مصفاة البترول: جاهزون لفصل الشتاء
الوقائع الإخبارية : أكدت شركة مصفاة البترول الأردنية، اتخاذها جميع الإجراءات والتدابير لرفع جاهزية مواقعها استعداداً لمواجهة تزايد الطلب على المشتقات النفطية خلال الشتاء خاصة الغاز والديزل والكاز.
كما أكدت توفيرها مخزون كاف من النفط الخام والمشتقات النفطية المختلفة، ورفع حجم الإنتاج بما يتناسب مع زيادة احتياجات المملكة من المشتقات النفطية بكفاءة إنتاج عالية.
وقالت الشركة في بيان صحفي اليوم الاثنين، "على الرغم من جاهزية الشركة التامة على مدار العام لتلبية احتياجات المملكة من المشتقات النفطية عن طريق تكرير النفط الخام الذي يتم استلامه من السعودية والعراق وبكميات محدودة من نفط حقل حمزة، إلا أنها تقوم بإجراءات إضافية استعداداً لفصل الشتاء".
وفيما يتعلق بمادة الغاز المسال، فإن الشركة زادت مخزونها منها إلى السعة التخزينية القصوى في محطات تعبئة الغاز الثلاث في عمان والزرقاء وإربد، عن طريق نقل كميات من مادة الغاز المسال المخزنة بمستودعاتها في العقبة براً بواسطة صهاريج ناقلين محلين.
وأشارت إلى إحالة عطاء لاستيراد 350 ألف طن من الغاز المسال، مع إمكانية زيادة الكمية بواقع 25 بالمئة، ويجري نقل هذه الكميات من العقبة إلى محطات الغاز الثلاث، لتغطية احتياجات المملكة من هذه المادة حتى نهاية نيسان المقبل، وهي كمية تكفي لتعبئة 28 مليون أسطوانة.
وبينت أن هذ العطاءات تأتي في اطار خطة الشركة استعداداً لموسم الشتاء، ولتوفير مخزونات وافرة من مادة الغاز المسال التي يزداد الطلب عليها خلال الشتاء والمنخفضات الجوية.
وقالت شركة مصفاة البترول إنها قامت خلال الشركة الأردنية لصناعة وتعبئة الغاز المسال المملوكة بالكامل لها، بالتعاقد على استئجار سعات تخزين إضافية لمادة الغاز المسال بواقع 6 آلاف طن جرى تعبئتها بالكامل قبل بدء الشتاء.
وأضافت أن محطات تعبئة الغاز المسال الثلاث تعمل بكامل طاقتها على تلبية احتياجات المواطنين من هذه المادة بقدرة تتجاوز ربع مليون أسطوانة يومياً، مشيرة إلى التعاقد على شراء نحو 250 ألف أسطوانة فارغة لتغطية احتياجات المستهلكين وأصحاب مستودعات ووكالات الغاز واستبدال الأسطوانات التي تدعو الحاجة إلى شطبها وإخراجها من التداول.
وحول مواد الديزل والبنزين بنوعيه اوكتان (90، 95) والكاز فإنه يجري تسويق انتاج المصفاة لهذه المواد من خلال شركة تسويق المنتجات البترولية الأردنية الملوكة بالكامل لمصفاة البترول، كما تقوم الشركات التسويقية الأخرى المنافسة باستيراد هذه المواد بشكل مباشر بكميات تعادل الفرق بين الاستهلاك وانتاج المصفاة.
وأكدت الشركة أن العمل في تحميل المحروقات في فصل الشتاء وخلال العواصف الثلجية يمتد على مدار الساعة بما في ذلك أيام العطل الرسمية إذا استدعت الحاجة لذلك، كما أن محطات تعبئة الغاز الثلاث في عمان والزرقاء واربد تعمل بكامل طاقتها وجاهزيتها لتلبية جميع الطلبات التي تصل اليها طيلة اليوم.
كما أكدت توفيرها مخزون كاف من النفط الخام والمشتقات النفطية المختلفة، ورفع حجم الإنتاج بما يتناسب مع زيادة احتياجات المملكة من المشتقات النفطية بكفاءة إنتاج عالية.
وقالت الشركة في بيان صحفي اليوم الاثنين، "على الرغم من جاهزية الشركة التامة على مدار العام لتلبية احتياجات المملكة من المشتقات النفطية عن طريق تكرير النفط الخام الذي يتم استلامه من السعودية والعراق وبكميات محدودة من نفط حقل حمزة، إلا أنها تقوم بإجراءات إضافية استعداداً لفصل الشتاء".
وفيما يتعلق بمادة الغاز المسال، فإن الشركة زادت مخزونها منها إلى السعة التخزينية القصوى في محطات تعبئة الغاز الثلاث في عمان والزرقاء وإربد، عن طريق نقل كميات من مادة الغاز المسال المخزنة بمستودعاتها في العقبة براً بواسطة صهاريج ناقلين محلين.
وأشارت إلى إحالة عطاء لاستيراد 350 ألف طن من الغاز المسال، مع إمكانية زيادة الكمية بواقع 25 بالمئة، ويجري نقل هذه الكميات من العقبة إلى محطات الغاز الثلاث، لتغطية احتياجات المملكة من هذه المادة حتى نهاية نيسان المقبل، وهي كمية تكفي لتعبئة 28 مليون أسطوانة.
وبينت أن هذ العطاءات تأتي في اطار خطة الشركة استعداداً لموسم الشتاء، ولتوفير مخزونات وافرة من مادة الغاز المسال التي يزداد الطلب عليها خلال الشتاء والمنخفضات الجوية.
وقالت شركة مصفاة البترول إنها قامت خلال الشركة الأردنية لصناعة وتعبئة الغاز المسال المملوكة بالكامل لها، بالتعاقد على استئجار سعات تخزين إضافية لمادة الغاز المسال بواقع 6 آلاف طن جرى تعبئتها بالكامل قبل بدء الشتاء.
وأضافت أن محطات تعبئة الغاز المسال الثلاث تعمل بكامل طاقتها على تلبية احتياجات المواطنين من هذه المادة بقدرة تتجاوز ربع مليون أسطوانة يومياً، مشيرة إلى التعاقد على شراء نحو 250 ألف أسطوانة فارغة لتغطية احتياجات المستهلكين وأصحاب مستودعات ووكالات الغاز واستبدال الأسطوانات التي تدعو الحاجة إلى شطبها وإخراجها من التداول.
وحول مواد الديزل والبنزين بنوعيه اوكتان (90، 95) والكاز فإنه يجري تسويق انتاج المصفاة لهذه المواد من خلال شركة تسويق المنتجات البترولية الأردنية الملوكة بالكامل لمصفاة البترول، كما تقوم الشركات التسويقية الأخرى المنافسة باستيراد هذه المواد بشكل مباشر بكميات تعادل الفرق بين الاستهلاك وانتاج المصفاة.
وأكدت الشركة أن العمل في تحميل المحروقات في فصل الشتاء وخلال العواصف الثلجية يمتد على مدار الساعة بما في ذلك أيام العطل الرسمية إذا استدعت الحاجة لذلك، كما أن محطات تعبئة الغاز الثلاث في عمان والزرقاء واربد تعمل بكامل طاقتها وجاهزيتها لتلبية جميع الطلبات التي تصل اليها طيلة اليوم.