المقاومة تنفي وقف مفاوضات وقف إطلاق النار
الوقائع الإخبارية: نفى عضو المكتب السياسي لحركة حماس عزت الرشق، الأحد، ما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية، عن قرار الحركة بوقف المفاوضات، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقال الرشق في بيان مقتضب لحركة حماس، إن وقف المفاوضات لا أساس له من الصحة، مضيفا أن "تصعيد الاحتلال ضد شعبنا من قبل نتنياهو وحكومته النازية، أحد أهدافه قطع الطريق على التوصل لاتفاق يوقف العدوان على شعبنا، وهو ما أصبح واضحاً لدى الجميع".
وكانت وكالة الأنباء الفرنسية نقلت عن قيادي كبير في حماس "لم تسمه" الأحد، بأن الحركة قررت وقف المفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، منددا بـ "عدم جدية الاحتلال" و"ارتكاب المجازر بحق المدنيين العزّل".
وأشار القيادي ذاته إلى أن "رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، أبلغ الوسطاء وبعض الأطراف الإقليمية خلال جولة اتصالات ومحادثات هاتفية بقرار حماس بوقف المفاوضات؛ بسبب عدم جدية الاحتلال وسياسة المماطلة والتعطيل المستمرة وارتكاب المجازر بحق المدنيين العزل".
وكان من المقرر أن تشهد المرحلة الأولى من الاتفاق وقف إطلاق النار لستة أسابيع وتبادل معظم رهائن هجوم السابع من تشرين الأول في مقابل معتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
وقال المسؤول، إن حماس "أبدت مرونة كبيرة من أجل التوصل لاتفاق وإنهاء العدوان، وحماس مستعدة لاستئناف المفاوضات عندما تتوافر الجدية لدى حكومة الاحتلال للتوصل لاتفاق وقف النار وصفقة تبادل للأسرى".
مصدران أمنيان مصريان، قالا السبت، إن محادثات وقف إطلاق النار في غزة توقفت بعد مفاوضات مكثفة على مدار ثلاثة أيام لم تفض إلى نتيجة قابلة للتطبيق، مشيرين إلى أن إسرائيل ليس لديها نية حقيقية للتوصل إلى اتفاق.
وقال الرشق في بيان مقتضب لحركة حماس، إن وقف المفاوضات لا أساس له من الصحة، مضيفا أن "تصعيد الاحتلال ضد شعبنا من قبل نتنياهو وحكومته النازية، أحد أهدافه قطع الطريق على التوصل لاتفاق يوقف العدوان على شعبنا، وهو ما أصبح واضحاً لدى الجميع".
وكانت وكالة الأنباء الفرنسية نقلت عن قيادي كبير في حماس "لم تسمه" الأحد، بأن الحركة قررت وقف المفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، منددا بـ "عدم جدية الاحتلال" و"ارتكاب المجازر بحق المدنيين العزّل".
وأشار القيادي ذاته إلى أن "رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، أبلغ الوسطاء وبعض الأطراف الإقليمية خلال جولة اتصالات ومحادثات هاتفية بقرار حماس بوقف المفاوضات؛ بسبب عدم جدية الاحتلال وسياسة المماطلة والتعطيل المستمرة وارتكاب المجازر بحق المدنيين العزل".
وكان من المقرر أن تشهد المرحلة الأولى من الاتفاق وقف إطلاق النار لستة أسابيع وتبادل معظم رهائن هجوم السابع من تشرين الأول في مقابل معتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
وقال المسؤول، إن حماس "أبدت مرونة كبيرة من أجل التوصل لاتفاق وإنهاء العدوان، وحماس مستعدة لاستئناف المفاوضات عندما تتوافر الجدية لدى حكومة الاحتلال للتوصل لاتفاق وقف النار وصفقة تبادل للأسرى".
مصدران أمنيان مصريان، قالا السبت، إن محادثات وقف إطلاق النار في غزة توقفت بعد مفاوضات مكثفة على مدار ثلاثة أيام لم تفض إلى نتيجة قابلة للتطبيق، مشيرين إلى أن إسرائيل ليس لديها نية حقيقية للتوصل إلى اتفاق.