سفير اليابان لدى الأردن يؤكد التزام بلاده بدعم اللاجئين الأكثر احتياجا
الوقائع الاخبارية:أكد سفير اليابان لدى الأردن أوكوياما جيرو، التزام بلاده بدعم اللاجئين الأكثر احتياجا في الأردن، وذلك خلال زيارة له إلى مخيم الزعتري للاجئين في محافظة المفرق شمالي الأردن.
وتحدث السفير أوكوياما، خلال الزيارة التي رافقته فيها برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، مع أسرة مستفيدة من مساعدات البرنامج، واستمع مباشرة إلى تجاربها والتحديات التي تواجهها، كما جال في أحد المتاجر المتعاقدة مع البرنامج، وشهد استخدام تقنيات البلوك تشين ومسح قزحية العين لاسترداد المساعدات في المخيمات.
وقال: "وسط الحاجة المتزايدة لمعالجة المستويات المثيرة للقلق من انعدام الأمن الغذائي والضعف المتزايد للاجئين في الأردن، يهدف هذا المشروع إلى مساعدتهم على تلبية احتياجاتهم الغذائية من خلال المساعدات النقدية والأنشطة المجتمعية المختلفة".
"يحدوني أمل صادق في أن تساعد مساهمة اليابان الجديدة برنامج الأغذية العالمي في توفير الدعم الحاسم والعاجل للأسر الضعيفة بشكل متزايد في المخيمات والمجتمعات المضيفة"، وفق السفير.
وأعرب المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن، ألبرتو كوريا مينديز، عن امتنانه لدعم اليابان المستمر، قائلا: "إن الدعم المقدم من اليابان والشركاء الآخرين أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى، لا سيما في ضوء الاحتياجات المتزايدة للأسر اللاجئة الأكثر احتياجا والتي تأثرت سلبيا بانخفاض المساعدات النقدية الشهرية المقدمة من البرنامج بسبب أزمة التمويل".
وبدعم من الشركاء المانحين، يقدم برنامج الأغذية العالمي المساعدات النقدية الشهرية لـ 410,000 لاجئ في مخيمات الأردن والمجتمعات المضيفة والذين يعتمدون على الدعم الإنساني لتلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية.
ومع ذلك، منذ تموز 2023، أجبر نقص التمويل برنامج الأغذية العالمي على خفض قيمة مساعداته النقدية الشهرية للاجئين بمقدار الثلث.
ودعمت اليابان استجابة برنامج الأغذية العالمي للاجئين في الأردن لأكثر من عقد من الزمن، وهو التزام أكدته زيارة السفير أوكوياما الأخيرة.
وفي العام الحالي، مكّنت مساهمة اليابان برنامج الأغذية العالمي من تقديم المساعدة لـ 24,896 لاجئًا لمدة شهر واحد، وتنظيم أنشطة توعوية تهدف إلى تعزيز التغذية الصحية للنساء الحوامل والمرضعات، وكذلك الأطفال دون سن الثانية.
وتحدث السفير أوكوياما، خلال الزيارة التي رافقته فيها برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، مع أسرة مستفيدة من مساعدات البرنامج، واستمع مباشرة إلى تجاربها والتحديات التي تواجهها، كما جال في أحد المتاجر المتعاقدة مع البرنامج، وشهد استخدام تقنيات البلوك تشين ومسح قزحية العين لاسترداد المساعدات في المخيمات.
وقال: "وسط الحاجة المتزايدة لمعالجة المستويات المثيرة للقلق من انعدام الأمن الغذائي والضعف المتزايد للاجئين في الأردن، يهدف هذا المشروع إلى مساعدتهم على تلبية احتياجاتهم الغذائية من خلال المساعدات النقدية والأنشطة المجتمعية المختلفة".
"يحدوني أمل صادق في أن تساعد مساهمة اليابان الجديدة برنامج الأغذية العالمي في توفير الدعم الحاسم والعاجل للأسر الضعيفة بشكل متزايد في المخيمات والمجتمعات المضيفة"، وفق السفير.
وأعرب المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن، ألبرتو كوريا مينديز، عن امتنانه لدعم اليابان المستمر، قائلا: "إن الدعم المقدم من اليابان والشركاء الآخرين أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى، لا سيما في ضوء الاحتياجات المتزايدة للأسر اللاجئة الأكثر احتياجا والتي تأثرت سلبيا بانخفاض المساعدات النقدية الشهرية المقدمة من البرنامج بسبب أزمة التمويل".
وبدعم من الشركاء المانحين، يقدم برنامج الأغذية العالمي المساعدات النقدية الشهرية لـ 410,000 لاجئ في مخيمات الأردن والمجتمعات المضيفة والذين يعتمدون على الدعم الإنساني لتلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية.
ومع ذلك، منذ تموز 2023، أجبر نقص التمويل برنامج الأغذية العالمي على خفض قيمة مساعداته النقدية الشهرية للاجئين بمقدار الثلث.
ودعمت اليابان استجابة برنامج الأغذية العالمي للاجئين في الأردن لأكثر من عقد من الزمن، وهو التزام أكدته زيارة السفير أوكوياما الأخيرة.
وفي العام الحالي، مكّنت مساهمة اليابان برنامج الأغذية العالمي من تقديم المساعدة لـ 24,896 لاجئًا لمدة شهر واحد، وتنظيم أنشطة توعوية تهدف إلى تعزيز التغذية الصحية للنساء الحوامل والمرضعات، وكذلك الأطفال دون سن الثانية.
تابعوا الوقائع على 
