النائب العدوان: توصيات اللجنة الملكية ليست ملزمة للنواب ويُضيق علي في الاعفاءات الطبية
الوقائع الإخبارية: قال النائب عماد العدوان إن قدرات النائب تختلف بين نائب وآخر وحاول ايصال صوته داخل المجلس بكافة الوسائل والسبل.
وأضاف أن ظروف المجلس الحالي صعبة حيث مر المجلس بالكثير من الأحداث والمجلس الحالي اول مجلس يعاني من مثل هذه الظروف فالمجلس من اسوأ المجالس حظا.
وبين أن مجلس النواب كان غائبا عن قرارات الحكومة خاصة برفع الأسعار على المواطنين ولم يكن للمجلس أي دور، وهناك قلة توصل صوت المواطنين بالمجلس.
ولفت إلى أن هناك فجوة وفقدان ثقة بين المواطن ومجلس النواب وكان الدور الرقابي للمجلس ضعيف وكانت كافة مذكرات النواب تذهب إلى أدراج الحكومة التي تتجاهل مجلس النواب وهو ما دفعه للجلوس على مقعد رئيس الوزراء بشر الخصاونة.
وأشار إلى أنه صدم من ردة فعل الخصاونة على جلوسه في مقعده وكان يتوقع رداً أكثر دبلوماسية، حيث قام نواب كثر بلومه، وهو قام بالأمر كطريقة احتجاجية وأردت ايصال رسالة بأن هناك نواب سيقفون للحكومة بالمرصاد وفي حال استمرت الحكومة بتجاهل المجلس سيستمر بالتعبير عن رأي الشارع والتصعيد.
وأكد أن علاقته مع الخصاونة كانت مميزة وهو قام بتصرف فردي، ولا يوجد أي شيء شخصي ضد الخصاونة.
وشدد على أن قلة قليلة من النواب دعمته، فالمواطن لم يعد قادراً على تحمل المزيد من القرارات ورفع الأسعار عليه، فلقمة العيش اصبحت تعسر المواطن.
وبين أن الدور الخدمي للنواب يعيق عمله، فالمواطن يعلم أن لا شيء بالدوائر الرسمية يتم دون واسطة ويجب اصلاح ادوار مجلس النواب، ويجب أن لا يمنع خدمة القواعد الشعبية القيام بالدور تحت القبة.
وأوضح أن وصف رئيس الوزراء له بأنه ولد سمعه من خلال وسائل الاعلام وجعله يشعر أن الحكومة جاهلة بالقواعد الدستورية.
وأعرب عن عتبه على عدم قيام رئيس مجلس النواب بمطالبة رئيس الوزراء بالاعتذار للمجلس.
وانتقد العدوان موكب الخصاونة والحرس والمرافقة خلال دخوله قبة البرلمان ولو قام بالنزول لمنطقة وسط البلد من سيتعرض له.
العدوان بين أنه منذ انتخابه كنائب لا يقوم بطلب أي شيء شخصي له ويقوم بمطالبات لقواعده الشعبية ويتعرض لبعض المضايقات وصلت للاعفاءات الطبية، وهو أمر يتعرض له كل نائب يقول كلمة حق أو ينتقد الحكومة، مشدداً على أنه يفعل ويعبر عن كل ما يجول بخاطره بكل قانونية ودستورية ليؤدي رسالته بأمانة وينام مرتاح البال دون أي اكتراث لما سيحدث في المستقبل.
وقال إنه لن يعتذر عن الحادثة وعلى الحكومة الاعتذار للشعب الأردني.
وأضاف أن الحكومة بعيدة كل البعد عن كافة الأحداث والضيق داخل المواطن أوصلنا إلى ما نحن فيه، منتقدا جولات رئيس الوزراء لما وصفه بـ"محلات المخلل" وهو ما يريده المواطن، والحكومة تحتاج لتكون قريبة من المواطن، وأوضاع الناس جعلتنا نصل لمرحلة اليأس.
وعن اللجنة الملكية للاصلاح، أكد العدوان أن اللجنة قراراتها ملزمة للحكومة ومجلس النواب سيد نفسه في هذه القرارات وعلى المجلس انجاز قوانين بحجم وطن والتوصيات ليست ملزمة للمجلس.
وقال إن حل مجلس النواب سيريحه والأحزاب غير فاعلة ويجب تفعيلها على أرض الواقع ومن ثم الإنطلاق للعمل ونقطة الاصلاح متوقع أن تكون في المجلس القادم.
وأضاف أن لا تغيير في قانون الانتخاب الذي تعده اللجنة إلا القوائم الوطنية.
وأكد شعوره بالندم على ترشيح نفسه للانتخابات وفي حال كانت الظروف كما هي لن يترشح للانتخابات.
وشدد على أن الحكومة لا تهمها توجيهات جلالة الملك بتمكين الشباب.
وأعرب عن أمله بمجلس نواب لا يحابي ولا يجامل الحكومة، معربا عن أمله بحدوث دعم للشباب على أرض الواقع، وكان ترشحه لمجالس المحافظات ومجلس النواب بدعم شبابي.
وأضاف أن ظروف المجلس الحالي صعبة حيث مر المجلس بالكثير من الأحداث والمجلس الحالي اول مجلس يعاني من مثل هذه الظروف فالمجلس من اسوأ المجالس حظا.
وبين أن مجلس النواب كان غائبا عن قرارات الحكومة خاصة برفع الأسعار على المواطنين ولم يكن للمجلس أي دور، وهناك قلة توصل صوت المواطنين بالمجلس.
ولفت إلى أن هناك فجوة وفقدان ثقة بين المواطن ومجلس النواب وكان الدور الرقابي للمجلس ضعيف وكانت كافة مذكرات النواب تذهب إلى أدراج الحكومة التي تتجاهل مجلس النواب وهو ما دفعه للجلوس على مقعد رئيس الوزراء بشر الخصاونة.
وأشار إلى أنه صدم من ردة فعل الخصاونة على جلوسه في مقعده وكان يتوقع رداً أكثر دبلوماسية، حيث قام نواب كثر بلومه، وهو قام بالأمر كطريقة احتجاجية وأردت ايصال رسالة بأن هناك نواب سيقفون للحكومة بالمرصاد وفي حال استمرت الحكومة بتجاهل المجلس سيستمر بالتعبير عن رأي الشارع والتصعيد.
وأكد أن علاقته مع الخصاونة كانت مميزة وهو قام بتصرف فردي، ولا يوجد أي شيء شخصي ضد الخصاونة.
وشدد على أن قلة قليلة من النواب دعمته، فالمواطن لم يعد قادراً على تحمل المزيد من القرارات ورفع الأسعار عليه، فلقمة العيش اصبحت تعسر المواطن.
وبين أن الدور الخدمي للنواب يعيق عمله، فالمواطن يعلم أن لا شيء بالدوائر الرسمية يتم دون واسطة ويجب اصلاح ادوار مجلس النواب، ويجب أن لا يمنع خدمة القواعد الشعبية القيام بالدور تحت القبة.
وأوضح أن وصف رئيس الوزراء له بأنه ولد سمعه من خلال وسائل الاعلام وجعله يشعر أن الحكومة جاهلة بالقواعد الدستورية.
وأعرب عن عتبه على عدم قيام رئيس مجلس النواب بمطالبة رئيس الوزراء بالاعتذار للمجلس.
وانتقد العدوان موكب الخصاونة والحرس والمرافقة خلال دخوله قبة البرلمان ولو قام بالنزول لمنطقة وسط البلد من سيتعرض له.
العدوان بين أنه منذ انتخابه كنائب لا يقوم بطلب أي شيء شخصي له ويقوم بمطالبات لقواعده الشعبية ويتعرض لبعض المضايقات وصلت للاعفاءات الطبية، وهو أمر يتعرض له كل نائب يقول كلمة حق أو ينتقد الحكومة، مشدداً على أنه يفعل ويعبر عن كل ما يجول بخاطره بكل قانونية ودستورية ليؤدي رسالته بأمانة وينام مرتاح البال دون أي اكتراث لما سيحدث في المستقبل.
وقال إنه لن يعتذر عن الحادثة وعلى الحكومة الاعتذار للشعب الأردني.
وأضاف أن الحكومة بعيدة كل البعد عن كافة الأحداث والضيق داخل المواطن أوصلنا إلى ما نحن فيه، منتقدا جولات رئيس الوزراء لما وصفه بـ"محلات المخلل" وهو ما يريده المواطن، والحكومة تحتاج لتكون قريبة من المواطن، وأوضاع الناس جعلتنا نصل لمرحلة اليأس.
وعن اللجنة الملكية للاصلاح، أكد العدوان أن اللجنة قراراتها ملزمة للحكومة ومجلس النواب سيد نفسه في هذه القرارات وعلى المجلس انجاز قوانين بحجم وطن والتوصيات ليست ملزمة للمجلس.
وقال إن حل مجلس النواب سيريحه والأحزاب غير فاعلة ويجب تفعيلها على أرض الواقع ومن ثم الإنطلاق للعمل ونقطة الاصلاح متوقع أن تكون في المجلس القادم.
وأضاف أن لا تغيير في قانون الانتخاب الذي تعده اللجنة إلا القوائم الوطنية.
وأكد شعوره بالندم على ترشيح نفسه للانتخابات وفي حال كانت الظروف كما هي لن يترشح للانتخابات.
وشدد على أن الحكومة لا تهمها توجيهات جلالة الملك بتمكين الشباب.
وأعرب عن أمله بمجلس نواب لا يحابي ولا يجامل الحكومة، معربا عن أمله بحدوث دعم للشباب على أرض الواقع، وكان ترشحه لمجالس المحافظات ومجلس النواب بدعم شبابي.