توقعات بارتفاع أسعار سيارات الهايبرد في الأردن
الوقائع الاخبارية : قال رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية محمد البستنجي، إن السيارات الهجينة "الهايبرد" سترتفع أسعارها في الأردن العام المقبل 2021، نظراً لارتفاع الضريبة التصاعدية عليها بمقدار 5%، والتي ستصبح 45% بدلاً من 40% في 2020، كضريبة خاصة على السيارات الهجينة.
وتوقع البستنجي ، أن يرتفع سعر سيارات الهايبرد التي يتم التخليص عليها من المنطقة الحرة، ما بين "500 - 1500" دينار للسيارة الواحدة.
وكشف البستنجي عن طلب تقدمت به هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية إلى وزارة المالية، من أجل "تعليق أو إلغاء" الضريبة على مركبات الهايبرد كما هي 40%، نظراً للطلب المرتفع على السيارات الهيجنة، مضيفاً أنها تنتظر رد وزارة المالية لما للقرار من تأثير إيجابي على الإيرادات والسوق المحلي.
وبين أن الضريبة على مركبات الكهرباء ثابتة كما هي، اذ تبلغ 10% على المركبات ذات المحرك الكهربائي بقدرة 250 كيلو واط، و15% على مركبات بمحرك كهربائي بقدرة 251 كيلو واط فما فوق.
وفي السياق، قال البستنجي، إن عام 2020 شهد حركة نمو في التخليص على المركبات سواء داخل الأردن أو للتصدير خارج المملكة، بمقدار 20% مقارنة بالعام 2019، رغم التعطل لشهرين بسبب اجراءات كورونا، مؤكداً على أهمية قطاع السيارات في الاقتصاد الأردني.
وأشار إلى أن هذا القطاع من أقل القطاعات تضرراً بجائجة كورونا، داعياً الحكومة الى تعليق رفع الضريبة على مركبات الهايبرد لما تشكله من أهمية بالغة في التخليص على المركبات.
ولفت إلى أن التخليص على السيارات الهجينة أصبح يساوي التخليص على مركبات البنزين، والذي ينعكس بدوره على السوق المحلي، مضيفاً أن مركبات الكهرباء تشكل ما نسبته 10% من عدد المركبات الكلي التي يتم التخليص عليها في المنطقة الحرة.
وفيما يتعلق بمركبات الهايبرد التي يتم شطب مركبات أخرى قديمة مكانها، فقد تم تخفيض نسبة الضريبة الخاصة عليها إلى 12.5%، فيما تم تحديد النسبة خلال 25% حتى نهاية عام 2020، و30% حتى نهاية عام 2021، شريطة أن لا يزيد عمر مركبة الهايبرد التي يتم شراؤها عن سنتين، وفي حال زاد عمر المركبة عن ذلك تتم زيادة نسبة 5% على النسبة المحددة.
من ناحية أخرى، قال البستنجي، إن أزمة كورونا رفعت أسعار السيارات في الأردن في بداية الجائحة، بسبب توقف مصانع السيارات لعدة أشهر عن التصدير، لكنها عادت إلى أسعارها الطبيعية خلال الفترة الماضية.
وتوقع البستنجي ، أن يرتفع سعر سيارات الهايبرد التي يتم التخليص عليها من المنطقة الحرة، ما بين "500 - 1500" دينار للسيارة الواحدة.
وكشف البستنجي عن طلب تقدمت به هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية إلى وزارة المالية، من أجل "تعليق أو إلغاء" الضريبة على مركبات الهايبرد كما هي 40%، نظراً للطلب المرتفع على السيارات الهيجنة، مضيفاً أنها تنتظر رد وزارة المالية لما للقرار من تأثير إيجابي على الإيرادات والسوق المحلي.
وبين أن الضريبة على مركبات الكهرباء ثابتة كما هي، اذ تبلغ 10% على المركبات ذات المحرك الكهربائي بقدرة 250 كيلو واط، و15% على مركبات بمحرك كهربائي بقدرة 251 كيلو واط فما فوق.
وفي السياق، قال البستنجي، إن عام 2020 شهد حركة نمو في التخليص على المركبات سواء داخل الأردن أو للتصدير خارج المملكة، بمقدار 20% مقارنة بالعام 2019، رغم التعطل لشهرين بسبب اجراءات كورونا، مؤكداً على أهمية قطاع السيارات في الاقتصاد الأردني.
وأشار إلى أن هذا القطاع من أقل القطاعات تضرراً بجائجة كورونا، داعياً الحكومة الى تعليق رفع الضريبة على مركبات الهايبرد لما تشكله من أهمية بالغة في التخليص على المركبات.
ولفت إلى أن التخليص على السيارات الهجينة أصبح يساوي التخليص على مركبات البنزين، والذي ينعكس بدوره على السوق المحلي، مضيفاً أن مركبات الكهرباء تشكل ما نسبته 10% من عدد المركبات الكلي التي يتم التخليص عليها في المنطقة الحرة.
وفيما يتعلق بمركبات الهايبرد التي يتم شطب مركبات أخرى قديمة مكانها، فقد تم تخفيض نسبة الضريبة الخاصة عليها إلى 12.5%، فيما تم تحديد النسبة خلال 25% حتى نهاية عام 2020، و30% حتى نهاية عام 2021، شريطة أن لا يزيد عمر مركبة الهايبرد التي يتم شراؤها عن سنتين، وفي حال زاد عمر المركبة عن ذلك تتم زيادة نسبة 5% على النسبة المحددة.
من ناحية أخرى، قال البستنجي، إن أزمة كورونا رفعت أسعار السيارات في الأردن في بداية الجائحة، بسبب توقف مصانع السيارات لعدة أشهر عن التصدير، لكنها عادت إلى أسعارها الطبيعية خلال الفترة الماضية.
تابعوا الوقائع على 
