الطالب الربابعة من هندسة العمارة في (الأردنية) في المركز الأول في جائزة العمرانية
الوقائع الاخبارية : حقق الطالب محمد عدنان الربابعة من قسم هندسة العمارة في كلية الهندسة في الجامعة الأردنية المركز الأول على مستوى الوطن العربي، في جائزة العمرانية ومركز دراسات البيئة المبنية للتصميم المعماري في دورتها الثانية عشرة (2019).
وجاء فوز الربابعة عن مشروعه (مركز بحثي وتعليمي لمكافحة التصحّر)، بحث من خلاله عن حلول حقيقية وفاعلة لكثير من القضايا البيئية مثل التصحر والزراعة في المناطق القاحلة، وأيضا توظيف الشباب.
وكشف المشروع الذي جاء بإشراف عضو هيئة التدريس في قسم العمارة الدكتور سليم دحابرة، في مخطط تصميمه، عن قدرة واستيعاب الربابعة المعرفية والعملية، في تركيب المباني من الناحيتين الوظيفية والإنشائية، وامتلاكه مهارات وتقنيات هندسية مكنته من تصميم مشروع للمركز بمنتهى التميز والحرفية.
وقال دحابرة إن فوز مشروع ربابعة جاء نتاج المستوى العالي والإبداع الذي وظفه في تصميمه، وسعة أفقه وتفكيره المتميز في طريقة جمع المعلومات لإعداد تصميم معماري منفرد، مؤكدا أن التصميم تناول مشكلات نظرية معقدة للوصول إلى حلول تطبيقية.
وأكد دحابرة أن إنجاز الطالب من خلال مشاركته، وتصدره المرتبة الأولى في الجائزة، ما هو إلا دليل على استمرارية وتطور المنهجية العلمية التي تتخذها كلية الهندسة في نظام تعليمها، وما يبذله أعضاء هيئتها التدريسية في مختلف أقسامها ومنهم قسم هندسة العمارة، في تهيئة الطلبة وتسليحهم بالعلم والمعرفة والمهارات الهندسية اللازمة للمنافسة في سوق العمل.
في حين أعرب الربابعة عن بالغ سعادته بالفوز في الجائزة، على مستوى جامعات الوطن العربي، مؤكدا أنها شكلت حافزا قويا بالنسبة له للمشاركة في مسابقات جديدة، وتحقيق مراتب متقدمة، ومعربا عن شكره للجامعة الأردنية ولكليته ولأساتذته لما حصل عليه من دعم وتشجيع.
وكان الربابعة إلى جانب عدد من المتسابقين في مختلف جامعات العالم العربي التي تنتمي إلى جامعة الدول العربية، تقدموا للمشاركة في الجائزة التي تهدف إلى تكريم مشاريع التخرج المعمارية المتميزة للطلبة، حيث فاز بالتساوي إلى جانب الربابعة كل من الطالبة إيلين كابي سليمان من الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة، عن مشروعها (رؤية بديلة لحي تامبوي في واغادوغو، بوركينا فاسو) والطالبة كريستينا بطيخة من الجامعة الأمريكية في بيروت، عن مشروعها ( صيدا: التنقيب في المستقبل، والحفر نحو الأعلى).
وجاء فوز الربابعة عن مشروعه (مركز بحثي وتعليمي لمكافحة التصحّر)، بحث من خلاله عن حلول حقيقية وفاعلة لكثير من القضايا البيئية مثل التصحر والزراعة في المناطق القاحلة، وأيضا توظيف الشباب.
وكشف المشروع الذي جاء بإشراف عضو هيئة التدريس في قسم العمارة الدكتور سليم دحابرة، في مخطط تصميمه، عن قدرة واستيعاب الربابعة المعرفية والعملية، في تركيب المباني من الناحيتين الوظيفية والإنشائية، وامتلاكه مهارات وتقنيات هندسية مكنته من تصميم مشروع للمركز بمنتهى التميز والحرفية.
وقال دحابرة إن فوز مشروع ربابعة جاء نتاج المستوى العالي والإبداع الذي وظفه في تصميمه، وسعة أفقه وتفكيره المتميز في طريقة جمع المعلومات لإعداد تصميم معماري منفرد، مؤكدا أن التصميم تناول مشكلات نظرية معقدة للوصول إلى حلول تطبيقية.
وأكد دحابرة أن إنجاز الطالب من خلال مشاركته، وتصدره المرتبة الأولى في الجائزة، ما هو إلا دليل على استمرارية وتطور المنهجية العلمية التي تتخذها كلية الهندسة في نظام تعليمها، وما يبذله أعضاء هيئتها التدريسية في مختلف أقسامها ومنهم قسم هندسة العمارة، في تهيئة الطلبة وتسليحهم بالعلم والمعرفة والمهارات الهندسية اللازمة للمنافسة في سوق العمل.
في حين أعرب الربابعة عن بالغ سعادته بالفوز في الجائزة، على مستوى جامعات الوطن العربي، مؤكدا أنها شكلت حافزا قويا بالنسبة له للمشاركة في مسابقات جديدة، وتحقيق مراتب متقدمة، ومعربا عن شكره للجامعة الأردنية ولكليته ولأساتذته لما حصل عليه من دعم وتشجيع.
وكان الربابعة إلى جانب عدد من المتسابقين في مختلف جامعات العالم العربي التي تنتمي إلى جامعة الدول العربية، تقدموا للمشاركة في الجائزة التي تهدف إلى تكريم مشاريع التخرج المعمارية المتميزة للطلبة، حيث فاز بالتساوي إلى جانب الربابعة كل من الطالبة إيلين كابي سليمان من الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة، عن مشروعها (رؤية بديلة لحي تامبوي في واغادوغو، بوركينا فاسو) والطالبة كريستينا بطيخة من الجامعة الأمريكية في بيروت، عن مشروعها ( صيدا: التنقيب في المستقبل، والحفر نحو الأعلى).