الرزاز: قطاع السياحة الأكثر تأثرا بأزمة كورونا في الأردن والعالم كله
الوقائع الاخبارية :أكد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز أنه تم تأسيس المجلس الاستشاري للقطاعات الاقتصادية بتوجيهات ملكية سامية.
وقال الرزاز إن قطاع السياحة هو الأكثر تأثرا بجائحة كورونا، وشهد نموا هائلا خلال السنوات الأخيرة، ولكنه تأثر كثيرا بجائحة كورونا.
وأضاف أن القطاع السياحي قاموا بايصال صوتهم بشكل واضح وأداروا الملف بشكل ساهم بمساعدة الحكومة على تحضير حزمة مساعدة القطاع السياحي بشكل مبكر.
وبين أن هناك اجراءات عابرة للقطاعات ستقوم الحكومة باعلانها خلال أيام.
ولفت إلى أن الأثر المالي للسياسات الاقتصادية لقطاع السياحة، وكل ما تقوم به الحكومة لن يستطيع تعويض القطاع السياحي عن خسائره السابقة، ولا توجد دولة قادرة على تعويض قطاعاتها بالكامل.
وأشار إلى أن الحكومة تحاول مساعدة القطاع على تجاوز المرحلة، والحزم الحكومية تحاول تقليل الكلف على القطاع السياحي.
وشدد على أن هناك فرص لاعادة فتح السياحة أمام جهات محددة.
وقال إن تضرر القطاع السياحي لا علاقة له بجهات داخلية بل تأثر عالمياً، مضيفا أن القطاع السياحي لن يتعافى بالسرعة المماثلة لقطاعات أخرى.
وبين أن الأولوية الوطنية الأولى للحفاظ على العمالة المحلية ومنع تسريح العمالة المحلية.
وأشار إلى أن المستثمرين في القطاع السياحي والتي تم التوقيع عليها قبل كورونا لا تزال مستمرة، ولم يقم المستثمرون بسحب استثماراتهم منها.
وقال الرزاز إن قطاع السياحة هو الأكثر تأثرا بجائحة كورونا، وشهد نموا هائلا خلال السنوات الأخيرة، ولكنه تأثر كثيرا بجائحة كورونا.
وأضاف أن القطاع السياحي قاموا بايصال صوتهم بشكل واضح وأداروا الملف بشكل ساهم بمساعدة الحكومة على تحضير حزمة مساعدة القطاع السياحي بشكل مبكر.
وبين أن هناك اجراءات عابرة للقطاعات ستقوم الحكومة باعلانها خلال أيام.
ولفت إلى أن الأثر المالي للسياسات الاقتصادية لقطاع السياحة، وكل ما تقوم به الحكومة لن يستطيع تعويض القطاع السياحي عن خسائره السابقة، ولا توجد دولة قادرة على تعويض قطاعاتها بالكامل.
وأشار إلى أن الحكومة تحاول مساعدة القطاع على تجاوز المرحلة، والحزم الحكومية تحاول تقليل الكلف على القطاع السياحي.
وشدد على أن هناك فرص لاعادة فتح السياحة أمام جهات محددة.
وقال إن تضرر القطاع السياحي لا علاقة له بجهات داخلية بل تأثر عالمياً، مضيفا أن القطاع السياحي لن يتعافى بالسرعة المماثلة لقطاعات أخرى.
وبين أن الأولوية الوطنية الأولى للحفاظ على العمالة المحلية ومنع تسريح العمالة المحلية.
وأشار إلى أن المستثمرين في القطاع السياحي والتي تم التوقيع عليها قبل كورونا لا تزال مستمرة، ولم يقم المستثمرون بسحب استثماراتهم منها.
تابعوا الوقائع على 
