"الإدارة المحلية" تعطل تنفيذ مشاريع بالكرك
الوقائع الإخبارية: قال رئيس بلدية الكرك الكبرى ابراهيم الكركي، إن وزارة الإدارة المحلية تحتجز منذ فترة طويلة زهاء 6 ملايين دينار من مخصصات وحقوق بلدية الكرك، وتمتنع عن صرفها بـ”حجج غير معروفة” ما يعطل تنفيذ العديد من مشاريع البلدية.
وأضاف الكركي خلال لقائه أمس فعاليات شبابية ضمن ملتقى ” حوار مع مسؤول "، الذي ينظمه منتدى الفكر للثقافة والتنمية بالتعاون مع مديرية ثقافة الكرك، ان البلدية تواجه بشكل دائم حالة من تعطيل العمل من خلال استجواب دائرة مكافحة الفساد للرئيس والعاملين حول قضايا ليس لها سند، مشيرا إلى ان سماح البلدية للمواطنين بالاصطفاف مجانا في موقف مجمع هزاع بوسط المدينة، أو افتتاح حديقة زحوم أمام المواطنين بفترة الاعياد مجانا، جعل الوزارة تحول البلدية لمكافحة الفساد، ناهيك عن قضايا اخرى مماثلة.
وبين ان الوزارة اوقفت تحويل 4 مليون دينار من مخصصات عوائد المحروقات للبلدية، اضافة إلى مبلغ مليوني دينار كجزء من قرض سابق، اضافة الى ايقاف قرض للبلدية رغما من تقديمها كافة الالتزامات المالية لبنك تنمية المدن والقرى. ولفت إلى أن كل تلك الإجراءات اثرت سلبا على عمل البلدية بحيث توقفت عمليات التعبيد للشوارع المخصصة لها تلك الأموال. وأشار الكركي إلى أن البلدية علمت خلال الفترة الماضية على رفع معدل التحصيلات المالية لأموال البلدية من الضرائب المختلفة، وخصوصا المسقفات وأجور عوائد الترخيص، لتصل نسبة التحصيل إلى حوالي 100 % عن العام الذي سبقة، لافتا الى ان البلدية حصلت العام الماضي زهاء 840 ألف دينار، بارتفاع عن العام الذي قبله والبالغ 431 دينارا سنويا.
وأضاف الكركي، ان البلدية ومنذ قدوم المجلس الحالي واجهت التزامات مالية كبيرة، نتيجة وجود عطاءات لم تنفذ بكلف مالية كبيرة، مؤكدا ان البلدية دفعت ولغاية بداية العام الحالي زهاء 12 مليون دينار نتيجة التزامات مالية للمجالس السابقة منها حوالي 70 بالمائة اسمتلاكات للاراضي بحدود 68 قطعة ارض بقيمة 7 ملايين دينار، من مواطنين البلدية ليست بحاجة لها، وحاولت البلدية التخلي عن هذه الاستملاكات، إلا ان وزير الادارة المحلية وليد المصري رفض الموافقة على قرار البلدية واصر على الاستمرار بالاستملاكات.
وأشار إلى ان عدد العاملين بالبلدية يبلغ 943 موظفا وعاملا وهو عدد كبير ويرهق موازنة البلدية ولذلك تقوم البلدية بعملية تأهيل لهذا الكادر وخصوصا استغلال كافة الطاقات الموجودة ضمن هذا الكادر . واشار الكركي الى ان البلدية تنفذ حاليا العديد من المشاريع، التي ستعمل على توفير مبالغ مالية كبيرة على البلدية وستصبح مصدرا لدخل للبلدية في المستقبل. وبين ان البلدية ستعمل من خلال تنفيذ مشروع مزرعة الطاقة الشمسية قريبا على انتاج ما يبلغ 60 % من حاجتها من الكهرباء.
وزاد ان البلدية وضمن مشاريعها لتوفير مصادر مالية جديدة عملت على انشاء مصنع للكرتون يعمل به ابناء المنطقة والبلدية، ومصنع لفرز النفايات والذي سيعمل على تخفيض كلفة جمع ونقل النفايات من 47 دينارا للطن الواحد حاليا الى 16 دينارا للطن الواحد بعد الانتهاء من المشروع . إضافة الى مشروع مصنع السماد العضوي والذي انتجت البلدية اول كمية بالتعاون مع جامعة مؤتة والتي تقدم المشورة والخبرات الفنية والعلمية للبلدية.
واوضح الكركي ان هناك 11 مشروعا تنمويا تعمل البلدية على تنفيذها ضمن خططها بالمستقبل او هي قيد التنفيذ، وهي تمول من خلال برامج تمويل اجنبية او محلية وقروض على البلدية. ولفت الى ان البلدية تولي تعبيد وفتح الطرق بمناطق البلدية اهمية خاصة بسبب حاجة هذه الطرق الى التعبيد في غالبية المناطق، مشيرا إلى أن البلدية قررت تخصيص ما معدله 20 ألف متر من الخلطة الاسفلتية لكل بلدة بالبلدية، لتعبيد شوارعها حرصا على العدالة بين جميع مناطق البلدية. وقال رئيس منتدى الفكر للثقافة والتنمية عودة الجعافرة، ان المنتدى ينظم هذه الحوارات الشبابية مع المسؤولين، بهدف التعرف على أداء المسؤول والبيئة التي يعمل بها والخدمات التي يقدمها للمواطنين.هشال العضايلة الكرك – قال رئيس بلدية الكرك الكبرى ابراهيم الكركي، إن وزارة الإدارة المحلية تحتجز منذ فترة طويلة زهاء 6 ملايين دينار من مخصصات وحقوق بلدية الكرك، وتمتنع عن صرفها بـ”حجج غير معروفة” ما يعطل تنفيذ العديد من مشاريع البلدية.
وأضاف الكركي خلال لقائه أمس فعاليات شبابية ضمن ملتقى ” حوار مع مسؤول "، الذي ينظمه منتدى الفكر للثقافة والتنمية بالتعاون مع مديرية ثقافة الكرك، ان البلدية تواجه بشكل دائم حالة من تعطيل العمل من خلال استجواب دائرة مكافحة الفساد للرئيس والعاملين حول قضايا ليس لها سند، مشيرا إلى ان سماح البلدية للمواطنين بالاصطفاف مجانا في موقف مجمع هزاع بوسط المدينة، أو افتتاح حديقة زحوم أمام المواطنين بفترة الاعياد مجانا، جعل الوزارة تحول البلدية لمكافحة الفساد، ناهيك عن قضايا اخرى مماثلة.
وبين ان الوزارة اوقفت تحويل 4 مليون دينار من مخصصات عوائد المحروقات للبلدية، اضافة إلى مبلغ مليوني دينار كجزء من قرض سابق، اضافة الى ايقاف قرض للبلدية رغما من تقديمها كافة الالتزامات المالية لبنك تنمية المدن والقرى.
ولفت إلى أن كل تلك الإجراءات اثرت سلبا على عمل البلدية بحيث توقفت عمليات التعبيد للشوارع المخصصة لها تلك الأموال. وأشار الكركي إلى أن البلدية علمت خلال الفترة الماضية على رفع معدل التحصيلات المالية لأموال البلدية من الضرائب المختلفة، وخصوصا المسقفات وأجور عوائد الترخيص، لتصل نسبة التحصيل إلى حوالي 100 % عن العام الذي سبقة، لافتا الى ان البلدية حصلت العام الماضي زهاء 840 ألف دينار، بارتفاع عن العام الذي قبله والبالغ 431 دينارا سنويا.
وأضاف الكركي، ان البلدية ومنذ قدوم المجلس الحالي واجهت التزامات مالية كبيرة، نتيجة وجود عطاءات لم تنفذ بكلف مالية كبيرة، مؤكدا ان البلدية دفعت ولغاية بداية العام الحالي زهاء 12 مليون دينار نتيجة التزامات مالية للمجالس السابقة منها حوالي 70 بالمائة اسمتلاكات للاراضي بحدود 68 قطعة ارض بقيمة 7 ملايين دينار، من مواطنين البلدية ليست بحاجة لها، وحاولت البلدية التخلي عن هذه الاستملاكات، إلا ان وزير الادارة المحلية وليد المصري رفض الموافقة على قرار البلدية واصر على الاستمرار بالاستملاكات.
وأشار إلى ان عدد العاملين بالبلدية يبلغ 943 موظفا وعاملا وهو عدد كبير ويرهق موازنة البلدية ولذلك تقوم البلدية بعملية تأهيل لهذا الكادر وخصوصا استغلال كافة الطاقات الموجودة ضمن هذا الكادر . واشار الكركي الى ان البلدية تنفذ حاليا العديد من المشاريع، التي ستعمل على توفير مبالغ مالية كبيرة على البلدية وستصبح مصدرا لدخل للبلدية في المستقبل. وبين ان البلدية ستعمل من خلال تنفيذ مشروع مزرعة الطاقة الشمسية قريبا على انتاج ما يبلغ 60 % من حاجتها من الكهرباء.
وزاد ان البلدية وضمن مشاريعها لتوفير مصادر مالية جديدة عملت على انشاء مصنع للكرتون يعمل به ابناء المنطقة والبلدية، ومصنع لفرز النفايات والذي سيعمل على تخفيض كلفة جمع ونقل النفايات من 47 دينارا للطن الواحد حاليا الى 16 دينارا للطن الواحد بعد الانتهاء من المشروع . إضافة الى مشروع مصنع السماد العضوي والذي انتجت البلدية اول كمية بالتعاون مع جامعة مؤتة والتي تقدم المشورة والخبرات الفنية والعلمية للبلدية.
واوضح الكركي ان هناك 11 مشروعا تنمويا تعمل البلدية على تنفيذها ضمن خططها بالمستقبل او هي قيد التنفيذ، وهي تمول من خلال برامج تمويل اجنبية او محلية وقروض على البلدية. ولفت الى ان البلدية تولي تعبيد وفتح الطرق بمناطق البلدية اهمية خاصة بسبب حاجة هذه الطرق الى التعبيد في غالبية المناطق، مشيرا إلى أن البلدية قررت تخصيص ما معدله 20 ألف متر من الخلطة الاسفلتية لكل بلدة بالبلدية، لتعبيد شوارعها حرصا على العدالة بين جميع مناطق البلدية. وقال رئيس منتدى الفكر للثقافة والتنمية عودة الجعافرة، ان المنتدى ينظم هذه الحوارات الشبابية مع المسؤولين، بهدف التعرف على أداء المسؤول والبيئة التي يعمل بها والخدمات التي يقدمها للمواطنين.
وأضاف الكركي خلال لقائه أمس فعاليات شبابية ضمن ملتقى ” حوار مع مسؤول "، الذي ينظمه منتدى الفكر للثقافة والتنمية بالتعاون مع مديرية ثقافة الكرك، ان البلدية تواجه بشكل دائم حالة من تعطيل العمل من خلال استجواب دائرة مكافحة الفساد للرئيس والعاملين حول قضايا ليس لها سند، مشيرا إلى ان سماح البلدية للمواطنين بالاصطفاف مجانا في موقف مجمع هزاع بوسط المدينة، أو افتتاح حديقة زحوم أمام المواطنين بفترة الاعياد مجانا، جعل الوزارة تحول البلدية لمكافحة الفساد، ناهيك عن قضايا اخرى مماثلة.
وبين ان الوزارة اوقفت تحويل 4 مليون دينار من مخصصات عوائد المحروقات للبلدية، اضافة إلى مبلغ مليوني دينار كجزء من قرض سابق، اضافة الى ايقاف قرض للبلدية رغما من تقديمها كافة الالتزامات المالية لبنك تنمية المدن والقرى. ولفت إلى أن كل تلك الإجراءات اثرت سلبا على عمل البلدية بحيث توقفت عمليات التعبيد للشوارع المخصصة لها تلك الأموال. وأشار الكركي إلى أن البلدية علمت خلال الفترة الماضية على رفع معدل التحصيلات المالية لأموال البلدية من الضرائب المختلفة، وخصوصا المسقفات وأجور عوائد الترخيص، لتصل نسبة التحصيل إلى حوالي 100 % عن العام الذي سبقة، لافتا الى ان البلدية حصلت العام الماضي زهاء 840 ألف دينار، بارتفاع عن العام الذي قبله والبالغ 431 دينارا سنويا.
وأضاف الكركي، ان البلدية ومنذ قدوم المجلس الحالي واجهت التزامات مالية كبيرة، نتيجة وجود عطاءات لم تنفذ بكلف مالية كبيرة، مؤكدا ان البلدية دفعت ولغاية بداية العام الحالي زهاء 12 مليون دينار نتيجة التزامات مالية للمجالس السابقة منها حوالي 70 بالمائة اسمتلاكات للاراضي بحدود 68 قطعة ارض بقيمة 7 ملايين دينار، من مواطنين البلدية ليست بحاجة لها، وحاولت البلدية التخلي عن هذه الاستملاكات، إلا ان وزير الادارة المحلية وليد المصري رفض الموافقة على قرار البلدية واصر على الاستمرار بالاستملاكات.
وأشار إلى ان عدد العاملين بالبلدية يبلغ 943 موظفا وعاملا وهو عدد كبير ويرهق موازنة البلدية ولذلك تقوم البلدية بعملية تأهيل لهذا الكادر وخصوصا استغلال كافة الطاقات الموجودة ضمن هذا الكادر . واشار الكركي الى ان البلدية تنفذ حاليا العديد من المشاريع، التي ستعمل على توفير مبالغ مالية كبيرة على البلدية وستصبح مصدرا لدخل للبلدية في المستقبل. وبين ان البلدية ستعمل من خلال تنفيذ مشروع مزرعة الطاقة الشمسية قريبا على انتاج ما يبلغ 60 % من حاجتها من الكهرباء.
وزاد ان البلدية وضمن مشاريعها لتوفير مصادر مالية جديدة عملت على انشاء مصنع للكرتون يعمل به ابناء المنطقة والبلدية، ومصنع لفرز النفايات والذي سيعمل على تخفيض كلفة جمع ونقل النفايات من 47 دينارا للطن الواحد حاليا الى 16 دينارا للطن الواحد بعد الانتهاء من المشروع . إضافة الى مشروع مصنع السماد العضوي والذي انتجت البلدية اول كمية بالتعاون مع جامعة مؤتة والتي تقدم المشورة والخبرات الفنية والعلمية للبلدية.
واوضح الكركي ان هناك 11 مشروعا تنمويا تعمل البلدية على تنفيذها ضمن خططها بالمستقبل او هي قيد التنفيذ، وهي تمول من خلال برامج تمويل اجنبية او محلية وقروض على البلدية. ولفت الى ان البلدية تولي تعبيد وفتح الطرق بمناطق البلدية اهمية خاصة بسبب حاجة هذه الطرق الى التعبيد في غالبية المناطق، مشيرا إلى أن البلدية قررت تخصيص ما معدله 20 ألف متر من الخلطة الاسفلتية لكل بلدة بالبلدية، لتعبيد شوارعها حرصا على العدالة بين جميع مناطق البلدية. وقال رئيس منتدى الفكر للثقافة والتنمية عودة الجعافرة، ان المنتدى ينظم هذه الحوارات الشبابية مع المسؤولين، بهدف التعرف على أداء المسؤول والبيئة التي يعمل بها والخدمات التي يقدمها للمواطنين.هشال العضايلة الكرك – قال رئيس بلدية الكرك الكبرى ابراهيم الكركي، إن وزارة الإدارة المحلية تحتجز منذ فترة طويلة زهاء 6 ملايين دينار من مخصصات وحقوق بلدية الكرك، وتمتنع عن صرفها بـ”حجج غير معروفة” ما يعطل تنفيذ العديد من مشاريع البلدية.
وأضاف الكركي خلال لقائه أمس فعاليات شبابية ضمن ملتقى ” حوار مع مسؤول "، الذي ينظمه منتدى الفكر للثقافة والتنمية بالتعاون مع مديرية ثقافة الكرك، ان البلدية تواجه بشكل دائم حالة من تعطيل العمل من خلال استجواب دائرة مكافحة الفساد للرئيس والعاملين حول قضايا ليس لها سند، مشيرا إلى ان سماح البلدية للمواطنين بالاصطفاف مجانا في موقف مجمع هزاع بوسط المدينة، أو افتتاح حديقة زحوم أمام المواطنين بفترة الاعياد مجانا، جعل الوزارة تحول البلدية لمكافحة الفساد، ناهيك عن قضايا اخرى مماثلة.
وبين ان الوزارة اوقفت تحويل 4 مليون دينار من مخصصات عوائد المحروقات للبلدية، اضافة إلى مبلغ مليوني دينار كجزء من قرض سابق، اضافة الى ايقاف قرض للبلدية رغما من تقديمها كافة الالتزامات المالية لبنك تنمية المدن والقرى.
ولفت إلى أن كل تلك الإجراءات اثرت سلبا على عمل البلدية بحيث توقفت عمليات التعبيد للشوارع المخصصة لها تلك الأموال. وأشار الكركي إلى أن البلدية علمت خلال الفترة الماضية على رفع معدل التحصيلات المالية لأموال البلدية من الضرائب المختلفة، وخصوصا المسقفات وأجور عوائد الترخيص، لتصل نسبة التحصيل إلى حوالي 100 % عن العام الذي سبقة، لافتا الى ان البلدية حصلت العام الماضي زهاء 840 ألف دينار، بارتفاع عن العام الذي قبله والبالغ 431 دينارا سنويا.
وأضاف الكركي، ان البلدية ومنذ قدوم المجلس الحالي واجهت التزامات مالية كبيرة، نتيجة وجود عطاءات لم تنفذ بكلف مالية كبيرة، مؤكدا ان البلدية دفعت ولغاية بداية العام الحالي زهاء 12 مليون دينار نتيجة التزامات مالية للمجالس السابقة منها حوالي 70 بالمائة اسمتلاكات للاراضي بحدود 68 قطعة ارض بقيمة 7 ملايين دينار، من مواطنين البلدية ليست بحاجة لها، وحاولت البلدية التخلي عن هذه الاستملاكات، إلا ان وزير الادارة المحلية وليد المصري رفض الموافقة على قرار البلدية واصر على الاستمرار بالاستملاكات.
وأشار إلى ان عدد العاملين بالبلدية يبلغ 943 موظفا وعاملا وهو عدد كبير ويرهق موازنة البلدية ولذلك تقوم البلدية بعملية تأهيل لهذا الكادر وخصوصا استغلال كافة الطاقات الموجودة ضمن هذا الكادر . واشار الكركي الى ان البلدية تنفذ حاليا العديد من المشاريع، التي ستعمل على توفير مبالغ مالية كبيرة على البلدية وستصبح مصدرا لدخل للبلدية في المستقبل. وبين ان البلدية ستعمل من خلال تنفيذ مشروع مزرعة الطاقة الشمسية قريبا على انتاج ما يبلغ 60 % من حاجتها من الكهرباء.
وزاد ان البلدية وضمن مشاريعها لتوفير مصادر مالية جديدة عملت على انشاء مصنع للكرتون يعمل به ابناء المنطقة والبلدية، ومصنع لفرز النفايات والذي سيعمل على تخفيض كلفة جمع ونقل النفايات من 47 دينارا للطن الواحد حاليا الى 16 دينارا للطن الواحد بعد الانتهاء من المشروع . إضافة الى مشروع مصنع السماد العضوي والذي انتجت البلدية اول كمية بالتعاون مع جامعة مؤتة والتي تقدم المشورة والخبرات الفنية والعلمية للبلدية.
واوضح الكركي ان هناك 11 مشروعا تنمويا تعمل البلدية على تنفيذها ضمن خططها بالمستقبل او هي قيد التنفيذ، وهي تمول من خلال برامج تمويل اجنبية او محلية وقروض على البلدية. ولفت الى ان البلدية تولي تعبيد وفتح الطرق بمناطق البلدية اهمية خاصة بسبب حاجة هذه الطرق الى التعبيد في غالبية المناطق، مشيرا إلى أن البلدية قررت تخصيص ما معدله 20 ألف متر من الخلطة الاسفلتية لكل بلدة بالبلدية، لتعبيد شوارعها حرصا على العدالة بين جميع مناطق البلدية. وقال رئيس منتدى الفكر للثقافة والتنمية عودة الجعافرة، ان المنتدى ينظم هذه الحوارات الشبابية مع المسؤولين، بهدف التعرف على أداء المسؤول والبيئة التي يعمل بها والخدمات التي يقدمها للمواطنين.