ارتفاع أسعار النفط نتيجة عودة دول لفرض قيود كورونا
الوقائع الاخبارية: ارتفعت أسعار النفط، الثلاثاء، لكن المكاسب توقفت بسبب مخاوف المستثمرين إزاء الطلب على النفط بعد معاودة أوروبا وآسيا فرض قيود وسط زيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي سنتا واحدا إلى 74.40 دولارا للبرميل. وبسنت واحد أيضا صعد خام غرب تكساس الأميركي إلى 71.30 دولارا للبرميل.
قال إدوارد مويا كبير المحللين في أواندا "المتعاملون في الطاقة لا يريدون المراهنة على أوبك+، لكن جميع المخاطر القصيرة المدى من أوميكرون إلى تشديد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) السياسة النقدية تثبت جميعها أن لها تأثيرا سلبيا للغاية على توقعات أسعار النفط على الأمد القصير”.
وتشدد حكومات حول العالم، من بينها بريطانيا والنرويج، القيود لوقف انتشار المتحور أوميكرون، ومنها تقليص رحلات الجوية وإلغاء فعاليات، مما أثار مخاوف بشأن الطلب على النفط.
ومع ذلك، رفعت منظمة أوبك توقعاتها للطلب العالمي على النفط للربع الأول من عام 2022 والتزمت بجدولها الزمني للعودة إلى مستويات ما قبل الجائحة من الإنتاج، قائلة إن أوميكرون سيكون له تأثير طفيف وقصير.
وتجتمع أوبك وحلفاؤها، الذين يشكلون ما يعرف بمجموعة أوبك+، في الرابع من يناير كانون الثاني لتقرير سياستهم للإنتاج.
في غضون ذلك، من المتوقع أن يزداد العرض مع توقع زيادة إنتاج أكبر حوض صخري في الولايات المتحدة إلى مستوى قياسي في يناير كانون الثاني، وفقا لتوقعات شهرية من إدارة معلومات الطاقة الأميركية الاثنين.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي سنتا واحدا إلى 74.40 دولارا للبرميل. وبسنت واحد أيضا صعد خام غرب تكساس الأميركي إلى 71.30 دولارا للبرميل.
قال إدوارد مويا كبير المحللين في أواندا "المتعاملون في الطاقة لا يريدون المراهنة على أوبك+، لكن جميع المخاطر القصيرة المدى من أوميكرون إلى تشديد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) السياسة النقدية تثبت جميعها أن لها تأثيرا سلبيا للغاية على توقعات أسعار النفط على الأمد القصير”.
وتشدد حكومات حول العالم، من بينها بريطانيا والنرويج، القيود لوقف انتشار المتحور أوميكرون، ومنها تقليص رحلات الجوية وإلغاء فعاليات، مما أثار مخاوف بشأن الطلب على النفط.
ومع ذلك، رفعت منظمة أوبك توقعاتها للطلب العالمي على النفط للربع الأول من عام 2022 والتزمت بجدولها الزمني للعودة إلى مستويات ما قبل الجائحة من الإنتاج، قائلة إن أوميكرون سيكون له تأثير طفيف وقصير.
وتجتمع أوبك وحلفاؤها، الذين يشكلون ما يعرف بمجموعة أوبك+، في الرابع من يناير كانون الثاني لتقرير سياستهم للإنتاج.
في غضون ذلك، من المتوقع أن يزداد العرض مع توقع زيادة إنتاج أكبر حوض صخري في الولايات المتحدة إلى مستوى قياسي في يناير كانون الثاني، وفقا لتوقعات شهرية من إدارة معلومات الطاقة الأميركية الاثنين.