زيادين: حصول الحزب على 23.551 صوتا بداية لبناء تيار مدافع عن مفهوم الدولة المدنية الحديثة
الوقائع الإخبارية: شكر نائب الامين العام للحزب المدني الديمقراطي الاردني قيس زيادين، كل أعضاء الحزب وخاصة الشباب الذين عملوا طيلة الفترة الماضية بجهد واخلاص، وكل من وقف الى جانب الحزب ودعمه وصوت له .
وقال زيادين في منشور له، ان حصول الحزب على 23.551 صوتا في الانتخابات الاخيرة هو بداية لبناء تيار مدافع عن مفهوم الدولة المدنية الحديثة، فالأردن ليس لونا واحدا حيث أن هناك اكثر من 60 % من الناخبين لم يصوتوا .
وتاليا نص ما نشره نائب الامين العام للحزب المدني الديمقراطي:
"أود بالبداية ان اشكر رفاقي و رفيقاتي. و خصوصا مئات الشباب الذين عملو على مدار الساعة دون مقابل. بل ايمانا بالفكرة والمبادىء، لذلك كنا نقول، لا نملك الملايين بل نملك مقاتلين اوفياء للفكرة و الوطن.
اما من صوت و دعمنا، فكل صوت هو وسام على صدورنا، ٢٣،٥٥١ صوت هو البداية لنبني تيارا عريضا مؤمن و مدافع عن مفاهم الدولة المدنية الحديثة.
هذا الرقم و من كل انحاء المملكة كان مؤشرا على وجود قواعد لهذا الفكر بكل المملكة و علينا تعزيز التواصل و العمل.
الاردن ليس لونا واحدا، اكثر من ٦٠٪ لم يصوت.
و الى الشباب و المومنين بهذا الفكر، لا تكترثوا من حجم الهجمة قبل الانتخابات او بعض الشامتين لاحقا. فهذا يعني اننا موجودين و مؤثرين و هذا كله بسبب عملكم و جهودكم.
رايت بعيونكم الاصرار و العمل، لا بل رايت على وجوهكم اثار الشمس و التعب و قدمتوه صامتين دون طلب مقابل. و هذا بحد ذاته مثال يُحتذى به و ما يؤشر الى اننا مختلفين.
تَرفُعَكم على الكثير من الاساءات خلال الحملة الانتخابية هو دليل على اخلاقكم و ايماننا بمادئننا و احترامنا لتعدد الاراء.
نحن تيار ناشىء وحكما مستقبلا سنكون البديل لاننا التغيير والتغيير ، عاجلا ام اجلا ، هو سنة الحياة.
احبكم جميعا فردا فردا. و شكرا لمن خرج و صوت، و شكرا لكل من دعم.
خسرنا معركة و لم نخسر حرب. بل مستمرون و معا للتغيير. و سنبني على ما حصدناه بشرف و صدق ، فنحن لم نستسلم يوما.
وقال زيادين في منشور له، ان حصول الحزب على 23.551 صوتا في الانتخابات الاخيرة هو بداية لبناء تيار مدافع عن مفهوم الدولة المدنية الحديثة، فالأردن ليس لونا واحدا حيث أن هناك اكثر من 60 % من الناخبين لم يصوتوا .
وتاليا نص ما نشره نائب الامين العام للحزب المدني الديمقراطي:
"أود بالبداية ان اشكر رفاقي و رفيقاتي. و خصوصا مئات الشباب الذين عملو على مدار الساعة دون مقابل. بل ايمانا بالفكرة والمبادىء، لذلك كنا نقول، لا نملك الملايين بل نملك مقاتلين اوفياء للفكرة و الوطن.
اما من صوت و دعمنا، فكل صوت هو وسام على صدورنا، ٢٣،٥٥١ صوت هو البداية لنبني تيارا عريضا مؤمن و مدافع عن مفاهم الدولة المدنية الحديثة.
هذا الرقم و من كل انحاء المملكة كان مؤشرا على وجود قواعد لهذا الفكر بكل المملكة و علينا تعزيز التواصل و العمل.
الاردن ليس لونا واحدا، اكثر من ٦٠٪ لم يصوت.
و الى الشباب و المومنين بهذا الفكر، لا تكترثوا من حجم الهجمة قبل الانتخابات او بعض الشامتين لاحقا. فهذا يعني اننا موجودين و مؤثرين و هذا كله بسبب عملكم و جهودكم.
رايت بعيونكم الاصرار و العمل، لا بل رايت على وجوهكم اثار الشمس و التعب و قدمتوه صامتين دون طلب مقابل. و هذا بحد ذاته مثال يُحتذى به و ما يؤشر الى اننا مختلفين.
تَرفُعَكم على الكثير من الاساءات خلال الحملة الانتخابية هو دليل على اخلاقكم و ايماننا بمادئننا و احترامنا لتعدد الاراء.
نحن تيار ناشىء وحكما مستقبلا سنكون البديل لاننا التغيير والتغيير ، عاجلا ام اجلا ، هو سنة الحياة.
احبكم جميعا فردا فردا. و شكرا لمن خرج و صوت، و شكرا لكل من دعم.
خسرنا معركة و لم نخسر حرب. بل مستمرون و معا للتغيير. و سنبني على ما حصدناه بشرف و صدق ، فنحن لم نستسلم يوما.
تابعوا الوقائع على 
