الأردن: جهود طبية مكثفة في غزة والضفة مع اقتراب عدد العمليات من 27 ألفاً
الوقائع: أكد قائد طب الميدان في الخدمات الطبية الملكية، العميد الطبيب أحمد الصبيحات، وجود خمسة مستشفيات ميدانية أردنية تقدم خدماتها حالياً في الضفة الغربية وقطاع غزة، موزعة على النحو التالي: مستشفيان في خان يونس وتل الهوى بقطاع غزة، وثلاثة مستشفيات في نابلس وجنين ورام الله بالضفة الغربية.
وأوضح الصبيحات، خلال تصريحات مساء الثلاثاء، أن الكادر الطبي في مستشفى خان يونس يضم نحو 130 شخصاً، مشيراً إلى أن التوجيهات الملكية بإنشاء مستشفى ثانٍ في خان يونس صدرت فور اندلاع الحرب.
وأشار إلى أن مبادرة "الممر الطبي الأردني" تمكنت من تنفيذ 12 عملية إجلاء طبي من غزة، شملت 646 طفلاً، منهم 193 مريضاً و453 مرافقاً.
وأضاف الصبيحات أن المستشفيات الميدانية الأردنية تعاملت منذ بدء الحرب مع 704,429 مراجعاً، وأجرت 26,925 عملية جراحية، فيما بلغ عدد إصابات الحرب التي تم التعامل معها 62,474 إصابة. كما جرى تركيب 637 طرفاً صناعياً للمصابين ضمن المبادرة الأردنية.
ونوّه إلى أن هذه المستشفيات تضم تخصصات متعددة تشمل الجراحة العامة، جراحة العظام، جراحة الأطفال، جراحة الدماغ والأعصاب، جراحة الشرايين، طب النسائية والتوليد، إضافة إلى جراحة الفم والفكين.
وختم الصبيحات بالتأكيد على أن الطواقم الطبية الأردنية تواصل عملها بإصرار ومعنويات عالية رغم صعوبة الظروف الميدانية، مستمدة عزيمتها من مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي كان في طليعة المبادرين بإرسال المستشفيات إلى قطاع غزة، ويتابع عن كثب مبادرة "استعادة الأمل" التي تشهد تطويراً مستمراً.
وأوضح الصبيحات، خلال تصريحات مساء الثلاثاء، أن الكادر الطبي في مستشفى خان يونس يضم نحو 130 شخصاً، مشيراً إلى أن التوجيهات الملكية بإنشاء مستشفى ثانٍ في خان يونس صدرت فور اندلاع الحرب.
وأشار إلى أن مبادرة "الممر الطبي الأردني" تمكنت من تنفيذ 12 عملية إجلاء طبي من غزة، شملت 646 طفلاً، منهم 193 مريضاً و453 مرافقاً.
وأضاف الصبيحات أن المستشفيات الميدانية الأردنية تعاملت منذ بدء الحرب مع 704,429 مراجعاً، وأجرت 26,925 عملية جراحية، فيما بلغ عدد إصابات الحرب التي تم التعامل معها 62,474 إصابة. كما جرى تركيب 637 طرفاً صناعياً للمصابين ضمن المبادرة الأردنية.
ونوّه إلى أن هذه المستشفيات تضم تخصصات متعددة تشمل الجراحة العامة، جراحة العظام، جراحة الأطفال، جراحة الدماغ والأعصاب، جراحة الشرايين، طب النسائية والتوليد، إضافة إلى جراحة الفم والفكين.
وختم الصبيحات بالتأكيد على أن الطواقم الطبية الأردنية تواصل عملها بإصرار ومعنويات عالية رغم صعوبة الظروف الميدانية، مستمدة عزيمتها من مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي كان في طليعة المبادرين بإرسال المستشفيات إلى قطاع غزة، ويتابع عن كثب مبادرة "استعادة الأمل" التي تشهد تطويراً مستمراً.
تابعوا الوقائع على 
