الصفدي يثمن موقف الصين الرافض لضم الأراضي الفلسطينية
الوقائع الاخبارية :استعرض وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي اليوم ووزير خارجية جمهورية الصين الشعبية وانغ يي الاستعدادات للدورة التاسعة للاجتماع الوزاري لمنتدى التعاون العربي الصيني الذي سينعقد برئاسة أردنية صينية عبر آلية التواصل المرئي بسبب ظروف جائحة كورونا بعد غد الاثنين.
وأكد الوزيران الحرص على نجاح الاجتماع الذي تقرر استضافة المملكة له في دورته الثامنة في بيجين في العام 2018 وخروجه بقرارات تسهم في تعزيز التعاون العربي الصيني في جميع المجالات.
وسيبحث وزراء خارجية الدول العربية والصين خلال الاجتماع سبل تطوير المنتدى وآفاقه المستقبلية إضافة إلى التطورات الإقليمية.
إلى ذلك أكد الصفدي ونظيره الصيني استمرار العمل على زيادة التعاون بين البلدين الصديقين في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والسياحية والتجارية. كما أكدا استمرار التشاور حول سبل تجاوز الأزمات الإقليمية وحلها بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما أكد الصفدي و يي التضامن في مواجهة جائحة كورونا وتبعاتها واتفقا على استمرار التعاون من أجل التغلب على كل تداعيات الجائحة التي تمثل تحدياً دولياً وتستوجب تعاوناً دولياً.
وثمن الصفدي موقف الصين الداعم لحل الدولتين والرافض لضم أراضي فلسطينية محتلة. وأكد يي تثمين بلاده للجهود التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز الأمن والاستقرار والسلام الإقليميين.
وتأسس منتدى التعاون العربي الصيني في العام 2004 بمبادرة من الرئيس الصيني السابق خلال زيارته إلى مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة حيث صدر حينئذ الإعلان العربي الصيني المشترك. وُتعقد الاجتماعات على المستوى الوزاري كل سنتين. وتقوم فكرة إنشاء المنتدى على أربعة محاور أساسية، هي التعاون في المجال السياسي، والمجال الاقتصادي، والمجال الثقافي، والشؤون الدولية.
وأكد الوزيران الحرص على نجاح الاجتماع الذي تقرر استضافة المملكة له في دورته الثامنة في بيجين في العام 2018 وخروجه بقرارات تسهم في تعزيز التعاون العربي الصيني في جميع المجالات.
وسيبحث وزراء خارجية الدول العربية والصين خلال الاجتماع سبل تطوير المنتدى وآفاقه المستقبلية إضافة إلى التطورات الإقليمية.
إلى ذلك أكد الصفدي ونظيره الصيني استمرار العمل على زيادة التعاون بين البلدين الصديقين في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والسياحية والتجارية. كما أكدا استمرار التشاور حول سبل تجاوز الأزمات الإقليمية وحلها بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما أكد الصفدي و يي التضامن في مواجهة جائحة كورونا وتبعاتها واتفقا على استمرار التعاون من أجل التغلب على كل تداعيات الجائحة التي تمثل تحدياً دولياً وتستوجب تعاوناً دولياً.
وثمن الصفدي موقف الصين الداعم لحل الدولتين والرافض لضم أراضي فلسطينية محتلة. وأكد يي تثمين بلاده للجهود التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز الأمن والاستقرار والسلام الإقليميين.
وتأسس منتدى التعاون العربي الصيني في العام 2004 بمبادرة من الرئيس الصيني السابق خلال زيارته إلى مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة حيث صدر حينئذ الإعلان العربي الصيني المشترك. وُتعقد الاجتماعات على المستوى الوزاري كل سنتين. وتقوم فكرة إنشاء المنتدى على أربعة محاور أساسية، هي التعاون في المجال السياسي، والمجال الاقتصادي، والمجال الثقافي، والشؤون الدولية.
تابعوا الوقائع على 
