المستقبل والحياة الأردني يعلن قائمته الإنتخابية

الوقائع الإخبارية : أعلن حزب المستقبل والحياة الأردني مساء اليوم الثلاثاء الموافق للثلاثين من تموز لعام 2024 ، قائمته العامة التي ستخوض الانتخابات النيابية المقبلة، والمكونة من (17) مرشحا ومرشحة و قوائمه المحلية وذلك في خمس قوائم والتي اعلن عنها من خلال مؤتمر صحفي تم عقده اليوم في مقر الحزب و حضره عدد من قيادات الحزب وعدد من الإعلاميين والصحفيين.

والمرشحين على القائمة الوطنية هم السادة الاتية أسمائهم:

1.المهندس رائد الخلايلة.

2.الدكتور عبدالله القضاة.

3.فريال العرود (الحواج)

4.أستاذ ناصر حراحشة

5. المهندس عبدالله حسان سالم الفاعوري

6.غدير ابو الرب

7.د.ناصر أبو فرده

8.معتز عبنده

9.الدكتور عاطف ابومعالي

10.عمرو السباعي

11.احمد القرعان

12.سائده مساعده

13.الدكتورعبدالرحمن العزوني

14.المهندس منير العرجان

15.أستاذ يزن صبيحات

16.يزن شتيوي

وجاءت القوائم المحلية على النحو الاتي:-

1- الدائرة الأولى عمان زكريا الفقيه

2- الدائرة الثالثة عمان فاروق العبادي

3 – الدائرة الثالثة عمان محمود الدزدار

4- الدائرة الثانية اربد احمد بني عيسي

5 – دائرة البلقاء فتحي الشطي

ومن الجدير ذكره أنه تم تأسس حزب المستقبل والحياة الأردني بتاريخ 2023/04/28 من اندماج حزب الحياة الذي تأسس عام 2008 وحزب المستقبل الذي تأسس عام 2016 وكانا من المبادرين في الاندماج نظرا لتقارب الأفكار والاهداف والبرنامج السياسي وتماشيا مع الإصلاح السياسي في الأردن .

وقال أمين عام الحزب الدكتور صلاح القضاة إنّ حزب المستقبل والحياة الأردني هو حزب سياسي برامجي، محفز على المشاركة السياسية والتغيير ويعبر عن الهوية الأردنية وطنياً وقوميا وإسلاميا وإنسانيا ويؤمن بأن: الحضارة العربية والإسلامية ، هي القاعدة التي تشكل مرجعيته ومضمون نشاطه ورؤيته للمستقبل وذلك من خلال التلائم مع قيم الحداثة والتقدم ، والأمة العربية خصائصها الرئيسية الدين واللغة والتاريخ والجغرافيا والعمل على تكاملها ووحدتها واجب على كل عربي أيا كان موقعه. وأن الأمن الوطني هو ركيزة الإستقرار الشامل ، وتحديد الأولويات يراعي فيها البيئة المحلية والإقليمية والدولية في المجالات الإستراتيجية والسياسية والإقتصادية والإجتماعية.

كما يعتبر الحزب القضية الفلسطينية قضية عربية إسلامية وقضية أحرار العالم والواجب الوطني يقتضي دعم صمود الأخوة الفلسطسينيين باستعادة وطنهم واقامة دولتهم المستقلة على الارض الفلسطسينية.