحقق الرؤى الملكية في خطة الإصلاح والتحديث الاقتصادي.
ويعتبر الصغير الصوت الذي يدافع عن حقوق التجار ومصالحهم وتسهيل أعمالهم، فهو يعتبر التاجر وهمومه وكل ما يحيط به من تحديات ومعيقات هي محور اهتمامه، كما أن له بصمات واضحة في مجال الأعمال والاقتصاد على الساحة الأردنية، فهو جدير بثقة الجميع لقربه الكبير من المواطنين والاقتصاديين والتجار ولمثابرته ودأبه على خدمتهم بأكبر نطاق وجهده المتواصل للإنصات للشكاوى وما يدور من معضلات حول تجارتهم دون كلل أو ملل.
وأثبت الصغير رغم صغر عمره بأنه ذاك الشاب المتعلم والطموح الذي يتسلح بحنكة كبيرة ووعي كامل للمسؤولية المُناطة له، وتمتعه بشخصية محبوبة وقريبة لمن حوله، وإنسان مثقف ومدرك لأهمية لغة التواصل والحوار والوقوف في قلب الميدان بين المحال نابضاً وناذراً نفسه للعمل العام إيماناً منه بقدرته على إحداث التغيير والتطوير، إلى جانب أنه الصديق والشريك الرئيسي للقطاع الصحافي والإعلامي في المملكة.
يعي فلاح الصغير أهمية دور الشباب في تحمل المسؤولية وإمساك دفّة القيادة والتقاط زمام المبادرة نحو خدمة القطاع التجاري والاقتصاد الوطني بما يواكب التغيرات والمستجدات المحلية والعالمية، والإحاطة بجميع الدراسات التي تسهم في رفعة الدول وازدهارها لتطبيقها على أرض الأردن بكل ثقة.
يتطلع الصغير بشكل دائم بالنهوض بالقطاع التجاري، والعمل بشكل حثيث بتفعيل الخدمات الإلكترونية في غرفتي تجارة الأردن وعمان لتسهيل المعاملات على التاجر، وتوفير وقتهم وجهدهم بشتى الطرق والتركيز على الشركات الناشئة، وتقديم النصح والإرشاد لهم وطرح الخبرات والدراسات والتجارب أمامهم، وتمكينهم من الاستمرار في أعمالهم بإزالة المعيقات والتحديات والنهوض بأعمالهم نحو كل نجاح مميز لتَرجح دفّة القطاع التجاري نحو رقيّ المسار وحصد النتائج التي نأملها لهذا القطاع.
لمثل هذا الشاب المسؤول نرفع القبعة، ونشدّ على يديه بكل دعم، فلم يتوانى يوماً على دعم الشباب والتجار بخبرته ونصحه وإرشاده وتسهيل سُبل نهضتهم في مشاريعهم ومحالهم وتجارتهم وتطبيق الرؤى الملكية نحو أردن مستدام وتزويد الأردنيين بالأدوات التي تمكنهم من المساهمة في تطوير بلدهم ونهضته.