النائب محمد العتايقة يدعو الحكومة لتغيير أنماط الحجر
الوقائع الاخبارية :أعرب رئيس لجنة الصحة و البيئة النيابية الدكتور محمد العتايقة عن تثمينه و تقديره لكافة الاجراءات و القرارات الجريئة التي اتخذتها الحكومة للحفاظ على صحة المواطنين في ظل تفشي و انتشار وباء كورونا في العالم.
و لفت الى ان الاخطر من وباء كورونا على الوطن ليس الفيروس نفسه وانما ما يخلفه من تبعات اقتصادية قاسية على الوطن والمواطن ما يتطلب تكاتف الجميع للخروج باقل الخسائر سيما و ان الكل اقفل ابوابه على نفسه في كافة الدول ما شكل كساد عالمي وفقر وجوع ومرض .
حديث العتايقة جاء في تصريح صحفي له اليوم الاحد حيث بين انه من الضرورة على الجميع الوقوف للحظات و التفكير كيف توقفت عجلة الاستثمار و ما السبيل للخروج من هذا المأزق داعيا الحكومة الى اهمية تغيير تكتيك وخطط الحجر الكلي على كل المناطق.
و اشار الى انه لا بد من عمل وحدات مستقلة لحجر كل محافظة على حدا كون كل محافظة من محافظات المملكة لديها خصوصية في الجغرافيا والمناخ والتباعد في المسافات بين كل محافظة عن الاخرى
وبعد ١٤ يوم المحافظة التي لم ترصد بها حالات فيروس الكرونا ان تعود لها الحياة شريطة الالتزام بشروط السلامة العامة اثناء العمل من ارتداء كمامات وقفازات والحذر اثناء الازدحام.
و تابع قائلا " حتى المحافظات التي لم يرصد بها حالات الاصابة بالفيروس لا بد من تقسيمها الى اربعة اقسام غرب شرق وشمال وجنوب ورصد مناطق الاصابة لكي يسيطر عليها وترك باقي الاقسام للعودة للعمل والحياة" .
و في ظل انتشار الوباء الذي اسفر عن اقفال معظم حدود الدول وقلت مخرجات الصادرات والواردات بين العتايقة انه لم يتبقى مخرج سوى القطاع الزراعي بشقيه الزراعي والحيواني ما يستدعي توفير الدعم و الرعاية اللازمين له لاستغلال كل شبر ممكن زراعته في المحافظات المعافاة لكي نستطيع ان نغطي الاسواق المحلية والاسواق الخارجية مما قد يجلب للوطن الخير الكثير في ظل ظروف الدول المحيطة وحاجاتها ايضا للانتاج الزراعي والحيواني.
و لفت الى ان الاخطر من وباء كورونا على الوطن ليس الفيروس نفسه وانما ما يخلفه من تبعات اقتصادية قاسية على الوطن والمواطن ما يتطلب تكاتف الجميع للخروج باقل الخسائر سيما و ان الكل اقفل ابوابه على نفسه في كافة الدول ما شكل كساد عالمي وفقر وجوع ومرض .
حديث العتايقة جاء في تصريح صحفي له اليوم الاحد حيث بين انه من الضرورة على الجميع الوقوف للحظات و التفكير كيف توقفت عجلة الاستثمار و ما السبيل للخروج من هذا المأزق داعيا الحكومة الى اهمية تغيير تكتيك وخطط الحجر الكلي على كل المناطق.
و اشار الى انه لا بد من عمل وحدات مستقلة لحجر كل محافظة على حدا كون كل محافظة من محافظات المملكة لديها خصوصية في الجغرافيا والمناخ والتباعد في المسافات بين كل محافظة عن الاخرى
وبعد ١٤ يوم المحافظة التي لم ترصد بها حالات فيروس الكرونا ان تعود لها الحياة شريطة الالتزام بشروط السلامة العامة اثناء العمل من ارتداء كمامات وقفازات والحذر اثناء الازدحام.
و تابع قائلا " حتى المحافظات التي لم يرصد بها حالات الاصابة بالفيروس لا بد من تقسيمها الى اربعة اقسام غرب شرق وشمال وجنوب ورصد مناطق الاصابة لكي يسيطر عليها وترك باقي الاقسام للعودة للعمل والحياة" .
و في ظل انتشار الوباء الذي اسفر عن اقفال معظم حدود الدول وقلت مخرجات الصادرات والواردات بين العتايقة انه لم يتبقى مخرج سوى القطاع الزراعي بشقيه الزراعي والحيواني ما يستدعي توفير الدعم و الرعاية اللازمين له لاستغلال كل شبر ممكن زراعته في المحافظات المعافاة لكي نستطيع ان نغطي الاسواق المحلية والاسواق الخارجية مما قد يجلب للوطن الخير الكثير في ظل ظروف الدول المحيطة وحاجاتها ايضا للانتاج الزراعي والحيواني.