لوحات تشكيلية عربية معجونة بالحلم في غاليري الاتحاد الأوروبي
الوقائع الاخبارية:تنوعت مضامين الأعمال الفنية المعروضة في غاليري مبنى بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن، ما بين الواقع والحلم واستدعاء الخيال، في المعرض التشكيلي الذي تم افتتاحه مساء الأحد، في مبنى البعثة ويستمر لمدة عام كامل.
ويشارك في المعرض الذي افتتحته وزيرة الثقافة هيفاء النجار، بحضور رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن بيير- كريستوف كاتزيسافاس، وجمع من المهتمين بالفن التشكيلي، 22 فناناً تشكيلياً عربياً من الأردن، وفلسطين، والسعودية، والمغرب، ومصر، والسودان، ولبنان، واليمن، وسوريا، والبحرين، والكويت، وتونس، والعراق، تعرض لهم 30 لوحة من مقتنيات عائلة وهبة.
وقالت النجار، إن الأردن يسعد باستضافة الكم الكبير من المبدعين العرب وأعمالهم، وأن يكون حاضنة للتعريف بهم إلى العالم، مضيفة "وجودنا اليوم في مبنى بعثة الاتحاد الأوروبي، وسط هذا الاحتفاء الكبير بالأعمال الإبداعية العربية، رسالة فنية هامة، بأن الفن الجيد والمعبر يصل لكل العالم، واليوم اللوحات الثلاثين تعبر عن إبداعات الفكر العربي، الذي يجمعه ثقافة مشتركة".
وأشاد كريستوف، بالأعمال الفنية المعروضة، مبيناً أن الأردن بدأ منذ عدة سنوات تطوير المنظومة الفنية والتواصل مع الفنانين من مختلف أرجاء العالم، وهو الأمر الذي ينعكس إيجابياً على معنى الفن وانتشاره وتقديره عالمياً.
وأشار المقتني حسن وهبة، إلى أن الأعمال المعروضة في الغاليري، هي من مقتنياته الشخصية، وأن فكرة المعرض جاءت بعد أن زاره رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن، وأبدى إعجابه بالأعمال الفنية، وبين أن الهدف من استمرار المعرض لمدة عام، هو إتاحة الفرصة لزوار الأردن من أوروبا، للتعرف على إمكانيات وإبداعات الفنانين العرب ورؤاهم.
ويشارك في المعرض الذي افتتحته وزيرة الثقافة هيفاء النجار، بحضور رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن بيير- كريستوف كاتزيسافاس، وجمع من المهتمين بالفن التشكيلي، 22 فناناً تشكيلياً عربياً من الأردن، وفلسطين، والسعودية، والمغرب، ومصر، والسودان، ولبنان، واليمن، وسوريا، والبحرين، والكويت، وتونس، والعراق، تعرض لهم 30 لوحة من مقتنيات عائلة وهبة.
وقالت النجار، إن الأردن يسعد باستضافة الكم الكبير من المبدعين العرب وأعمالهم، وأن يكون حاضنة للتعريف بهم إلى العالم، مضيفة "وجودنا اليوم في مبنى بعثة الاتحاد الأوروبي، وسط هذا الاحتفاء الكبير بالأعمال الإبداعية العربية، رسالة فنية هامة، بأن الفن الجيد والمعبر يصل لكل العالم، واليوم اللوحات الثلاثين تعبر عن إبداعات الفكر العربي، الذي يجمعه ثقافة مشتركة".
وأشاد كريستوف، بالأعمال الفنية المعروضة، مبيناً أن الأردن بدأ منذ عدة سنوات تطوير المنظومة الفنية والتواصل مع الفنانين من مختلف أرجاء العالم، وهو الأمر الذي ينعكس إيجابياً على معنى الفن وانتشاره وتقديره عالمياً.
وأشار المقتني حسن وهبة، إلى أن الأعمال المعروضة في الغاليري، هي من مقتنياته الشخصية، وأن فكرة المعرض جاءت بعد أن زاره رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن، وأبدى إعجابه بالأعمال الفنية، وبين أن الهدف من استمرار المعرض لمدة عام، هو إتاحة الفرصة لزوار الأردن من أوروبا، للتعرف على إمكانيات وإبداعات الفنانين العرب ورؤاهم.