وفد من الأعيان يزور الصين ويبحث تعزيز العلاقات
الوقائع الإخبارية: بحث وفد من لجنة الصداقة الأردنية - الصينية في مجلس الأعيان، اليوم الاثنين، خلال زيارته إلى الصين، العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية.
وأشاد العين عيسى مراد الذي ترأس الوفد وضم الأعيان محمد داودية، وعلياء بوران، وفاضل الحمود، بعمق العلاقات الثنائية التي جاءت بحكمة قيادة البلدين جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الصيني شي جين بينغ، مشيرا إلى توافق المواقف السياسية بما يخص قضايا الشرق الأوسط وعلى رأسها القضية الفلسطينية والحرب على غزة والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف والحفاظ على التراث التاريخي والدولي للمقدسات.
وأكد، في بيان اليوم الاثنين، أهمية الاستثمار الصيني في المملكة وأثره الإيجابي في مجالات عديدة ومنها الطاقة والصناعة والخدمات والامتيازات المقدمة لها، موضحا أن ما يقارب 25 بالمئة من مستوردات المملكة مصدرها جمهورية الصين.
من جانبهم، أكد أعضاء الوفد، ضرورة أن تثمر الزيارة بتنسيق السياسات، وترابط المنشآت الاقتصادية وتواصل الأعمال وحرية تداول الاستثمارات، وتعميق التعاون المتبادل في مجالات التكنولوجيا والمعرفة والتبادل الطلابي، والعمل على الاستفادة من اتفاقية "الحزام والطريق" في تعزيز العلاقات والتعاون مع الدول المشاركة بالاتفاقية.
وأشاروا إلى استمرار الدور الصيني الفعال والمؤثر في قضايا المنطقة وأهمها القضية الفلسطينية ودعم حل الدولتين المبني على الشرعية الدولية ووقف الحرب على غزة.
وعقد الوفد ثلاثة اجتماعات منفصلة، بحضور السفير الأردني لدى بكين حسام الحسيني، مع نائب الوزير لدائرة الاتصال الدولي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني لي مينغ شيانغ، ونائب رئيس جمعية الصداقة للشعب الصيني يان دونغ، ولجنة العلوم والتعليم والثقافة والصحة في المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني.
وأشاد العين عيسى مراد الذي ترأس الوفد وضم الأعيان محمد داودية، وعلياء بوران، وفاضل الحمود، بعمق العلاقات الثنائية التي جاءت بحكمة قيادة البلدين جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الصيني شي جين بينغ، مشيرا إلى توافق المواقف السياسية بما يخص قضايا الشرق الأوسط وعلى رأسها القضية الفلسطينية والحرب على غزة والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف والحفاظ على التراث التاريخي والدولي للمقدسات.
وأكد، في بيان اليوم الاثنين، أهمية الاستثمار الصيني في المملكة وأثره الإيجابي في مجالات عديدة ومنها الطاقة والصناعة والخدمات والامتيازات المقدمة لها، موضحا أن ما يقارب 25 بالمئة من مستوردات المملكة مصدرها جمهورية الصين.
من جانبهم، أكد أعضاء الوفد، ضرورة أن تثمر الزيارة بتنسيق السياسات، وترابط المنشآت الاقتصادية وتواصل الأعمال وحرية تداول الاستثمارات، وتعميق التعاون المتبادل في مجالات التكنولوجيا والمعرفة والتبادل الطلابي، والعمل على الاستفادة من اتفاقية "الحزام والطريق" في تعزيز العلاقات والتعاون مع الدول المشاركة بالاتفاقية.
وأشاروا إلى استمرار الدور الصيني الفعال والمؤثر في قضايا المنطقة وأهمها القضية الفلسطينية ودعم حل الدولتين المبني على الشرعية الدولية ووقف الحرب على غزة.
وعقد الوفد ثلاثة اجتماعات منفصلة، بحضور السفير الأردني لدى بكين حسام الحسيني، مع نائب الوزير لدائرة الاتصال الدولي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني لي مينغ شيانغ، ونائب رئيس جمعية الصداقة للشعب الصيني يان دونغ، ولجنة العلوم والتعليم والثقافة والصحة في المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني.